موديل "بلس سايز" تغير المفاهيم التقليدية عن الجمال بـ11 صورة

الأحد، 10 نوفمبر 2019 10:00 ص
موديل "بلس سايز" تغير المفاهيم التقليدية عن الجمال بـ11 صورة سييرا شولتزى ومارلين مونرو
كتبت ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تشعر المدونة الأمريكية سييرا شولتزى بثقة زائدة حول جسدها، وإطلالاتها، وهو ما دعاها الفترة الأخيرة إلى أن تنفذ مشروعا يؤكد هذه النقطة، إذ يتمحور مشروعها الأخير حول إعادة إنتاج صور المشاهير، لكن بطريقة تغلب عليها شخصيتها، وكونها موديل "بلس سايز".

وقالت في فيديو على يوتيوب: "لا أحاول أن أبدو مثل هؤلاء المشاهير، أنا فقط أعيد تشكيل الوضع، الزي، والتقط الصور، وأصبح أنا، سييرا، بطريقة طبيعية"، وفقا لموقع bored panda.

ولتحقيق نتائج أفضل تعاونت سييرا مع فريق من المحترفين، بما في ذلك مصور الفيديو، لإنتاج الصور الخاصة بمشروعها اللطيف، إذ حتى ترتدى نفس الملابس لكن تظل سييرا على طبيعتها.

المشروع
المشروع

 

بريتنى سبيرز
بريتنى سبيرز

 

جاستن تيمبرلينك وبريتنى سبيرز
جاستن تيمبرلينك وبريتنى سبيرز

 

سييرا وأريانا جراند
سييرا وأريانا جراند

ومن المشاهير التى قلدت سييرا صورهم، نجمة الإغراء الشهيرة مارلين مونرو، ولقطتها الشهيرة، عندما رفع تيار الهواء فستانها الشهير، ولقطات لبيرتنى سبيرز، كما قلت بوستر الفيلم الشهير " A star is born"، للنجمين ليدى جاجا، وبرادلى كوبر.

ومنح المشروع الملهم سييرا أكثر من 185 ألف متابع عبر موقع الصور إنستجرام، لمتابعة صورها الملهمة، إذ تهدف لعمل توعية بخصوص صناعة الجمال، والتى تسعى لعمل قالب محدد لتصنيف الجمال فى العالم.

سييرا وسيرينا ويليامز
سييرا وسيرينا ويليامز

 

سييرا ومارلين مونرو
سييرا ومارلين مونرو

 

سييرا ومشروعها
سييرا ومشروعها

 

سييرا
سييرا

 

توني موكس، المصور الذي عمل على السلسلة مع سييرا، قال إنه سعيد حق لكونه جزءًا منه، وتابع: "أنا مُلهم للغاية للعمل في مشاريع ومع أشخاص مثل سييرا، لقد أوجدت وعيًا إيجابيًا بصناعة التجميل، ما وجدناه جميلًا ومفهومنا عن الجمال كان له رؤية ضيقة في الماضي، هذه الصور هي مجرد وسيلة لتوسيع تلك الرؤية".

 

صورة القبلة من الحرب العالمية الثانية
صورة القبلة من الحرب العالمية الثانية

 

كيم وسييرا
كيم وسييرا

 

مشروع سييرا
مشروع سييرا









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة