علقت الدكتورة آمنة نصير، عضو مجلس النواب وأستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، على دعوات البعض للتصالح مع جماعة الإخوان الإرهابية، قائلة: "هذه الكلمة تصيبنى بالحساسية".
وأوضحت نصير فى تصريح لـ"اليوم السابع"، أنها كمصرية قبل أى شيء ترفض هذه الدعوات نهائيا، وذلك لعدة اعتبارات، أبرزها أن هؤلاء الإرهابيين حرضوا على الدولة المصرية وشاركوا فى أعمال عنف وشعب وبلطجة وإرهاب ضد الشعب المصرى ويتموا بعض أبناء الوطن، مضيفة:"بعد هذا لا يليق أن نتحدث عن تصالح مع هؤلاء الخارجين عن القانون".
وأكدت أن أفعال هذه الجماعة الإرهابية أفسدت حياة المصريين وكدرت السلم العام بالإضافة لأنهم لم يقدروا قيمة الوطن الذى نعيش فيه، متسائلة: "هل نكافئهم على عدم تقديرهم لوطنهم بمصالحة معهم على أفعالهم الإجرامية؟".
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى
مبقاش غيرك يا مرضعة حتشبسوت ترفضى الخير والامان لمصر
اتمنى والله يقوم الرئيس بمبادره لتوحيد الصف تحت رايته
عدد الردود 0
بواسطة:
حزين
نعم للعفو عن الشباب المضلل من الإخوان لكن لا عفو ولا تصالح مع قيادات الإرهاب
الإعدام هو أفضل طريقة للتخلص من قيادات الإخوان بالقانون طبعاً لكن لنعطي فرصة للشباب المضلل منهم لكى لا نخلق أبطال وهميين. يجب عمل دورات دينية لشباب الإخوان للعودة للإسلام وترك الديانة الإخوانية الفاسدة وكذلك الحال مع شباب الديانة الوهابية السلفية المضللة. على الدولة أن تحارب الديانات الجديدة بكل قوة بإعدام قادتهم مع تجريدهم من الجنسيات المصرية.
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد طارق
الحوار بة سم قاتل
نعم مشروع اسقاط 30 يونيو مازال مستمرا واحد اداواتة باختلاف الاداور اشخاص امثال عزمى بشارة وسعد الدين ابراهيم واخيرا ليس اخرا عماد اديب لاحظوا ايها السادة ان الثلاثة وهم ليسوا حصرا كانوا محط الانظار فكنا ننظر لعزمى بشارة باعجاب باعتبارة مناضل ضد اسرائيل ولم نكن نعلم ان هذا جزء من برنامج تهيئة الارض لدور قادم وسعدالدين ابراهيم الذى كتب رسالة الماجستير لجيهان السادات وكان فى احيان كثيرة قريبا من السلطة واخيرا وليس اخرا عماد اديب والذى يعتقد ان ذاكرتنا ضعيفة اليس هذا هو الصحفى المصرى الوحيد الذى الذى اجرى حورا مع رئيس وزراء اسرائيل وهو الذى اجرى الحوار مع حسنى مبارك وكان يضع الكلمات فى فمة ولعلى اتذكر تشفية فى احتلات امريكا للعراق الشقيق عندما كان يستضيف احد من هم على شاكلتة المدعو ( مامون فندى ) والذى ذكر فى حوارة فى تشف واضح ان بول برايمر سيكون فى العراق بول برايمر باشا واين العراق الان بعد حكم هذا الباشا وكان دور عماد اديب كما اخرون هو تمهيد الارض للامريكان فى العراق فى المنطقة العربية واختفى عماد اديب لفترة ولكنة دفع ليعيد تقديم نفسة وظهر علينا فى عدة برامج باعتبارة الكاتب الكبير وحاول ان يوحى بانة قريب من اجهزة الحكم فى مصر ومن الرئيس السيسى الرجل الوطنى وان كنت ارى انة صحفى متواضع ومحاور محدود الكفاءة وظهر ذلك جليا عندما تلاعب بة ذلك الارهابى الليبى الجاهل وعلية احذروا ايها السادة الدواء بة سم قاتل هذا تمهيد لدعوة للحوار مع الجماعة الارهابية ان عماد اديب فى هذة فى احسن الاحوال باحث عن دور وان كنت اعتقد انة جزء من الفريق انف الذكر وعلية احذر النظام الوطنى فى مصر فى التعامل معة ومن على شاكلتة ز
عدد الردود 0
بواسطة:
حفاة الوطن
الكل يرفض عقد أى صفقة او المصالحة مع تنظيم ارهابى لكن باب التوبة مفتوح لكن المخدوعين
كنت اتمنى من الدكتورة ان تعمل بايات القرآن الكريم فعندما تجد الشدة تجد بعدها رحمة وعندما تجد الرحمة تجد بعدها شدة وهذا ما نطالب به دائما الشدة مع المجرمين والرحمة مع انخدع واراد التوبة فنطبق حد الحرابة على قيادات الجماعة الارهابية الموجودين بالسجون بينما نفتح باب التوبة اما من انخدع فيهم ونطبق عليهم الاية التالية لاية حد الحرابة :إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن قَبْلِ أَن تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ ۖ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (34) اما من يريد الانتقام من الجميع دون تمييز فهو لا يختلف عن الاخوان في فكرهم الانتقامى المدمر على خطى الشيطان ولهذا يجب على البرلمان اقرار قانون العدالة الانتقالية طبقا للدستور الذى الذومهم باصداره في الفصل التشريعى الاول ومع ذلك لم يخدثلا رغم القسم على احترام الدستور والقانون
عدد الردود 0
بواسطة:
ابرراهيم حسن مصطفى
لا ومليون لا للتصالح او للمصالحة مع الاخوان جميعا
كيف يتصالح الشعب مع جماعة اباحت واستباحت القتل ومحاربة الوطن وتضليل الشعب وتغغيب الشباب ولازالت من خلال اذنابها في الداخل والخارج تحرض وتشجع وتؤكد على محاربة مصر والمصريين بكل الوسائل والاساليب القذرة وللاسف من مصريين بالاسم فقط ولكن يتوهمون انهم خايفين على البلد لان استمرارهم فيما يفعلون ويقولون يعني استمرار تدفق الاموال من اعداء الوطن في قطر وتركيا وبريطانيا واسرائيل