ضاحى خلفان: تنظيم الحمدين مشروع يهودى وأردوغان اللاعب الأكبر لتفتيت الأمة

الجمعة، 08 سبتمبر 2017 06:16 ص
ضاحى خلفان: تنظيم الحمدين مشروع يهودى وأردوغان اللاعب الأكبر لتفتيت الأمة ضاحى خلفان
كتب هيثم سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال ضاحى خلفان، رئيس شرطة دبى الأسبق، أن تنظيم الحمدين مشروع يهودى، وأردوغان اللاعب الأكبر لتفتيت الأمة العربية، وقناة الجزيرة أداة تستخدم فى ذلك. 

وكتب ضاحى خلفان، عبر حسابه على موقع التدوينات القصيرة تويتر: " قطر لن ترضخ ولن تنفذ..وستظل على هذا المنوال ..لأن أصلا خلقت الجزيرة كأداة من أدوات تفتيت الوطن العربي..والمشروع ساري المفعول..يوقفه التحدي".

وأشار قائلاً : "تنظيم الحمدين مشروع يهودي بكل ما يحمله مشروع تفتيت الوطن العربي من مكر وخداع، عزمي بشارة مندوب سامي لإسرائيل فى قطر، و طالما القوات الأتاتوركية موجودة في قطر..يعني الإسناد الذى هيأته إسرائيل لقطر إسناد فعال...أردوغان اللاعب الأكبر فى تفتيت الأمة العربية".

وأضاف : " لذلك التكاتف العربى والتآزر العربى هو المخرج..ولتبقى قطر خارج المنظومة العربية...قطر خطر على كل العرب، لو وقع تميم بكره ..مش بعيد بعد بكره ينكث !!! عادى...طالما الجزيرة لا هم لها إلا تشويه الحكام العرب إلا حكام قطر المعصومين..!! والله مسخرة".

وأشار: " لو كانت الجزيرة مستقلة لقلنا عادى لكنها مدفوعة الأجور لتقول كلام الزور..وتنتمى لتنظيم الحمدين اللى يقود ثورة ربيع..وهما أكبر حرامية العرب، والله أنهم مسخوا كل معانى للثورات..حمد وحمد أبشع حكام الأمة وأقلهما ذكاء...دون المتوسط...عاملين انفسهم ثوار..لعنة على ثورات هيك تنظيم".

وتابع : " ليتهم يعرفون قدرهم..والله إنهما أغبى رجال حكومات العالم...!! شو هذا اللى قاعدين يتكلمون فيه..قال ..ثورات..اخ اخ اخ..أنتما قادة ثورات".

وواصل ضاحى خلفان ، هجومه على الدويلة القطرية قائلاً: " بالصمود..وتعطيل دور قطر الهدام للأمة العربية..ستعلم إسرائيل أن دور الوسيط لم يعد مجديا"، وأضاف : " حمد بن جاسم يقول أن سبب تخلف الدول العربية حكامهم ..بالله عليكم شو من تقدم عنده ..حتى يسقط حكومات الدول الأخرى ويبقي حكومته.!! والله مهزلة".

ضاحى خلفان
ضاحى خلفان
تابع تدوينات ضاحى خلفان
تدوينات ضاحى خلفان








الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة