استضافة قطر فريق جمباز إسرائيلى تفضح تناقض مذيع الجزيرة.. اعرف التفاصيل

السبت، 27 أكتوبر 2018 06:25 ص
استضافة قطر فريق جمباز إسرائيلى تفضح تناقض مذيع الجزيرة.. اعرف التفاصيل جمال ريان
كتب إسلام جمال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أظهر موقف المذيع بقناة الجزيرة، الفلسطينى جمال ريان، التناقض الرهيب، حول موقفه من التطبيع القطرى مع الكيان الصهيونى، لا سيما أنه برر مشاركة فريق جمباز إسرائيلى، على الأراضى القطرية للمشاركة فى بطولة كأس العالم، بأنها تأتى ضمن مشاركة رياضية فى بطولة عالمية، وليست مشاركة سياسية.

وكانت انتقادات واسعة، قد طالت استضافة فريق إسرائيل للجمباز على الأراضى القطرية فى بطوله العالم، حيث عزف النشيد الوطنى الإسرائيلى فى سابقة هى الأولى.

وبرر ريان، هذه المشاركة الإسرائيلية، مدافعاً عن قطر، بقوله: "هذه بطولة عالمية رياضية وليست سياسية، مشاركة لاعبين فيها، ليس على حساب المواقف الثابتة العملية لقطر في دعم الحق الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة".

جمال ريان
جمال ريان

 

وحاول ريان تجميل وجه النظام القطرى، من خلال هجومه على الدول العربية المقاطعة لقطر، قائلاً: "قليل من الخجل يا من تهاجمون قطر، الكيان الصهيوني عدو عاقل لا يحاصر قطر كما يفعل الأشقاء المجانين في  السعودية  الإمارات البحرين مصر".

 

هذه التغريدات، التى استفزت المغردون من الشباب العربى، على موقع تويتر، دعتهم للتنقيب فى مواقف ريان السابقة، وهجومه على الدولة المصرية، واتهامها بالتطبيع، لملاقاة لاعب جودو مصرى، لاعباً إسرائيلياً، فى دورة الألعاب الأوليمبية، بريودى جانيرو، عام 2016.

جمال ريان قبل عامين
جمال ريان قبل عامين يهاجم الدولة المصرية ويتهمها بالتطبيع

 

وعلى الرغم من أن اللقاء، كان بالبرازيل، ضمن دورة الألعاب الأوليمبية، إلا أن ريان شن وقتها هجوماً حاداً على الدولة المصرية، وهو ما يكشف وجه التناقض من موقف مذيع الجزيرة.

 

 

 

 










مشاركة

التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمش

لا تتعجب .فنظام تميم الموزوى مصاب هو واعلامه الموجه .ب ( الشيزوفرينا. ).. ولا علاج لها بالادويه

😎😣

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن

هذا المرتزقة ريان و فيصل القاسم من نفس العينة القذرة عبيد للكيان الصهيوني

للعلم كثير لا يعلم ان قناة الخنزيرة بتدار من خلال الكيان الصهيوني بطريقة مباشرة و غير مباشرة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة