"بى بى سى راعية الإرهاب" يتصدر تويتر.. ومغردون: هى والجزيرة وجهان لعملة واحدة

الثلاثاء، 27 فبراير 2018 09:36 م
"بى بى سى راعية الإرهاب" يتصدر تويتر.. ومغردون: هى والجزيرة وجهان لعملة واحدة بى بى سى
كتب أحمد جودة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تصدر هاشتاج "بى بى سى راعية الإرهاب"، موقع التواصل الاجتماعى تويتر، بمشاركة آلاف التغريدات من المستخدمين، رفضا لسياسة هيئة الإذاعة البريطانية فى توجيه إعلامها وتشويه صورة مصر.

جانب من التغريدات الرافضة لقناة بى بى سى
جانب من التغريدات الرافضة لقناة بى بى سى

واعتبر عدد من المغردين أن بريطانيا هى الدولة الراعية الأولى للإرهاب فى العالم، منذ وعد بلفور بتأسيس وطن قومى لليهود فى فلسطين، وحتى الوقت الحالى بدعم الجماعات المتطرفة والماسونية لزعزعة استقرار الدول.

تغريدات غاضبة من سياسة القناة
تغريدات غاضبة من سياسة القناة

وأكدت المغردة عبير دويدار، أن النجاحات المستمرة للقوات المسلحة فى سيناء ودحر الإرهاب فى ربوع مصر، يجعل بعض القنوات الموجهة تستشيط غضبا لتطهير مصر من أذناب الجماعات الارهابية، مضيفة «نجاح الجيش فى سينا حارقهم مش عارفين يعملوا أيه علشان يسقطوها على جثتنا خلاص   game over الشعب مع جيشه وشرطته وكلنا فدا الوطن ضد أعداء مصر.. أهل الشر في الداخل والخارج ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين».

وجهان لعملة واحدة
وجهان لعملة واحدة

فيما يرى عدد من المستخدمين على الهاشتاج، أن قناة بى بى سى والجزيرة وجهان لعملة واحدة،  فى بث الأخبار المغلوطة غير الصحيحة لما يدور فى مصر.

يذكر أن هيئة الإذاعة البريطانية BBC نشرت تقريرًا يزعم اختفاء فتاة تدعى زبيدة قسريا فى مصر، لكنها ظهرت مع الاعلامى عمرو أديب برنامجه ونفت اعتقالها، مضيفة أنها متزوجة منذ عام فى شارع المنشية بمنطقة فيصل بمحافظة الجيزة، وأنجبت ولدًا، ويدعى حمزة وتمارس حياتها الطبيعية بكل حرية ودون أى مضايقات.










مشاركة

التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

طارق الغروري

السفير الانجليزي

يجب ان تستدعي وزارة الخارجية و تطلب منه إيضاح موقف الحكومة البريطانية من اكاذيب هيئة الإذاعة البريطانية و التي تتبع حكومة جلالة الملكة

عدد الردود 0

بواسطة:

بشاير يوسف

ال بي بي سي راعية الارهاب

حسبنا الله ونعم الوكيل مش غريبه عليكم ولكن نقول لكم الكلاب تعوي والقافلة تسير

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة