إذا كانت رائحة الفراولة هى أول ما يخطر ببالك حين تسمع اسم الأستيكة فأنت من مواليد الثمانينيات أو التسعينيات الذين كانوا يعتبرونها وقتها طفرة فى شكل الأدوات المدرسية وأداة مميزة لها شعبية أكبر من غيرها بسبب الرائحة المميزة التى تخلفها على الورق وفى اليد بعد استخدامها.
ولكن بالنسبة لجيل اليوم ربما سيكون من الصعب عليهم أن يتذكروا شكلاً واحدًا للأستيكة التى يتبارى مصنعوها فى تحويلها من مجرد أداة مدرسية إلى قطعة فنية تزين المكاتب، فيأتى المظهر المميز على حساب كونها عملية من عدمه. وكان التنوع الأكبر من نصيب طلاب هذا العام الذين امتزجت أدواتهم الدراسية بالتكنولوجيا وبالطعام الاتجاهان الأكثر شعبية هذه الأيام.
وفى متاجر الأدوات المدرسية يمكنك أن تشاهد أشكالاً متميزة للأستيكة تجعلها أشبه بألعاب الأطفال بدءًا من المسدسات وحذاء التزلج وصولاً إلى الآيس كريم والحلويات وحتى السلاحف. أما الأسعار فتتراوح بين 5 و8 و10 جنيهات للقطعة الواحدة وتصل إلى 25 جنيه للمجموعة التى تضم عدة قطع.
أستيكة على شكل إيموشنز
أستيكة على شكل موبايل
أستيكة على شكل مسدس
أستيكة على شكل موتيسيكل
أستيكة على شكل أكلات سريعة
أستيكة ومبراة على شكل آيس كريم
أستيكة على شكل سلحفاة
أستيكة على شكل حلويات
أستيكة على شكل حذاء تزلج
مجموعة أستيكة على شكل أدوات مطبخ
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة