الصحف العالمية اليوم: ترامب يؤكد لحلفائه تمسكه بموقفه من "الجدار الحدودى".. 3 ملايين أمريكى أيدوا عزل الرئيس فى 2018.. ارتفاع فى عدد الشركات التركية الساعية لتجنب الإفلاس مع تباطؤ النمو.. ولندن تتطور روبوتات

الإثنين، 31 ديسمبر 2018 02:00 م
الصحف العالمية اليوم: ترامب يؤكد لحلفائه تمسكه بموقفه من "الجدار الحدودى".. 3 ملايين أمريكى أيدوا عزل الرئيس فى 2018.. ارتفاع فى عدد الشركات التركية الساعية لتجنب الإفلاس مع تباطؤ النمو.. ولندن تتطور روبوتات
كتبت ريم عبد الحميد - رباب فتحى - فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الاثنين، عددا من القضايا، أبرزها طمأنة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لحلفائه بشأن تمكسه بموقفه من "الجدار الحدودى"، وتأييد 3 مليون أمريكى لعزل الرئيس الأمريكى فى 2018، وتباطؤ النمو فى تركيا. 
 
 

الصحف الأمريكية 

 
اهتمت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية باستمرار الإغلاق الحكومى فى الولايات المتحدة، وقالت إن الرئيس دونالد ترامب لا يزال يتجنب التواصل مع الديمقراطيين للتوصل إلى حل.
 
وقالت الصحيفة إن ترامب يتابع التلفاز بشكل مستمر ولا يبتعد عن الهاتف، ويطلب مرارا حلفائه من أعضاء الكونجرس ومقدمى برامج الراديو المحافظين، ويقول لهم سرا إنه لن يتخلى عن طلبه بإعادة تمويل الجدار الحدودى.
 
لكن بعد تسعة أيام من الإغلاق الحكومة الجزئى بسبب موقفه الخاص بقضية كانت أحد أساسات حملته، فإن ما لم يفعله الرئيس الذى خاض حملته الرئاسية عام 2016 على أساس قدرته على التوصل إلى صفقات، هو التواصل مع قادة الديمقراطيين فى الكونجرس للتوصل إلى الاتفاق.
 
ورأت الصحيفة أن ترامب، الوحيد تقريبا فى الجناح الغربى بالبيت الأبيض منذ بداية الإغلاق، اتجه بدلا من ذلك إلى "تويتر" لمهاجمة الديمقراطيين، ويؤكد أنه ألغى أجازته فى ناديه الخاص بفلوريدا فى الوقت الذى ترك فيه المشرعون المدينة. وأعرب عن أسفه للتغطية السلبية لوسائل الإعلام والتى نشرت مرارا تصريح ترامب من المكتب البيضاوى قبل بضعة أسابيع أنه لن يلوم الديمقراطيين على الإغلاق، بحسب ما ذكر عدة أشخاص مطلعون على تفكيره.
 
من ناحية أخرى، قالت مجلة "نيوزويك" إن الحملة التى تهدف إلى عزل الرئيس الأمريكى قد حصدت أكثر من 3 مليون مؤيد فى عام 2018، وتعتقد أن الجهود قد بدأت بالفعل بسيطرة الديمقراطيين على مجلس النواب.
 
 
 
وقد أكد متحدث باسم الحملة لمجلة "نيوزويك" أن عدد من وقعوا على مدار الأشهر الاثنى عشر الماضية على حملة "الحاجة للعزل" التى تهدف إلى الضغط على الكونجرس للبدء فى إجراءات الإطاحة بترامب من منصبه.
 
وقال المتحدث إريك أوليفرا أنهم أمضوا العام الماضى فى ضم الأصوات المؤيدة لضمان أن يسمع القادة المنتخبين رسائلهم بصوت عال وواضح، ومع سيطرة الديمقراطيين على مجلس النواب بدءا من الأسبوع المقبل، لن نتخلى عن عملنا.
 
وكانت الحملة قد بدأت على يد المانح الديمقراطى البارز توم ستاير فى أكتوبر 2017، وقد جمعت حتى الآن أكثر من 6.5 مليون توقيع.
 
وشهدت الحملة ارتفاعا ملحوظا، حوالى خمسة أضعاف، فى المنضمين إليها بشكل يومى عندما تكشفت التفاصيل المتعلقة بالتحقيق الذى يجريه المحقق الخاص روبرت مولر حول التدخل الروسى واحتمال وجود تواطؤ بين حملة ترامب فى الانتخابات الرئاسية لعام 2016 وبين موسكو.
 
 

الصحف البريطانية

 

ف. تايمز: ارتفاع فى عدد الشركات التركية الساعية لتجنب الإفلاس مع تباطؤ النمو

 
 

قالت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية إن تركيا تواجه عددا متزايدا من طلبات الحماية من الإفلاس، حيث يؤثر تراجع النمو الاقتصادى سلبا على الأعمال التجارية.

وأوضحت الصحيفة أن الطلبات تزايدت خلال الشهور الماضية على الاستعانة باتفاقية (konkordato)، وهى اتفاقية أقرتها المحكمة والتى تسمح للشركات المتعثرة بمحاولة تجنب الإفلاس الكامل من خلال إعادة هيكلة مدفوعات ديونها.

وتأتى زيادة الطلبات فى أعقاب أزمة العملة التى تفاقمت خلال فصل الصيف وأدت إلى تباطؤ حاد فى الاقتصاد وتسببت فى ضغوط على قطاع الشركات التركى المثقل بالديون.

وقال وزير التجارة التركى، رُسَار بيكان، إن عدد الشركات التى سعت إلى الحماية من الإفلاس بلغ 846، على الرغم من أن العديد من المحللين يعتقدون أن الرقم الحقيقى قد يكون أعلى بكثير.

وتشمل الشركات التى تقدمت بطلب لهذا الإجراء أسماء معروفة من قطاعات البيع بالتجزئة والبناء والتصنيع والطاقة، بحسب "فايننشال تايمز".

ودفع ارتفاع عدد الشركات المتعثرة التى تقدم بطلب الحماية من الإفلاس جمعية Tusiad، وهى واحدة من أكبر الجمعيات التجارية فى تركيا، إلى إصدار تحذير على لسان تونكاى أوزيلهان، رئيس المجلس الاستشارى الأعلى للمجموعة، فى اجتماع المجموعة الأخير، قال فيه "كل يوم، هناك إضافة جديدة إلى قائمة الشركات التى تتقدم بطلب للحصول على الحماية من الإفلاس."

 

 بريطانيا تستمثر 7 مليون إسترلينى لتطوير روبوتات تعمل فى المنشآت النووية

 
 

قالت صحيفة "الإندبندنت" إن الحكومة البريطانية تستثمر الملايين من الجنيهات الإسترلينية فى تطوير الروبوتات الصغيرة المستقبلية المصممة للعمل فى شبكات الأنابيب تحت الأرض والمواقع الخطيرة مثل المنشآت النووية.

وأوضحت الصحيفة أن الحكومة تأمل أن تضع الأجهزة التى يتم تطويرها فى الجامعات البريطانية نهاية للكثير من أعمال الطرق الخطيرة والمكلفة، حيث تقوم الروبوتات بالإصلاح دون الحاجة إلى حفر الطرق.

كما يمكن أن تقوم إصدارات من هذه الروبوتات مخصصة للعمل فى الجو أو تحت المياه بفحص المواقع التى يصعب الوصول إليها والحفاظ عليها، مثل مزارع الرياح وناقلات الزيت والغاز.

وأعلن وزير العلوم كريس سكيدمور عن إجمالى استثمارات تقدر بـ 26.6 مليون جنيه إسترلينى فى 15 مشروعًا، بما فى ذلك خطة لتطوير روبوتات للعمل فى أنابيب تحت الأرض.

وبقيادة البروفيسور كيريل هوروشينكوف فى جامعة شيفيلد وبدعم من منحة حكومية بقيمة 7.2 مليون جنيه استرلينى، سيشمل برنامج البحث التعاونى علماء من جامعات برمنجهام وبريستول وليدز.

 
 

الصحفة الإسبانية: 

 نتنياهو يكشف تأكيد رئيس البرازيل بنقل سفارة بلده بتل أبيب إلى القدس

 
 

كشف رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، أن الرئيس البرازيلى المنتخب جايير بولسونارو، أكد نقل السفارة البرازيلية من تل أبيب إلى القدس، وقال فى خطاب ألقاه أمام الجالية الإسرائيلية فى ريو دى جانيرو "أخبرنى بولسونارو أنه سيتم القيام بذلك ويتبقى فقط تحديد الموعد".

ووفقا لصحيفة "امبيتو" البرازيلية فإن نتنياهو فى ريو دى جانيرو منذ يوم الجمعة الماضى للمشاركة فى تولى بولسونارو مهام منصبه كرئيس غدا الثلاثاء، الأول من يناير، فى برازيليا.

وجاء التأكيد على تغيير مقر السفارة - الذى رفضته السلطة الفلسطينية - خلال اجتماع بين نتنياهو وبولسونارو فى ريو دى جانيرو.

وأكد نتنياهو أن "البرازيل بها المصلحة الرئيسية الآن لإسرائيل، خاصة فى وجود بولسونارو".

وبهذا ستنضم البرازيل إلى الولايات المتحدة وجواتيمالا وأستراليا، وتنقل سفاراتها فى إسرائيل إلى المدينة المقدسة، وذلك بعد أن وعد بولسونارو فى حملته باتباع قرار ترامب.

وفى إطار حملة نتنياهو لكسب حلفاء عالميين جدد، خاصة بين المتعاطفين السابقين مع القضية الفلسطينية، قال رئيس الوزراء إن البرازيل سوق ناشئة لإسرائيل.

ونقل السفارة كان مدعوما من المحاورين البرازيلى الرائد مع القطاعات السياسية والدينية الإسرائيلية.

 
 
 

دمية "التضخم" تجسد الأزمة الاقتصادية فى فنزويلا وفى طريقها للحرق للاحتفال برأس السنة

 
 
قالت صحيفة "سيمانا" الإسبانية إن دمية "التضخم" التى تجسد الأزمة الاقتصادية فى فنزويلا، وأطلق عليها "ملكة جمال التضخم"، وسيارة قديمة مليئة بالحقائب وأعلام العديد من البلدان التى تعادى فنزويلا، هى أهم الأشياء التى يتم حرقها فى الاحتفالات التقليدية برأس السنة فى فنزويلا.
 
وأشارت الصحيفة إلى أن التصعيد المستمر للأسعار والتضخم الذى وصل 1.350.000% هذا العام ومن المتوقع أن يصل إلى 10.000.000% عن عام 2019، هى القصة وراء حرق دمية التضخم التى تجسد الأزمة الاقتصادية فى فنزويلا.
 
وأوضحت الصحيفة أن الحد الأدنى للأجور وصل إلى 4500 بوليفار، وهو ما يوازى بالكاد اثنين كيلو من اللحوم، مما يجعل الملايين من الفنزويليين يغادرون البلاد.
 
ووفقا لمنظمة الامم المتحدة، فقد هاجر حوالى 2.3 مليون فنزويلى منذ عام 2015، وهو رقم يجعل الهجرة الفنزويلية أكبر حركة جماعية للسكان فى التاريخ الحديث لأمريكا اللاتينية، وعادة إحراق الدمى التى تمثل العام القديم يعتبر عادة لتلقى الطاقات الجيدة، وأيضا يتم حرق صور السياسيين الذين يسيئون التصرف، بالإضافة لذلك يقومون بكتابة أمنياتهم على ورقة ومن ثم يتم إحراقها قبل منتصف ليلة رأس السنة بدقائق.
 
وكانت من بين الدمى التى يتم حرقها أيضا التى تمثل رئيس شركة النفط الحكومية الفنزويلية رافائيل راميريز، المتهم من قبل القضاء ضمن شبكة الفساد المتسبب فى خسائر الصناعة الرئيسية فى فنزويلا.
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة