أن تكون صحفيا يعنى أنك ستحتفظ برأيك حتى تتركك هذه المهنة، لأنك لن تتمكن من تركها متى حييت، وستظل تتحدث عن الآخرين دون أن يتحدث عنك أحد، هذا هو الحال الذى يختاره جميع الصحفيين برغبة وشغف، ويرتضون معه أيضًا مخالفة جميع قواعد المجتمع المتعارف عليها، فأجازاتك ليس بالضرورة أن تكون مع أفراد أسرتك والأعياد ستقضيها فى الجريدة أو فى موقع حدث ما، وستختلف معايير السعادة الخاصة بك عن الآخرين، وفى "اليوم العالمى للسعادة" يتحدث الصحفيون عن الأشياء التى تسعدهم، من خلال الإجابة عن السؤال الذى طرحه "اليوم السابع" "إيه اللى بيفرح الصحفى؟".
الثناء على شغلى
بدأ الزميل "حسام شورى" الحديث عن أكثر ما يسعده وقال:الثناء على عملى من قبل رؤسائى، وأضاف "ملاقيش مكالمة من رئيس القسم فى أوقات مفاجئة".
حسام شورى
نسبة القراءة العالية
وبدورها قالت الزميلة "همسة يونس"، "المصادر تقدر شغلنا" بالإضافة إلى الحديث مع الصحفيين بأسلوب لائق دون "تناكة" وتحقيق الخبر نجاح ونسبة قراءة جيدة.
همسة يونس
معاملة المصادر
"تفريغ الحوار يوم ما يتعمل" هذا ما قالته الزميلة "ليلى عبد الباسط" عن أكثر ما يسعدها، بالإضافة إلى التعامل الميسر من قبل المصادر مثل الموافقة على إجراء المقابلات بشكل سريع، وكتابة عنوان جيد للموضوع.
ليلى عبد الباسط
التغطية الأفضل
أما الزميل "إبراهيم عبد الجواد" فقال:أكثر ما يسعدنى كمحرر تلفزيونى هو تقديم نشرة إخبارية وافية لأهم تفاصيل اليوم محليًا وعالميًا، وتقديم تغطية أفضل من القنوات المنافسة".
إبراهيم عبد الجواد
عيد من غير حوادث
ومن ناحيتها قالت الزميلة "تريزة شنودة" أن أكثر ما يسعدها مرور عيد دون حدوث انفجار أو حادث إرهابى يضطرها لقضاء أيام العيد بموقع الحدث.
تريزة شنودة
المرتب
مصطفى السيد
مساعدة الناس
"أساعد حد ويدعيلى" هكذا عبرت الزميلة "رحمة خليفة" عن أكثر ما يسعدها، مشيرة إلى أن الموضوع الجيد الذى يكون سبب فى مساعدة الناس ودعائهم لها أهم ما يشعرها بالفرحة.
رحمة خليفة
الأجازة
"أجازة طبعًا" بنبرة حاسمة عبرت الزميلة "نرمين عثمان" عن أكثر ما يسعدها، مشيرة إلى الإرهاق الذى يتعرض له الصحفيين دون نهاية يجعل الأجازة من أهم معايير السعادة عندهم.
أعمل شغل يساعد الناس
وبدورها قالت الزميلة "ياسمين سامى" إن أكثر ما أسعدها خلال فترة عملها كصحفية، قدرتها على تقديم مساعدة لإحدى القرى الفقيرة، من خلال موضوع قد أجرته عن هذه القرية، الأمر الذى أسعد أهل القرية كثيرًا وأضافت "فرحة عمرى لما شوفت الستات فرحانين وبيزغرطوا".
ياسمين سامى
الإشادة بموضوعاتها
الرأى ذاته أكدت عليه الزميلة "سمر إبراهيم"، بالإضافة إلى اهتمام المصادر بعملها، وإشادة رئيس التحرير بموضوعاتها وثناء أهلها على عملها وتقديم نقد بناء لها.
سمر إبراهيم
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة