تطرق كتاب مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم الجمعة، لقضايا تهم المواطنين، كان أبرزها افتقاد تصريحات وزير النقل، هشام عرفات، للغة سياسية تُمكِّنه من صياغة خطاب جماهيرى مهضوم بشأن رفع أسعار تذاكر المترو بين 3 إلى 6 جنيهات.
الأهرام
فاروق جويدة يكتب: خطيئة لن يغفرها لنا التاريخ
تعجب الكاتب من قرار إيران بوقف تدريس اللغات الأجنبية فى المرحلة الابتدائية فى جميع مدارسها لإعطاء الفرصة كاملة لتدريس اللغة الفارسية للتلاميذ الصغار، فى حين أن إسرائيل قررت تدريس اللغة العربية فى كل مراحل التعليم، فالقرار دلالته أن الشعوب الحية تخاف على ثوابتها وليس هناك أهم ولا أخطر من اللغة لأنها روح الشعوب وكيانها، غير أن عالمنا العربى يشهد محنة اللغة العربية وتراجعها بصورة مخيفة، ووصف الكاتب إهمال اللغة العربية بالعار والجريمة الكبرى فى تاريخ هذه الأمة.
.................................................
الأخبار
جلال دويدار يكتب: هيه مصر كده
عرض الكاتب، رسالة وردت إليه على برديه الإلكترونى من رجل أعمال يعبر فيها عن مدى امتنانه وحبه لمصر وشعبها الرائع الجميل، وعلق الكاتب: "كم أرجو أن يَسعد كل مواطن مصرى وهو يقرأ هذه الكلمات.. بمصريته التى تستحق الفخر والاعتزاز بها".
......................................
جلال عارف يكتب: الأهلى والزمالك حبايب دائماً
تحدث الكاتب، عن الروح التى كانت متبادلة بين الأهلى والزمالك، خلال المباريات وبعدها، حيث تجلس جماهير الفريقين معا، يتبادلون المداعبات، وتنتهى المباراة ويسعد جمهور الفريق الفائز ويتلقى التهانى من الفريق الآخر. ويخرج الجميع وهم "حبايب"، متابعاً: " العودة لهذا المناخ الرياضى الراقى واجب على الجميع، ومسئولية يجب تحملها بشجاعة، ولعلى هنا أحيى ادارة النادى الأهلى على اعتذارها الرسمى لنادى الزمالك على الخطأ الذى وقعت فيه صفحة النادى على الفيسبوك".
........................................
المصرى اليوم
حمدى رزق يكتب: هذا يُشقِى المواطن فى حبه!
هاجم الكاتب فى مقاله، وزير النقل، هشام عرفات، قائلًا إنه يفتقد اللغة السياسية التى تُمكِّنه من صياغة خطاب جماهيرى مهضوم، وبدأ فى حك الأنوف باعتباره وزيراً شجاعاً فى وزارة شجاعة لا تخشى ولا تخاف وتجاهر بعدم الخشية وهى ترفع الأسعار، وخاصة بعد تصريحه أمس، برفع أسعار المترو بين 3 إلى 6 جنيهات وكأنه يشرب ميه ساقعة.
.........................................
سليمان جودة يكتب: سهرة خاصة للغاية!!
تحدث الكاتب عن السهرة التى عقدتها نيكى هايلى، مندوبة الولايات المتحدة الأمريكية فى منظمة الأمم المتحدة، وكان ضيوفها مندوبو الدول، التى أيدت ترامب فى قرار القدس، حين عرضوه للتصويت بين الدول الأعضاء فى المنظمة، وكانت القاعة فى فندق من فنادق نيويورك.
...........................................
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: الروضة وحلوان - وعودة الوعى
تحدث الكاتب عن أهداف العناصر الإرهابية ولاسيما فى عملياتهم ضد المسيحيين والتى تهدف فى المقام الأول إلى إحداث فتنة فى المجتمع، لكن هناك وعى من قبل المواطنين خلال هذه الفترة لهذه الأهداف المسمومة.
...........................................
الوطن
عماد الدين أديب يكتب: لا تحل مشكلة تقليدية بشكل تقليدى
تحدث الكاتب عن ضرورة التفكير خارج الصندوق أو ما يعرف باسم التفكير الإبداعى لحل المشكلات غير التقليدية المعقدة، وأشار إلى أن المشكلات المعقدة المركبة ما أكثرها داخل المجتمع، بسبب الحلول الفاشلة التى لجأنا إليها على مر العقود السابقة، وأوضح أن كل شىء ممكن ولا يوجد مستحيل طالما أن هناك عقلا يعمل ويبدع".
.............................................
الوفد
وجدى زين الدين يكتب : العيب فينا
يؤكد الكاتب، أن وسائل الإعلام هى المتسبب فى عدم إدراك المواطنين للإنجازات التى تمت خلال الثلاث سنوات الماضية، موضحاً أن هناك كماً كبيراً من مشروعات التنمية التى تمت على أرض الواقع فى كافة المجالات، والمسئولون عن هذه المشروعات لم يروجوا لها على القدر الكافى، إضافة إلى أن وسائل الإعلام لا تحظى بالثقة الكاملة لدى المواطنين، ما تسبب فى وجود فجوة شديدة بين المواطن وكل هذه الإنجازات.
......................................
عباس الطرابيلى يكتب: مساكن شعبية عمالية بالعاشر
تساءل الكاتب، عن تنفيذ الدولة فكرة تحويل العاشر من رمضان إلى مدينة سكنية متكاملة، لتساعد على تخفيف الأعباء على العاملين فى مصانع العاشر من رمضان وأيضا لتخفيف الزحام السكانى فى القاهرة، مضيفاً: " وكم أتمنى أن يصلنى رد شافٍ من وزير إسكان يكشف لى عن تصورى هذا وان هناك مساكن «شعبية. أى عمالية» تمت إقامتها هناك فى العاشر من رمضان".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة