فى يوم واحد أعلن الثلاثى الأهلى والإسماعيلى والمصرى، والذين يعانون من سوء نتائج وتراجع على المستوى الفنى، التعاقد مع مدربين جدد لتولى المهمة الفنية، فى محاولة لتصحيح المسار وإنقاذ الموقف باعتبار أن ثلاثيتهم من كبرى الأندية الشعبية فى مصر، ويرغبون فى تحسين نتائج بجدول الدورى.
وتزامن إعلان الأهلى والإسماعيلى والمصرى عن مدربيهم فى يوم واحد الأحد الموافق 15 ديسمبر، ليكونوا طوق النجاة لفرقهم الكروية التى تعانى اضطرابا فنيا وباتت بعيدة عن تحقيق نتائج قوية فى المسابقات المحلية والقارية وتحسين النتائج.
وتسببت سوء النتائج داخل الأهلى فى إقالة الفرنسى باتريس كارتيرون من منصبه وتكليف محمد يوسف بالقيادة الفنية بشكل مؤقت، بينما تسببت فى رحيل الجزائرى خير الدين مضوى ومن بعده البرتغالى جورفان فييرا، فيما عانى المصرى عدم استقرار فى المصرى بعد رحيل حسام حسن حيث تمت إقالة ميمى عبد الرازق ومن بعده مصطفى يونس.
فى التقرير التالى نرصد كيف يصح المدربون الثلاثة الجدد طوق نجاة لفرقهم بعد سلسلة من الإخفاقات:
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة