بشكل كبير، ترتبط الثقافة والحضارة الدينية بالمعمار الهندسى والبنائى فى كل عصر، وهو ما ينعكس على المبانى الدينية القديمة وطرزها المختلفة من عصر لآخر.
ورغم أن أغلب الحضارات تهتم بالبناء تخليدا لثقافتها، إلا أن الملك الحبشى جبرى مسكل، كان له اتجاها آخرا، حيث أمر ببناء كنيسة فى القرن الـ 12، ولكن كنيسة محفورة فى صخر بركانى وتسمى كنيسة صخر لاليبلا.
الكنيسة، تعد اليوم وجهة للحجاج من أتباع الكنيسة الأرثوذكسية الإثيوبية، وجزء من مواقع التراث العالمي لليونسكو، وترصد هذه الصور الكنيسة من بعض جوانبها، وأيضا الحجاج وهم يلتفون حولها .
الكنيسة من احدى جوانبها
الكنيسة من جانب
الكنيسة
زائرو الكنيسة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة