فى الشهر العالمى لسرطان الثدى.. تعرف على أهم 10 مفاهيم خاطئة عن المرض

الخميس، 11 أكتوبر 2018 12:59 م
فى الشهر العالمى لسرطان الثدى.. تعرف على أهم 10 مفاهيم خاطئة عن المرض سرطان الثدى
كتبت أمل علام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بمناسبة الشهر العالمى لسرطان الثدى، الذى يصيب عدد كبير من السيدات على مستوى العالم، هناك بعض المفاهيم الخاطئة التى ارتبطت بسرطان الثدى.

 ولتصحيح هذه المفاهيم يقدم الأطباء أهم 10 مفاهيم خاطئة تتعلق بسرطان الثدى، منها:

أولا: معظم حالات السرطان الثدى وراثية، وهذا  خطأ، فهناك حوالى من 5 إلى 10 % فقط من الحالات وراثية، والباقى بسبب طريقة نمط الحياة و البيئة.

ثانيا: لا يمكن تقليل نسب الإصابة بسرطان الثدى، وهذا خاطئ، حيث يمكن تقليل نسب الإصابة بالحفاظ على وزن مثالى، وممارسة الرياضة.

ثالثا: أشعة الثدى تمنع السرطان ،وهذا اعتقاد خاطىء، حيث أن أشعة الثدى" الماموجرام" ،لا تمنع السرطان ولكنها تكتشفه فى مرحلة مبكرة مما يسمح للشفاء التام.

رابعا : أشعة الثدى تسبب السرطان، وهذا اعتقاد خاطئ، فكمية الأشعة فى الماموجرام قليلة جدا.

وتنصح الجمعية الأمريكة للأشعة بعمل الماموجرام سنويا ابتداء من سن الــ 40

خامسا : يجب ارتداء واقى للغدة الدرقية عند عمل أشعة الثدى لأنها تسبب سرطان الغدة، وهذا اعتقاد خاطئ.

سادسا :ارتداء حمالة الثدى والتى يوجد فيها معدن الحديد يسبب السرطان ،وهذا اعتقاد خاطىء ،وطبقا لأحدث دراسة أجريت فى عام  2014 ، أنه لا يوجد أى علاقة بين ارتداء أى نوع من حمالة الثدى والسرطان.

سابعا: مزيلات العرق تسبب السرطان، وهذا اعتقاد خاطىء، لا يوجد أى دليل علمى لذلك.

ثامنا : تكبير الثدى بالسليكون يؤدى للسرطان ،فهو لا يزيد من نسب الإصابة، و لا يودى الى السرطان، و لكن يجعل اكتشاف السرطان صعب فى الأشعة، فيجب عمل رنين مغناطيسى أفضل للاكتشاف المبكر.

  تاسعا: الرجال لا يصابوا بسرطان الثدى ،وهذا اعتقاد خاطىء حيث أن الرجال يمكنهم الاصابة بسرطان الثدى ولكن بنسبة أقل من السيدات، و هى رجل لكل 100سيدة.

عاشرا : أخذ عينة من الثدى يؤدى الى انتشار الورم فى الثدى، وهذا اعتقاد خاطىء ،حيث أثبتت  أحدث الدراسات، أنه لا يوجد اى انتشار بعد أخذ العينة، بل العينة مطلوبة قبل الجراحة فى جميع البروتوكولات الأمريكية والأوروبية.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة