"عماد متعب" الهتاف الذى يحفظه جمهور النادى الأهلى عن ظهر قلب، فلا يمكن أن تطأ قدم ملك الـ90 الملعب دون أن تعلو الكفوف بتصفيق على أنغام الهتافات المنادية باسم القناص "عماد متعب"، هذا هو المشهد المعتاد عليه فى الملاعب بالنسبة للشباب، لكن هناك كثير من الأسرار تربط بين عماد متعب والفتيات.
فمن المتعارف عليه أن فتى أحلام الفتيات فى فترات المراهقة دائمًا ما يكون ممثلا أو مطربا أو أحد المشاهير، وقد كان "متعب" الذى يحتفل بعيد ميلاده اليوم فتى أحلام فئة كبيرة جدًا من الفتيات خاصة من جيل التسعينيات، فثمة علاقة من نوع خاص ربطت بينهن وبين اللاعب، ومرت هذه العلاقة بعدة مراحل.
المرحلة الأولى "بوسترات"
ادخل إلى غرفة أى فتاة من جيل التسعينيات وانظر إلى الحائط، فستجد بوسترات للاعب وصور مقصوصة من المجلات ومعلقة عليه، إذ كان فتى الأحلام فى هذه الفترة، تطور الأمر ثم بدأت الفتيات يتواجدن فى المدرجات وهن يرتدين تى شيرت الذى كان يحمل الرقم "9" ثم "10".
المرحلة الثانية "متعب والدبلة"
"يا متعب يا عظيم إيه يا ابنى العظمة دى" واحد من أبرز تعليقات المعلق الكروى "ميمى الشربينى"، ومع كل هدف لمتعب كان احتفاله به يثير شكوك الفتيات، فيجول أرض الملعب ثم يضع قبلة على دبلته، وهنا دخلت الفتيات مرحلة "مين صاحبة الدبلة" حتى أن الكثيرات مهن عشقن الدبلة بسبب عشقهن للاعب.
المرحلة الثالثة "متعب هيتجوز"
منذ إعلان ارتباط اللاعب بملكة جمال مصر عام 2008، واشتعلت غيرة الفتيات وبدأت حلقات "النفسنة"، التى يعقبها عواصف من "الندب" مع حضور "يارا" لأى من مبارياته، مضى الوقت سريعًا وتزوج متعب فى مشهد خيب آمال الفتيات اللاتى ودعن فتى الأحلام.
المرحلة الرابعة "أبو البنات"
تقبلت الفتيات الوضع وبدأت نيران المراهقة تخمد شيئًا فشىء، وتحول الحب إلى متابعة لأداء اللاعب وتشجعيه انطلاقًا من مبدأ "بس أول مرة أحب مبتتنسيش"، ثم أنجب متعب ابنتيه وأصبح عشق الفتيات لأسرة اللاعب كاملة، ومتابعة لأحدث الصور على إنستجرام وكيفية تعامل اللاعب مع ابنتيه.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة