علماء يجرون تجربة لمحاكاة ظاهرة سقوط أمطار من الألماس على كوكب نبتون

الإثنين، 21 أغسطس 2017 09:00 م
علماء يجرون تجربة لمحاكاة ظاهرة سقوط أمطار من الألماس على كوكب نبتون كوكب نبتون
كتبت زينب عبد المنعم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تدور فى رأس العلماء الكثير من النظريات عن كوكب نبتون وغيره من الكواكب الغازية، التى لم تكتشف بعد، فعلى سبيل المثال، يعتقدون أن السماء تمطر الألماس على هذه الكواكب، إذ يغرق هذا الألماس فى المناطق الداخلية ويشكل قشرة حول النوى الصلبة،  وبما أن الأمر قد يستغرق وقتا طويلا قبل أن يتمكنوا من دراسة  أكبر الكواكب الغازية بشكل أوثق، قرر فريق من الباحثين إجراء تجربة وأعادوا إنشاء ظروف نبتون فى مختبر سلاك فى ستانفورد ونجحوا فى ملاحظة تشكيل أمطار الألماس بفضل مساعدة بعض أشعة الليزر القوية جدا.

ووفقا لموقع engadget الأمريكى استخدم الفريق مادة بلاستيكية تسمى البوليسترين لمحاكاة جو نبتون الغنى بالميثان، ولإنشاء ظروف الضغط العالى التى تضغط على تلك الجزيئات الهيدروجينية والكربونية فى الأماس، واستخدموا أداة التى تقع داخل أقوى ليزر أشعة سينية فى العالم.

كما مكنت أشعة الليزر التى استخدمها الفريق على جمع البيانات فى الوقت الحقيقى، وهو ما لم تتمكن المحاولات السابقة من مساعدتهم على القيام به لأن الظروف اللازمة لإنشاء الألماس لا تدوم سوى لجزء من الثانية فى المختبر، وهذا يعطى الباحثين معلومات قيمة عن كيفية سقوط أمطار الألماس، ويمكن للعلماء تطبيق المعرفة المكتسبة من هذه التجربة عند دراسة الكواكب الخارجية، ففى المستقبل، يمكن للناس أيضا استخدام نتائج هذه الدراسة لتصنيع ألماس للمجوهرات والمعدات العلمية والإلكترونيات وغيرها من الأغراض التجارية.










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد فؤاد

لحظة يا ملاك .. انها قصتى (قصة)

لحظة يا ملاك .. انها قصتى (قصة) .. وبينما الملاك يرفرف فى سماء نهاية العالم ، وبينما الارض تنتهى من الزلزلة الثانية والثالثة والرابعة ، والبراكين تطفوا من كل ماكن على سطح الارض ، اذا بذلك الملاك الكبير ك2 - شمسى يظهر فى سماء المجموعة الشمسية ، ويقدر قادر وبامر من الله يتحول نيبتون الى بلوره كريستالية متألقة ، جاهزة للعملية الحقيقة المعقدة ، انها مهمة الكريستالة الكبرى للمجموعة الشمسية وكوكب الحياة الملوثة الارضى ، وخلاصة الخلاصة ، تسلط شعا ع من الضوء من قلب الشمس على هذه الكرسيتالة الكبرى ، ولف الملاك الكبير ك2 - شمسى ارواح البشرية على احدى جناحية ، ووتوجة برأسة الى احد اول المساجد التى امر الله ان ترفع ، وكان هذا البيت هو الكعبة والحجر الاسود معه ، معلقا فى فضاء الامر الالهى باعادة بعث الحياة الارضية فى عالم الغيب ، وتموجت الاضواء للمجرة ، والاضواء الخارجة من الكعبة ، والاضواء التى تفيضها ارواح البشرية ، وفى لحظة ، اضائت الارض باذا جاء نصر الله والفتح ، ورأئت الناس يدخلون فى دين الله افواجا ،............ وافواجا افواجا .. تحولت الارض الى غبار مضطرب فى سماء المجرة زلزلتة النفخة والصيحة والرياح والبعث للعساب ، وهناك فى تلك اللحظات والدقائق من الزمن الغير مقاس بشريا ، تحولت الارض للعاقبة ، ولللدار وللقرار الالهى الخالد مع المختارين من العباد ، اما الجنة واما النار .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة