قال الإعلامى عمرو أديب، إن الاقتصاد المصرى سيتحسن فى المستقبل القرب ولكن يحتاج بعض الوقت، وحتى يحدث ذلك وتدور عجلة الاستثمار وتصل ثمار الإصلاح الاقتصادى للمواطنين فعلى الجميع مساندة غير القادرين، وتابع: "لازم نقف جنب بعض.. ربنا هو من يقف إلى جوار المحتاجين.. فيه طبقات فى مصر لم تقف على قدميها ومش هينفعها إصلاح اقتصادى.. وعلينا أن نسدد المصروفات المدرسية لغير القادرين ونجلب لهم الأدوات المدرسية".
وأضاف " أديب"، خلال تقديمه برنامج "كل يوم"، المذاع على فضائية "ON E"، وراديو نغم "FM"، أن الأسعار لن تنخفض بمصر ويجب أن ترتفع الدخول ولن يحدث هذا إلا بزيادة الإنتاج وكثرة العمل والمنافسة ترتفع أيضاً، وتابع: "دى القاعدة الاقتصادية.. لكن مفيش أسعار بتنزل ومحدش هينزلها.. يوجد افتراء فى أسعار الأدوات المدرسية.. ولو الدولار زاد الضعف فالأدوات زادت 3 أضعاف.. فيه ناس ماعندهاش ضمير".
وشدد "أديب"، على ضرورة دعم ومساندة غير القادرين لتلبية حاجات ذويهم المدرسية، وتابع: "والله مفيش حاجة قد كسرة نفس العيل فى المدرسة.. فلو تعرف حد قريب من مكان سكنك وغير قادر عليك بمساعدته".
وعرض الإعلامى عمرو أديب الأدوات المدرسية على الهواء وأفصح عن أسعارها فى أدنى مستوى والتى بلغت 823 جنيهًا، وفى المستوى المتوسط وصلت إلى 7 آلاف جنيه مصرى من أحذية وشنط وملابس وخلافه، لافتاً إلى أن هناك طبقات فى مصر لن تعيش إلا بالدعم النقدى والمساندة، وأن على الجمعيات الخيرية أن تسارع فى تلبية احتياجات الأسر المصرية من الأدوات المصرية لغير القادرين، وقال "دخلة المدارس أهم من دخلة العيد".
وأوضح "أديب"، أن أغلب هذه الأداوت مستوردة وغير مصنعة محلية، بما فيها القلم "الرصاص"، وتساءل: "ليه مايكنش عندنا رجل أعمال يفتح مصانع تصنع هذه الأشياء، خاصة وأن لدينا 16 مليون طالب يذهبون إلى المدارس".
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى صريح
يا ريت لو الأغنياء فى مصر يتبرعوا بربع ثروتهم
و تشوف بقى مين هيتبرع و مين يتاجر بآلام الفقراء.القاهرة لو حدها فيها 100الف مليونير.لو كل فنان و لاعب كورة و مقتدر تبرع بربع ثروتة و هو راضى و من جوة قلبة ،صدقنى ربنا يبارك فى ال3 أرباع المتبقى و ممكن يرتد ليك أضعاف مضاعفة .انا مرة كان فى جيبى 50جنية و واقف فى الشارع و بالصدفة سالنى سال فى الشارع انى اديلة حاجة لاللة ،روحت مديلة كل اللى جيبى ال50جنية، الراجل قعد ربع ساعة يدعى ليا و كان بيعيط من الفرح و انا حسيت بصدق دعوتة.بعدها بأسبوع جالى شغل ب50الف جنية فى الشهر .شفت رقم خمسين أتذكر كام مرة و شفت ال50جنية اللى اعطيتة لية بحب و لوجة الله و لم اطلب منة دعاء ليا و لم اتردد فى أعطاها لية ولو لثانية.تخيل بقى لو كل الناس المقتدرين فى مصر و الخليج عملوا زيى ممكن يحصل اية فى الدنيا.اهم حاجة النية الصادقة خلاصة كلامى