نددت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، اليوم الثلاثاء، بتواصل "التطهير العرقى للروهينجا" فى بورما من خلال حملة "ترهيب وتجويع منظمة" لحمل هذه الاقلية على الفرار إلى بنجلادش المجاورة.
وصرح مساعد الأمين العام للامم المتحدة لحقوق الإنسان إندرو غيلمور ان "التطهير العرقى للروهينجا يتواصل فى بورما"، وذلك بعد أن فر أكثر من 700 ألف من هذه الأقلية الى بنجلادش فى الأشهر الستة الماضية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة