فليكن ميلادى داخل ذلك الحضن
حضن باتساع العالم
دفء يذيب جبال جليد جمدتها السنين
أول مرة استطيع أن اصف حضن
كنت لا أجرؤ على ذكره
كجنة خلد لم أرها من قبل
فتجنبت الخوض فى ملامحها
الآن وقد عرفته
أشعر أنى مازالت هناك
فى قدسية العشق
المولودة من رحمة
المتصلة بأحشائه
سوف تبقى روحى هناك
حتى لو اغتصبتنى الظروف لأرض بعيدة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة