مقالات الصحف.. وجدى زين الدين: الإصلاح الاقتصادى بعيدًا عن المسكنات.. فاروق جويدة يتحدث عن مسيرة خالد محمد خالد.. سليمان جودة: ضرائب غير الفنانين.. عباس الطرابيلى: كذبة أبريل فى مايو

الخميس، 31 مايو 2018 10:00 ص
مقالات الصحف.. وجدى زين الدين: الإصلاح الاقتصادى بعيدًا عن المسكنات.. فاروق جويدة يتحدث عن مسيرة خالد محمد خالد.. سليمان جودة: ضرائب غير الفنانين.. عباس الطرابيلى: كذبة أبريل فى مايو كتاب المقالات
كتب أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناول كتاب مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم الخميس العديد من القضايا، كان أبرزها تعلق المصريين بالنجم محمد صلاح وتعاطفهم معه بشدة بعد لحظة إصابته فى نهائى دورى أبطال أوروبا والتهافت على سماع أخباره للمشاركة فى مونديال روسيا، كما سلط البعض الضوء على الإصلاح الاقتصادى الذى تقوم به مصر حاليًا.

 

الأهرام

 

 

فاروق جويدة
 

 

فاروق جويدة يكتب: خالد محمد خالد
 

يؤكد الكاتب أن الثقافة المصرية شهدت فى عهدها الذهبى ظهور مجموعة من الرموز التى شكلت العقل المصرى بصورة فكرية مستنيرة، وتصدر الساحة مجموعة من المبدعين فى كل التخصصات ومجموعة من رجال الدين الذين فتحوا أبوابا للاجتهاد، وكان فى مقدمة هذه النخبة مفكرنا الجليل خالد محمد خالد.

ويشير الكاتب، إلى أن مشوار خالد محمد خالد بدأ يساريا ثم إسلاميا وانتهى به المشوار إلى أن يكون من رموز الحريات الفكرية فكان ليبراليا مدافعا بضراوة عن الديمقراطية وخاض معارك كثيرة مع كل أصحاب الاتجاهات المتطرفة.

 

عمرو-عبد-السميع
 

عمرو عبد السميع يكتب: القطارات والمتربصون
 

تناول الكاتب مشكلة المقارنة بين مرفق السكة الحديد فى مصر ومثليه فى اليابان أو أو الصين أو أوروبا، موضحا أن المقارنة لا تجوز إلا بالنظر إلى الفوارق فى تنظيم الحياة والثقافة السائدة، والإمكانيات الفنية والتقنية المالية بيننا وبينهم، إن علينا أن نتحرك لإصلاح أوضاع السكك الحديدية فى مصر، مؤكداً أن سوف يشعر الناس بقيمة مرافقهم حين يناضلون من أجل إصلاحها وتأهيلها وتشغيلها، ولن يسمحوا بذلك الاستخدام الإجرامى والتخريبى واسع النطاق والذى بات ـ فى ذاته ـ ثقافة سائدة، متابعاً: "هل قدمنا ما نستحق عليه خدمة سكك حديدية حديثة ومتطورة؟ هل تغيرنا كى تتغير أوضاعنا؟ هل هناك نسق أخلاقى جديد فرض نفسه على سلوك الناس إزاء المرافق العامة؟، هل أصبح موظف السكك الحديدية هو (حضرة المحترم) الذى يطيع الجميع توجيهاته وإرشاداته؟.. حين تصبح الإجابة على كل ذلك بنعم يمكن أن نسمح بالمقارنة بين أوضاع قطاراتنا وقطارات اليابان".

 

الأخبار

 

 

جلال-دويدار

 

 

جلال دويدار يكتب: تنامى العلاقة مع ألمانيا.. لا تبرر تجاوزات ضريبتها السياحية
 

تحدث الكاتب عن العلاقات بين مصر وألمانيا الاتحادية التى وصلت إلى مرحلة انسجام كامل وتفاهم، وإعجاب وانبهار الشعب المصرى على جميع المستويات بالعبقرية والشخصية الألمانية، وما تحظى به المنتجات والمصنوعات الألمانية من ثقة وتقدير، فى المقابل فإن الشعب الألمانى يعشق مصر وحضارتها، مشيراً إلى إقدام وزيرة السياحة الحالية رانيا المشاط بمطالبة البوندسياج الألمانى (البرلمان) بإعادة النظر فى الرسوم المفروضة على السياح الألمان الزائرين لمصر.

هذه الرسوم تتسم بالتفرقة فى المعاملة مما هو مفروض بالرسوم التى يدفعها هذا السائح عند توجهه الى الدول المنافسة فى المنطقة، متابعاً: "لابد أن تدرك الحكومة الألمانية والبرلمان الألمانى أن هذا التفاوت وعدم العدالة والتفرقة فى فرض هذه الضريبة على السياحة المصرية يصيبها بالضرر البالغ الذى يمتد إلى اقتصادها وهو ما لا يتفق وما بين البلدين".

 

جلال عارف
 

جلال عارف: رمضان كريم وجميل "11" من خان الإبداع..؟!
 

يرى الكاتب أن الذين يتحدثون "عمال على بطال" عما يسمونه "خيانة المثقفين" أو تراجع دورهم وتهافت مواقفهم، لا ينطقون دائما عن حق، موضحاً أن ما حدث من تراجع فى العديد من مجالات الثقافة والفنون كان جزءا من تراجع عام أصاب الحياة المصرية بسبب سياسات خاطئة ورؤى غائبة، وفساد تحالف مع تجار الدين ليقود الوطن إلى الأوضاع التى ثارت عليها مصر مرتين فى ثلاث سنوات، والتى مازلنا نناضل لمعالجة ميراثها الوبيل، متسائلاً: "من الذى خان؟.. المثقفون والمبدعون، أم من تركوا القرار بشأن الإبداع فى مصر بيد التخلف فى الداخل والخارج؟!.. سؤال للمستقبل، وليس للماضى فقط.. ورمضان كريم".

 

المصرى اليوم

 

 

سليمان جودة
 

 

سليمان جودة يكتب: ضرائب غير الفنانين
 

تحدث الكاتب، عن انشغال الناس كل فترة بما تعلنه وزارة المالية عن ضرائب الفنانين، وتدخل الصحف فى سباق حول نشر الخبر مع نهاية كل موسم ضريبى، ويؤكد أن فى البلد كثيرين من غير الفنانين، يكسبون أضعاف ما يكسبه أعلى الفنانين أجراً، والمؤكد أيضاً أن بينهم مَنْ يدفع ضرائبه وبينهم مَنْ يحتال ولا يدفع.

 

الشروق

عبد-الله-السنوى
 

عبد الله السناوى يكتب: ظاهرة محمد صلاح: لن تسير وحدك أبدا
 

تناول الكاتب ظاهرة تعلق المصريين باللاعب محمد صلاح وتعاطفهم معه بشدة بعد لحظة إصابته فى مباراة فريقه ليفربول أمام ريال مدريد، موضحاً أن بعض الأسباب تعود إلى شعبية كرة القدم فى مصر، كما غيرها من الدول، لكنها لا تفسر وحدها حالة التوحد مع لاعب، أيا كانت موهبته، عند إصابته فى مباراة، وبعض الأسباب تعود إلى أنه قد لا يتمكن من اللحاق بـ"مونديال موسكو" بما يؤثر بالسلب على أداء المنتخب المصرى، الذى غاب 28 عاما عن هذه المشاركات الدولية، لكنها لا تصلح تفسيرا للجزع الذى انتاب قطاعات لا يستهان بها من الرأى العام من مشهد سقوطه مصابا فى كتفه دون أن تكون كرة القدم فى أولوياتها، وربما لم تشاهد مباراة واحدة فى حياتها، متابعاً: أمام ظاهرة محمد صلاح ما تحتاج مصر أن تستلهم شعار ناديه ليفربول: "لن تسير وحدك أبدا".

 

الوطن

 

عماد الدين أديب
 

 

عماد الدين أديب يكتب: أرض النفاق
 

تناول الكاتب مشكلة النفاق فى المجتمعات، حيث يرى أن آفة مشاكل الحياة السياسية فى عالمنا العربى منذ الدولة الأموية، وظهور نظم الحكم والدواوين الحكومية وهياكل السلطة وتراكم الثروات وعلاقة السلطة بالثروة هى حالة النفاق السياسى، موضحاً أن النفاق السياسى هو نفاق المحكوم للحاكم بهدف الحصول على مكاسب شخصية لنفسه، وهناك نوع آخر لا يقل خطورة، وهو نفاق الحاكم للمحكومين، وهو حينما يقول الحاكم للمحكومين ما يريدون سماعه ويسعى لتخديرهم ودغدغة مشاعرهم بهدف استمالتهم بأى ثمن بصرف النظر عن إيمانه بما يقوله لهم أو قيامه بتحويل الوعود إلى أفعال، مشيراً إلى أن النفاق السياسى مجالاته متعددة تبدأ بحوار الغرف المغلقة، إلى وسائل الإعلام العلنية، إلى المؤتمرات والندوات السياسية، ويكثر ذلك فى زمن الأزمات أو الصراعات أو الانتخابات بكل مستوياتها.

 

الوفد     

           

 

وجدى زين الدين
 

 

وجدى زين الدين: الإصلاح الاقتصادى بعيدًا عن المسكنات
 

يرى الكاتب أن الإصلاح الاقتصادى الذى تقوم به مصر حاليًا، يعد تحديًا كبيرًا، والإقدام على خوض هذه التجربة منذ "نوفمبر 2016"، بداية حقيقية للدولة المصرية على الطريق الصحيح، موضحاً أنه رغم الحرب الشعواء التى تخوضها مصر ضد الإرهاب والتى مازالت قائمة حتى الآن، إلا أن خوض معركة الإصلاح الاقتصادى على الجانب الآخر، يعد أمرًا بالغ الأهمية ولا يقدر على ذلك سوى شعب واعٍ قوى صامد يريد أن يتخلص من كل الأزمات والبلاوى التى تعرض لها طيلة خمسين عامًا.

 

 

عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى: كذبة أبريل.. فى مايو!
 

اعتبر الكاتب أن ما نشرته الصحف القومية أمس، بأن القاهرة هى أرخص مدن العالم، وأن زيوريخ أغلى مدينة هى كذبة أبريل فى شهر مايو، حيث جاء مصدر المعلومة من دراسة لبنك سويسرى، بأن أسعار اللحوم والأرز والفاكهة فى مصر أرخص من العديد من دول العالم، مضيفاً: "وبالطبع لم نصدق الخبر.. لأنه ليس حقيقيًا تمامًا كما كنا نفخر من زمان "أكثر من نصف قرن"، أن أجور القوى العاملة عندنا هى من أرخص الأجور فى العالم، ولذلك كان المستثمر الأجنبى يأتى إلينا لينعم بهذه الميزة.. إذ تغيرت ـ الآن ـ تمامًا هذه المقولة أو تلك بالذات بعد عمليات تصحيح الأجور المصرية التى تمت فى الفترة الأخيرة، ومنذ 25 يناير 2011.. وهكذا فقدنا هذه الميزة التى كانت تجذب رؤوس الأموال العربية، والأجنبية".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة