أسئلة اليوم الشائعة.. كم يبلغ سعر سيارات محمد رمضان الفارهة الثلاث؟.. ولماذا لا ينتج الأزهر الشريف برامج لرمضان؟.. ومن لاعب الأهلى الذى يصلح لتسلم لقب الكابيتانو بعد حسام غالى؟

السبت، 12 مايو 2018 11:02 م
أسئلة اليوم الشائعة.. كم يبلغ سعر سيارات محمد رمضان الفارهة الثلاث؟.. ولماذا لا ينتج الأزهر الشريف برامج لرمضان؟.. ومن لاعب الأهلى الذى يصلح لتسلم لقب الكابيتانو بعد حسام غالى؟ أسئلة اليوم الشائعة
كتب تامر إسماعيل صالح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أثارت عدد من الملفات والقضايا اهتمام المواطنين خاصة قراء ومتابعى مواقع الأخبار ووسائل التواصل الاجتماعى اليوم السبت، وكان على رأس تلك الاهتمامات التى آثارت تساؤلات متعددة، فيديو الفنان محمد رمضان الذى نشره على صفحته على إنستجرام يتباهى فيه أمام جمهوره بسياراته الخاصة الثلاث الفارهة داخل فيلته، إضافة إلى استمرار ردود فعل جمهور الأهلى وتساؤلاتهم عن من يصلح لاستلام لقب الكابيتانو بعد اعتزال النجم حسام غالى فى احتفالية الأمس أمام نادى آياكس امستردام الهولندى.

وكان من بين الأمور المثيرة للتساؤلات أيضًا هو خلو بروموهات وإعلانات رمضان على كل القنوات، وخريطة البرامج الدينية بها من برامج تابعة للأزهر الشريف وعلمائه، أو دار الإفتاء، ما يطرح تساؤلاً حول سبب عدم اهتمام المؤسسات الدينية باستغلال نسب المشاهدة المرتفعة فى رمضان لإنتاج برامج دينية، تعرض على القنوات صاحبة الجماهيرية الكبيرة.

 

لماذا لا ينتج الأزهر الشريف برامج لرمضان؟

وسط الكم الهائل لإعلانات وبروموهات مسلسلات وبرامج رمضان المنتشرة على كل القنوات ذات الشعبية ونسب المشاهدة الكبرى، تبرز ظاهرة الغياب الملحوظ للبرامج الدينية، رغم أن رمضان فى أصله شهر للتعبد والروحانيات، ما يثير تساؤلا حول دور الأزهر الشريف والمؤسسات الدينية فى دعم أو إنتاج تلك النوعية من البرامج، خاصة فى فترة يتجلى فيها أهمية استخدام الإعلام لمواجهة الفكر المتطرف.

ويرد الدكتور عبد المنعم فؤاد أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، وعميد كلية الوافدين، على تلك التساؤلات مؤكدًا أن الأزهر أو المؤسسات الدينية ليس دورها أبدًا في إنتاج البرامج الدينية، وإنما تلك مسئولية مباشرة للإعلام والقنوات التليفزيونية.

وأضاف أن علماء الأزهر مستعدون طيلة الوقت لخدمة دينهم أو المشاركة فى أى برنامج هدفه خدمة الدين الصحيح، لكن خلق تلك المساحة هى مسئولية القنوات التى أعتبرها تخلت عن مسئولياتها فى تحديد أولويات العرض، وخاصة فى شهر رمضان، وحولته إلى شهر لمتابعة المسلسلات والبرامج الترفيهية.

وشدد العالم بالأزهر الشريف على أن المؤسسات الدينية تقوم بدورها فى إعداد وتجهيز علمائها، مطالبًا المؤسسات الإعلامية والثقافية والتعليمية بالقيام هى الأخرى بدورها وفتح النوافذ والمساحات لهؤلاء العلماء لتكتمل منظومة خدمة صحيح الدين ونقل أفكاره الوسطية للناس.

 

 كم يبلغ سعر سيارات محمد رمضان الفارهة الثلاث؟

كعادته عاد الفنان محمد رمضان ليثير الجدل بفيديو جديد لسياراته الخاصة نشره على صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعى متباهيًا بالسيارات الثلاث وداعيًا لجمهوره بمثلهم، فى حين ذهب كثيرون إلى انتقاد ذلك معتبرينه تفاخرًا غير حميد بما أنعم الله به عليه، وأنه لايراعى فى ذلك مشاعر البسطاء والفقراء.

وبالبحث من خلال الفيديو عن أنواع السيارات، تبين أن السيارات الثلاث ماركاتهم، الذهبى ماكلارين 720 إس، والحمراء فيرارى 458، والزرقاء لامبورجينى فيتادور.

 

ووفق موقع السيارات العالمى "car and driver" فإن سعر السيارة ماكلارين يبلغ 288 ألف دولار، أى مايساوى 5 مليون جنيه مصرى تقريبًا، ويبلغ سعر السيارة الفيرارى، 315 ألف دولار، أى ما يساوى 5 ملايين و355 ألف جنيه مصرى، فى حين يبلغ سعر السيارة لامبورجينى 402 ألف دولار مايساوى تقريبا 6 ملايين و800 ألف جنيه مصرى، أى أن مجموع سعر السيارات الثلاث يتخطى 17 مليون جنيه مصري.

11
 

 

33
 

 

222
 
 

من لاعب الأهلى الذى يصلح لتسلم لقب الكابيتانو من حسام غالى؟

كشف اعتزال نجم النادى الأهلى حسام غالى الملقب بـ"الكابيتانو" عن أزمة داخل النادى الأهلى وبين جمهوره سببها البحث عن اللاعب الذى يستحق أن يحمل نفس اللقب بعد اعتزال غالى أمس.

وقد منح جمهور الأهلى ذلك اللقب لغالى نظرًا للدور القيادى الذى كان يقوم به فى الملعب سواء بالتوجيه أو المحاسبة أو إفاقة زملائه فى الملعب واستحضار شخصية النادى وروح الفانلة الحمراء فى الأوقات المناسبة، لكن يبدو أن هناك أزمة فى وجود بديل غالى الذى يستطيع أن يقوم بذلك الدور بعد اعتزاله.

وقول الكابتن مصطفى يونس نجم الأهلى ومنتخب مصر إنه للأسف لايوجد بين لاعبى الجيل الحالى فى النادى من يستطيع أن يقوم بدور القائد فى الملعب موضحًا أن هناك فرقًا بين أن حمل شارة الكابتن التى يأخذها أقدم اللاعبين، وبين اللاعب القائد الذى يجب أن يكون لديه صفات القيادة والإقناع والحكمة والقوة والثقة والقدرة على جمع اللاعبين خلفه فى الأوقات الصعبة، وهو ما كان يميز غالى كما كان يميز أجيال كثيرة سابقة كان فيها الأهلى يزخر بتلك النوعية من اللاعبين فى أرض الملعب.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة