ماذا تقول الصحف العالمية اليوم.. محاميو ترامب يبحثون طرق إدلائه بشهادته أمام روبرت مولر.. المستثمرون بمصر أصبحوا أكثر جرأة فى البحث عن الدولار بأنفسهم.. وجيش إسرائيل يبدأ وضع قواعد لتجنيد المثليين فى سلاح الجو

الإثنين، 26 فبراير 2018 02:00 م
ماذا تقول الصحف العالمية اليوم.. محاميو ترامب يبحثون طرق إدلائه بشهادته أمام روبرت مولر.. المستثمرون بمصر أصبحوا أكثر جرأة فى البحث عن الدولار بأنفسهم.. وجيش إسرائيل يبدأ وضع قواعد لتجنيد المثليين فى سلاح الجو الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وروبرت مولر
كتبت ريم عبد الحميد-فاطمة شوقى -اسراء أحمد فؤاد- هاشم الفخرانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رصد"اليوم السابع" خلال تغطيته اليومية والمستمرة للصحف الأجنبية الصادرة اليوم الاثنين، العديد من التقارير وفى مقدمتها، قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، إن محاميى الرئيس دونالد ترامب يبحثون عن طريق لكى يدلى بشهادته أمام روبرت مولر المحقق الخاص فى قضية التدخل الروسى فى الانتخابات الرئاسية عام 2016، شريطة أن تكون الأسئلة التى يواجهها محدودة فى نطاقها ولا تختبر ذاكرته بطرق يقولون إنهم يمكن أن تدفعه بطريقة غير عادلة إلى قول شىء غير حقيقى، حسبما قال شخص مطلع على تفكير الفريق القانونى للرئيس.

 

وأوضحت الصحيفة أن الفريق القانونى للبيت الأبيض يبحث خيارات تشمل تقديم إجابات مكتوبة على أسئلة مولر، أو يقدم الرئيس شهادة محدودة وجها لوجه، حسبما قال مصدر آخر مطلع على الأمر، مضيفا أن كل شىء مطروح على الطاولة.

 

الرئيس الأمريكى دونالد ترامب 

 

ويجرى مولر تحقيقا فيما إذا كانت حملة ترامب قد تواطأت مع روسيا فى انتخابات 2016 وما إذا كان الرئيس قد قام بعرقلة سير العدالة عندما طرد مدير الـ FBI السابق جيمس كومى الذى بدأت تحقيقات روسيا.

 

وتختلف آراء محاميى مولر حول ما إذا كان ينبغى أن يدلى بشهادته ووفقا لأى شروط. وقال أحد أعضاء الفريق القانونى لترامب أمس، الأحد، إن شهادة الرئيس قد تكون سابقة سيئة للرؤساء المستقبليين، وتحد من سلطاتهم.

 

من ناحية أخرى، قالت وكالة "بلومبرج" الأمريكية، إن المستثمرين فى مصر أصبحوا يتمتعون بجرأة كافية الآن من أجل البحث عن الدولار بأنفسهم.

 

وأوضحت الوكالة فى تقرير على موقعها الإلكترونى اليوم، الاثنين، أن المستثمرين الأجانب حاملى الديون الداخلية فى مصر يستخدمون سوق العملة المفتوح بشكل أكبر للحصول على الدولار، ولا تعد هذه علامة فقط على أنهم أصبحوا أكثر ارتياحا فى إخراج الأموال من البلاد، ولكنها تعنى أيضا أن أيام الجنية المصرى الراكد باتت معدودة.

 

 

ولفتت بلومبرج إلى أن حاملى السندات تداولوا مئات الملايين من الدولارات فى سوق الإنتربنك فى الأسابيع الخمسة الأولى للعام الحالى، بحسب ما أفاد مصدر مطلع على الأمر.  ويتم ما بين 20% إلى 30% من التداول بالعملة الأجنبية المرتبط بالديون من خلال السوق المفتوح، بحسب المصادر التى رفضت الكشف عن هويتها. أما الباقى فيتم عبر آلية البنك المركزى التى تضمن أن يستطيع المستثمرين إخراج الأموال من البلاد مقابل رسوم.

 

- 3 ملايين فتاة بالعالم تتعرض للختان.. الباييس:ارتفاع العدد لـ140 مليونا بـ2030

 

اهتمت الصحف الإسبانية باستطلاعات الرأى حول مسلسل استقلال كتالونيا الذى أجراه مركز دراسات الرأى التابع لحكومة كتالونيا، واعتبرت صحيفة "الباييس" أن هذا الاستطلاع أكد أن نظام الحكم الذاتى الحالى الذى تمتع به كتالونيا هو أفضل نموذج بالنسبة لأغلبية الساكنة بالإقليم 36.9% أو خيار دولة فيدرالية 19.4%.

 

أما صحيفة الموندو، فقالت إن هذا الاستطلاع كشف أن 53.9 % أعلنوا معارضتهم لاستقلال كتالونيا مقابل 40.8% يؤيدون الانفصال.

 

 

وقالت الصحيفة إن هذه هى أسوأ نتيجة فى استطلاعات الرأى للداعمين والمؤيدين للاستقلال بانخفاض بلغت نسبته 16 % مقارنة مع 2012 تاريخ بداية مسلسل الأنفصال بكتالونيا والذى تم وضع حد له خلال 2017 عبر تفعيل الفصل 155 من الدستور.

 

وأضافت الصحيفة أن فكرة الانفصال لا تزال تفقد الدعم والمساندة، كما أن خيار الإعلان أحادى الجانب عن استقلال إقليم كتالونيا لم يعد يتوفر سوى على 19 % من المؤيدين من سكانه حسب العينة التى ارتكز عليها استطلاع الرأى.

 

وأثارت ظاهرة تشوية الأعضاء التناسلية للإناث "ختان الإناث" جدلا واسعا فى إسبانيا بعد تأكيد عدة منظمات غير حكومية بوجود أكثر من 18000 فتاة فى إسبانيا، وثلث هذا العدد يعيش فى كتالونيا، وتقل أعمارهن عن 14 عاما، وذلك على الرغم من وضع الحكومة لبروتوكول خاص لمنع ختان الإناث منذ عام 2007.

 

ووفقا لصحيفة "كاسو أيسلادو" الإسبانية، فأن فى كل عام يتعرض ما يقرب من 3 ملايين فتاة لتشويه الأعضاء التناسلية فى جميع أنحاء العالم، و30 مليون فتاة عرضة لهذا فى السنوات العشر القادمة، ووفقا لمنظمة "مديكوس ديل موندو" غير الحكومية فأن هذه الظاهرة "أحد أخطر مظاهر العنف الجنسى".

 

وانتقدت الصحيفة المتحدث باسم المركز الثقافى الإسلامى فى أيرلندا فى كلونسكيج، على سليم، الذى يدافع عن تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية مدعيا أنه جزء من الإسلام.

 

أما صحيفة "الباييس" الأوسع انتشارا فى إسبانيا فنشرت تقريرا عن ختان الإناث، تتهم فيه الحكومة الإسبانية بالتقصير فى الاهتمام بالقضية، وعدم تنفيذ البروتوكول الذى تم وضعه فى 2007 بالشكل المناسب للتقليل من عدد الفتيات اللاتى يتعرضن للختان.

 

وقالت الصحيفة، إن "البروتوكولات التى تم وضعها منذ 2007 حول ختان الإناث، أصاغها وزير الهجرة حينذاك لإدارة العمل الاجتماعى بالتعاون مع مسئولين من التعليم والصحة والداخلية، وعلى الرغم من ذلك لم يتم العمل بها بالشكل المطلوب ولا تزال تلك العمليات مستمرة فى حق الفتيات فى إسبانيا"

 

ونقلت الصحيفة قول الباحثة الإسبانية إينا مانجاس فى منظمة "واسو –وآب" المتخصصة فى الوقاية من تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية والتى قامت بدراسة ميدانية ،"أين تنفيذ البروتوكول؟ وهل هو مجرد توثيق على الأوراق فقط ولم يتم تطبيقه حتى الآن؟"، مشيرة إلى أن هناك 73 مكانا محليا يتم فيها ختان الإناث، وينتشر بشكل غير منتظم على المستوى الإقليمى.

 

وأشارت الصحيفة إلى أنه بحلول 2030 سيكون عدد ضحايا تشويه الأعضاء التناسلية للإناث أكثر من 140 مليون فتاة.

 

وعلى النقيض من تقرير الباييس، تدافع صحيفة "الكاسا" عن إسبانيا فى تلك القضية، وقالت إن إسبانيا تعتبر هذه الممارسة شكلا متطرفا من أشكال العنف والتمييز ضد النساء، مثل الاتجار والاستغلال الجنسى، ومن خلال الوكالة الإسبانية للتعاون "إيسيد" تعمل إسبانيا فى السنوات الأخيرة فى مختلف الإجراءات الرامية إلى مكافحة هذه الممارسات، سواء بالتنسيق مع المنظمات الدولية أو مع سلطات البلدان الأخرى التى تشترك فى مكافحة هذه الممارسات، من منظمات محلية تعمل على القضاء عليها.

 

وأضافت الصحيفة أن مالى تعد من أكبر الدول التى تشهد ممارسة تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، حيث تبلغ النسبة 91% من النساء اللاتى تتراوح أعمارهن بين 15 إلى 49 عاما، ومنذ عام 2000 قدمت الوكالة الإسبانية للتعاون الدولى الدعم لمختلف المبادرات الرامية إلى مكافحة تشوية الأعضاء التناسلية الأنثوية بما فى ذلك التوعية بالمخاطر الناجمة عن تلك الممارسات، وتقدم إسبانيا تمويلات تصل إلى 200.000 يورو سنويا ، فقط لمالى.

 

كما أنه فى العام الماضى وافقت الوكالة الإسبانية على مبلغ جديد قدره مليون يورو لتنفيذ برنامج الصحة الجنسية والإنجابية فى منطقة كايس فى مالى أيضا.

 

- الجيش الإسرائيلى يبدأ وضع قواعد لتجنيد المثليين فى سلاح الجو

 

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أن سلاح الجو الإسرائيلى اتخذ خطوات جادة بهدف السماح للمثليين الحصول على كورسات للخدمة فى سلاح الجو الذى يعد من أقوى الأسلحة فى إسرائيل.

 

وقالت الصحيفة إن قائد شعبة القوة البشرية فى الجيش الإسرائيلى، بدأ فى وضع آليات لالتحاق المثليين بسلاح الجو، حيث التقى بمجموعة من المثليين جنسيا لشرح لهم مدى أهمية الالتحاق بهذا السلاح.

 

 

قائد سلاح الجو الإسرائيلى 

 

وأضافت الصحيفة أنه قبل التحاق الجنود بأى سلاح فى الجيش يكشف عن ميوله الجنسية، والتى بناء عليها يتم تصنيف الجنود حسب سلاحه.

 

تجدر الإشارة إلى أن إسرائيل من أكثر دول العالم استضافة للمثليين وتخصص لهم كل عام مهرجان خاص بالمثليين فى تل أبيب والقدس المحتلة.

 

- استجواب البرلمان لروحانى.. ونجاد شخص غير مرغوب فيه بمصلحة النظام

 

تناولت الصحافة الإيرانية المطبوعة الصادرة اليوم الاثنين، موضوعات مختلفة على الصعيدين الداخلى والخارجى، وفى مقدمتها تعليق المتحدث باسم السلطة القضائية غلام حسين ايجئى على سلوك الرئيس السابق نجاد.

 

وعلى صعيد آخر، تحدثت الصحف عن مواجهة النظام المحتملة للرئيس السابق أحمدى نجاد، وعلى صدر صفحتها نقلت صحيفة "ابرار" عن أعضاء مجمع تشخيص مصلحة النظام الذى يحمل عضويته نجاد، قائلين "نجاد لا يتمتع بأهلية لعضوية المجمع" فى إشارة إلى مساعيهم لإلغاء عضويته.

 

وفى صحيفة "آرمان" نقلت عن المتحدث باسم السلطة القضائية، الذى علق على رسالة نجاد إلى المرشد، قائلا إن تصريحاته مخالفة للشرع والقانون.. للأسف نحن نسمع كلاما يتعارض مع الشرع والقانون من شخص كانت له مسئولية كبيرة فى البلاد، مشيرا إلى أن ملف نجاد يحتاج إلى جمع أدلة أكبر، لافتا إلى أنه عمليا عدم استدعاءه أو توجيه اية اتهامات له.

 

أما عن حكومة الرئيس حسن روحانى، قالت صحيفة "وطن امروز"، أن البرلمان الإيرانى يتجه لاستجواب الرئيس حول دور حكومته فى تغيير الوضع الاقتصادى المتدهور، ووفقا للصحيفة وقع نحو ثلث النواب (100 نائب) على طلب لاستجواب روحانى.

 

وتم إحالة اسئلة النواب إلى اللجنة الاقتصادية كى تطوى مراحلها القانونية، وبحسب الصحيفة سيتم استجواب روحانى حول وضع سوق العملة وتذبذب سعر الصرف، ومكافحة تهريب العملة والبضائع، واستمرار العقوبات المصرفية والبطالة والركود الاقتصادى وخفض قيمة العملة الإيرانية.

 

وعلى صعيد آخر، ناقشت صحيفة "آرمان" الإصلاحية، دخول النساء للملاعب لمشاهدة مباريات كرة القدم، وقالت إن النساء تمكن من حضور مباراة كرة السلة بين إيران والعراق والتى أقيمت أمس الأحد فى ملعب آزادى فى العاصمة طهران ضمن منافسات الجولة الخامسة من تصفيات المجموعة الآسيوية الرابعة المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2019 بالصين.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة