قبل 39 سنة، وبالتحديد فى 11 فبراير عام 1979، أعلنت إيران قيام الجمهورية وإسقاط الملكية بعد مغادرة الشاه محمد رضا بهلوى فى 16 يناير 1979، حيث أرغمته تظاهرات عارمة نهضت ضده فى العاصمة طهران واضطرابات شعبية هائلة إثر سياسة منع الحجاب وتغيير التعاليم ضد الاضطهاد والظلم، ليعود الخمينى فى 1 فبراير 1979 من منفاه ليناهض ليست سياسات الغرب وحدها وإنما "التغريب" فى بلاده.
وتؤرخ الصور التى التقطتها عدسات الكاميرات فى ستينات وسبعينات القرن الماضى، لتاريخ ثورة إيران غيرت مسار التاريخ ووجه بلاد فارس، وتأتى على رأسها الصورة الشهيرة لعودة الخمينى قائد الثورة الإسلامية من منفاه فى باريس.
شاه إيران السابق يرحل فى 16 يناير 1979
متظاهرون إيرانيون يحملون صورة الإمام الخمينى فى تظاهرة بطهران ضد الشاه يناير 1979
جامعة طهران
شاه ايران يغادر البلاد بلا رجعة فى يناير 1979 وضباط يقبلون قدمه ويتوسلون إليه بالرجوع عن قرار الرحيل
الخمينى على متن الطائرة التى عاد بها من منفاه فى فرنسا إلى طهران مطلع فبراير 1979
مئات الآلاف من الإيرانيين احتشدوا فى شوارع طهران لتحية الإمام الخمينى بدى عودته 1 فبراير 1979
عودة الخمينى إلى طهران من المنفى
موكب زعيم المعارضة الإمام الخمينى يخترق الحشود فى وسط طهران بعد عودته من المنفى 1 فبراير1979
زعيم المعارضة الإسلامية الإيرانية آية الله الخمينى يدلى بتصريح فى مطار رويزى قرب باريس قبيل مغادرته إلى بلاده بعد نجاح الثورة فى الإطاحة بشاه إيران 31 يناير 1979
مظاهرات أمام السفارة الأمريكة بطهران
طلاب إيرانيون يتسلقون سور السفارة الأمريكية فى طهران 4 نوفمبر 1979 حيث احتجزوا 52 رهينة لمدة 444 يوما
أحد الرهائن الأمريكيين فى السفارة بطهران يعرض من قبل محتجزيه الإيرانيين أمام الكاميرا
المرأة الإيرانية فى الثورة تشارك اقتحام السفارة
الرهائن الأمريكيون لدى مغاردتهم الطائرة التى أقلتهم من إيران بعد الإفراج عنهم، يناير 1981
إبراهيم يزدى قائد حركة التحرر الإيرانية وأول وزير خارجية لإيران بعد الثورة
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد كلاب الشيطان الخميني و الشيطان البنا
العصابة الشيطانية الخمينية للصوص ثورة الشعب الايراني
كثير لا يعلموا ان ال C.I.A هي من نصبت الشيطان الخميني و عصابته علي السلطة بعد سرقة ثورة الشعب الايراني من اجل اطلاق سراح الرهائن الامريكان من السفارة بعد احتجازهم اثناء ثورة الشعب الايراني ضد الشاه و منذ تنصيب عصابة الشيطان الخميني علي السلطة و العلاقات السرية بين العصابة الصهيوامريكية و الكيان الصهيوني لم تنقطع الي الان ضد الوطن العربي لدرجة ان بعض قيادات الكيان الصهيوني من اصل ايراني و تمويل العصابة الشيطانية الخمينية بالسلاح في الحرب ضد العراق و الرئيس صدام كانت بتاتي من الكيان الصهيوني و هم من حرضو خنازير اخوان بني صهيون في مصر لقتل الرئيس السادات بعد اتفاقية السلام بامر من الكيان الصهيوني لاحساسهم ان الرئيس السادات ضحك عليهم و علي الادارة الصهيوامريكية في اتفاقية السلام لان حلمهم في المخطط الشيطاني الصهيوني ادمر مع اتفاقية السلام