صور.. بنادق ومدافع وسيوف من القرن الـ17 فى متحف الأسلحة الفريدة بمالطا

السبت، 24 مارس 2018 07:00 ص
صور.. بنادق ومدافع وسيوف من القرن الـ17 فى متحف الأسلحة الفريدة بمالطا جانب من متحف الأسلحة الفريدة فى مالطا
كتب محمود رضا الزاملى - تصوير رويترز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أبرزت وكالة "رويترز" جانب من مخزن الأسلحة بقصر "جراند ماجستير"، والذى يعد واحداً من أروع متاحف الأسلحة، إذ يعرض دروع الفرسان والأسلحة كالسيوف والأقواس، والمدافع التى يعود تاريخها إلى الفترة الممتدة بين القرنين الخامس عشر والثامن عشر، فضلاً عن الدروع وأسلحة العثمانيين.

وقد بنى القصر بتكليف من جراند ماستر فرا بييترو ديل مونتى فى القرن السادس عشر كمقر لفرسان مالطا، ثم تم توسيع البناء فى القرون التالية.

ويستخدم هذا القصر اليوم، كجزء من المبنى باسم مجلس البرلمان ومكتب رئيس مالطا، وبقية أجزاء المبنى مفتوحة للجمهور كمتحف يلج إليه السائحون من خلال ساحة مثيرة للإعجاب.

أسلحة بيضاء من القرن 17
أسلحة بيضاء من القرن 17

 

أسلحة من القرن السادس عشر داخل قصر المستودع فى فاليتا
أسلحة من القرن السادس عشر داخل قصر المستودع فى فاليتا

 

بندقية أسبانية من القرن الـ15 داخل القصر
بندقية أسبانية من القرن الـ15 داخل القصر

 

بندقية تعرض من القرن السادس عشر
بندقية تعرض من القرن السادس عشر

 

بندقية فلينتلوك القرن الـ17 فى قصر مستودع الأسلحة
بندقية فلينتلوك القرن الـ17 فى قصر مستودع الأسلحة

 

جانب من قصر الأسلحة بفاليتا
جانب من قصر الأسلحة بفاليتا

 

سلاح أبيض مصنوع من النحاس من القرن الـ17
سلاح أبيض مصنوع من النحاس من القرن الـ17

 

عربات حديدية تحمل مدافع فى قصر مستودع الأسلحة بفاليتا
عربات حديدية تحمل مدافع فى قصر مستودع الأسلحة بفاليتا

 

مدافع نحاسية صغيرة من القرن الثامن عشر بقصر الأسلحة فى مالطا
مدافع نحاسية صغيرة من القرن الثامن عشر بقصر الأسلحة فى مالطا

 

مدفعية يعود تاريخها إلى القرنين السابع عشر والثامن عشر فى متحف القصر
مدفعية يعود تاريخها إلى القرنين السابع عشر والثامن عشر فى متحف القصر

 

مسدسات فلينتلوك الفرنسية
مسدسات فلينتلوك الفرنسية

 

معرض قصر مخزن الأسلحة فى فاليتا بمالطا
معرض قصر مخزن الأسلحة فى فاليتا بمالطا

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة