فرفشنى يا ببلاوى.. أبراج ملهاش فى النكد.. "الثور" فى المقدمة

الجمعة، 13 أبريل 2018 04:00 م
فرفشنى يا ببلاوى.. أبراج ملهاش فى النكد.. "الثور" فى المقدمة أبراج متفائلة ـ صورة أرشيفية
كتبت سلمى الدمرداش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اضحك بقى وافرجها يا عم.. واحدة من الجمل الشهيرة فى الأغانى لكنها تحولت إلى مصطلح دارج يستخدمه الأشخاص المحبين للتفاؤل والضحك، ويعتبر التفاؤل وحب المرح من الصفات الموجودة داخل الأشخاص بشكل نسبى، ويمكن التعرف على هؤلاء الأشخاص من خلال الأبراج الفلكية التى تقدم شرح وافٍ لكل شخصية، وتتحدث عن تواجد الصفات داخلها.

وتحدثت خبيرة الأبراج مايا ناجى، لـ "اليوم السابع"، عن الأشخاص المتفائلين الذين يبعثون بالأمل ويتميزون بحبهم لـ"الفرفشة" وأكثر الأبراج التى يشتهر مواليدها بذلك.

ومن أبرز الأبراج:

1-برج الثور:

برج الثور
برج الثور

يأتى مواليد برج الثور فى مقدمة الأبراج التى تتسم بالتفاؤل وحب الحياة والفرفشة، وتحديدًا أنثى الثور المحبة للبهجة والمرح وكره أجواء الحزن، وأكبر مثال على ذلك حسبما قالت "مايا" هى الفنانة "فيفى عبده" التى تتميز بحبها للضحك والتفاؤل الذى يظهر بشكل كبير جدًا من خلال الفيديوهات التى تنشرها عبر حسابها الشخصى بموقع تبادل الصور "إنستجرام".

2-برج الميزان:

صورة برج الميزان
صورة برج الميزان

وفى المرتبة الثانية يأتى مواليد برج الميزان الذين يتميزون بشخصيتهم الهوائية، فلديهم شخصية تميل إلى الحزن فى بعض الأوقات، لكن الجانب الآخر منها يميل إلى التفاؤل وحب الحياة، ويظهر ذلك على طريقة ملابسهم وخروجهم وحبهم للتسوق وتحديدًا على نساء الميزان.

3-برج الحمل:

برج الحمل
برج الحمل

يعتبر رجل الحمل تحديدًا من أكثر رجال الأبراج تفاؤلاً، فهو محب للحياة والضحك والسفر وأجواء الأصدقاء والسهر ولا يميل إلى النكد.

4-برج الدلو:

برج الدلو
برج الدلو

أما برج الدلو فمواليده جميعهم يعرفون بحبهم للحياة والضحة والمرح والسفر، حتى أنثى الدلو حينما تدخل فى حالة اكتئاب تنعزل لفترة بسيطة جدًا ثم تعود إلى حياتها واجتماعيتها وروحها المليئة بالطاقة والأمل.

5-برج القوس:

برج القوس

مواليد هذا البرج لا يحملون هم شىء بطبيعتهم، لذلك فلا يجدوا ما يجعلهم يميلون إلى الحزن أو التشاؤم فهم محبين للحياة والفُسح والسفر والمغامرات.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة