هو ليس مجرد توقيع عقد رعاية، لكنه عمل رائع يحمل كل الصيغ الدولية.. فى ذات الوقت صنع فى مصر.
توقيع برزنتيشن لرعاية الأهلى 4 سنوات جاء لتأكيد أن صناعة الرياضة باتت الأكثر انتعاشا، بعد ما دخل الاستثمار المصرى على الخط.
إعلام المصريين.. بكل قطاعاتها وشركاتها- المصرية جدا- وبقيادة محترفة احترمت الكوادر الشابة وأجيال الوسط، وقبل الكل جيل الخبرة.
تامر مرسى رئيس مجلس الإدارة، بكل الترتيبات ومع فريق عالمى للإدارة، بعث منهجم التطوير، خاصة أن كل الكيانات توالى السير فى طريق النجاح، اليوم خير شاهد، حين يجلس رئيس مجلس إدارة برزنتيشن الصديق محمد كامل، بعدما أنهى كل شىء مع محمود الخطيب رئيس مجلس إدارة الأهلى، ليجلسوا جميعا فيما يمكن وصفه باحتفالية تدشين الصناعة الحقيقية، لتدور ماكينات وآلات المصانع بعيدا عن البحث عن فوائد أحادية.
يا حضرات ما أقصده أن هذا المثلث.. إعلام المصريين برزنتيشن- الأهلى، يعد ضمانة ما بعدها ضمانة، لإعلان كل نتائج النجاح الاستثمار المصرى الممنهج بالخبرات، وبأيادٍ مصرية هى السبيل الوحيد والأكيد للانطلاق نحو العالمية من جهة.. ومن جهة أخرى ستكون إعلام المصريين وشركاؤها فى القلب ومنها برزنتيشن حاضرة للفوز مجددا ببناء المزيد من المصانع الرياضية فى العالم العربى والقارة السمراء، بالإضافة لشركات عالمية لن أفصح عنها الآن.
يا حضرات.. تعظيم المنتج الكروى المصرى.. سواء الدورى أو الرعاية أو تطوير الملاعب عبر استادات آخر مواليد إعلام المصريين كان هدفا ضمن أهداف عديدة لهذا الاستثمار المصرى بطعم عالمى، وستتوالى الأهداف، حتى مع التأكيد أن دوران رأس المال فى العالم صناعة لم تكن تستطيع المواجهة ضد الحصرية المغلفة بالكثير من علامات الاستفهام، ليست عاية، بل ستكون المرحلة المقبلة خير شاهد على المزيد من النجاحات.
يا حضرات.. الأرقام المالية مهما كانت يجب أن يعى الجميع أنها مجرد البداية.
أقصد التأسيس، وهو ما كنا نحلم به مع ميلاد الشراكة المصرية بضخ شركات محترفة محترمة، تكفى علامتها التجارية لنيل ثقة من حولنا.
هنا فى المحروسة ومع إعلام المصريين وروافدها.. برزنتيشن والإعلام.. كان السوبر الإماراتى وبنجاح غير مسبوق.
أتصور أن مثلث إعلام المصريين- برزنتيشن- والآن بعلامة عظمى رياضيا مثل الأهلى ستكون الانطلاقة نحو المزيد من التطوير، وأنقلها لكم دون تردد إنما أيضا دون تفاصيل.
يا حضرات.. القادم سيحمل تنظيم بطولات وأكثر من سوبر.. ولما لا ؟!
العمل بالاستثمار، والمنتج الذى تطور سريعا هو عمل سوبر، يمكن أن ينقل المنطقة الغربية نحو آفاق استثمار فى ظل جرعات الثقة غير المسبوقة مع كل الأشقاء منذ انطلقت برزنتيشن بعلامة إعلام المصريين.
المؤكد فى تلك الصناعة، كما أشار أيضا حسام صالح الرئيس التنفيذى لعمليات مجموعة إعلام المصريين.. أن القادم فى ظل شركات كبرى هو لصالح محيط مصر العربى والقارى، وأيضا للداخل المصرى، الذى بات واضحا أنه فى الطريق لطرد كل ما هو بعيد عن الاحترافية، فالصناعة تختلف تماما عن العمليات أو الصفقات التجارية السريعة، أو «التيك أواى».. انتظروا المزيد.. قريبا.. بالفعل إعلام المصريين- برزنتيشن- الأهلى، عالمية جديدة بس صنع فى مصر.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة