خالد صلاح: هناك مؤشرات لانفراجة بالاقتصاد المصرى رغم معاناة الشارع

الثلاثاء، 18 يوليو 2017 08:51 م
خالد صلاح: هناك مؤشرات لانفراجة بالاقتصاد المصرى رغم معاناة الشارع خالد صلاح
كتب إبراهيم حسان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


 

قال الكاتب الصحفى خالد صلاح، رئيس مجلس إدارة وتحرير "اليوم السابع"، إن هناك مؤشرات لحدوث انفراجة فى الاقتصاد المصرى على مستوى الدولة، بالرغم من معاناة الشارع المصرى من ارتفاع الأسعار خلال الفترة الراهنة.

وأضاف خالد صلاح، ببرنامج "آخر النهار" المذاع عبر فضائية النهار، أن احترام قانون الاستثمار الذى تم إصداره سيشجع المستثمرين على دخول الدولة للعمل بها، وهذا سيحولنا إلى دولة منتجة وبهذا سيكون العائد أكبر، وهو ما يؤدى لعبور مصر من الأزمة الاقتصادية.

وتابع خالد صلاح أن مصر تحتاج للعمل حتى تحقق الشعارات التى تنادى بها فى الثورات، مضيفا: "من يوليو حطينا شعارات ومتحققتش، وفى 2017 حطينا قانون الاستثمار ومستحيل يطبق لوحده وبإرادة منفردة"، وتابع: "مش لأن الحكومة عملت قانون كويس ومجلس النواب وافق عليه وعجب المستثمرين هيمشى كويس، لا مش حقيقى لأنك فى النهاية هتتعامل مع موظف هيقولك آه وهيقولك لأ وهتتعامل مع جهات قد تتصارع مع بعضها".

وأوضح رئيس مجلس إدارة وتحرير "اليوم السابع"، أنه المجتمعات لن تقوم بالشعارات على الإطلاق، ولكن بطريقة تنفيذ ذلك على الأرض.










مشاركة

التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

هاله

تمام

انا حاسه بكده

عدد الردود 0

بواسطة:

د/ أحمد عبدالله ( كبير ألمحللين ألماليين بحكومة كاليفورنيا لأكثر من ٣٩ عاماً )

دعونا معاً نفتح أبواب السعادة

كما ذكرتها من قبل أرتفاع سعر ألدولار و إنخفاض قيمة ألجنية يساعد على جذب ألسياح و أيضاً يحد من عملية ألإستراد و يذيد من عملية ألتصدير. هنا يذيد ألمعروض من ألدولار ويبدأ هبوط سعرة و يرتفع سعر ألجنية و نكون وصلنا إلى نقطة ألتعادل و عند ذاك تبدأ ألأسعار فى ألإنخفاض. أنتعاش ألأقتصاد لا يكون بين يوم أو أثنين و لكن فى رأى ألشخصى ستأخذ ألمرحلة ما بين ثلاثة و خمسة سنوات فى تحسن تدريجى و بعدها نصل إلى حالة أقتصادية أفضل بكثير من ألتى سبقت ثورة يناير ٢٠١١. هنا فى أمريكا عندما حدثت ألأزمة ألأقتصادية فى عام ٢٠٠٨ تحملنا هنا ألكثير فعلى سبيل ألمثال تم تخفيض مرتبى بنسبة 20% شهرياً من قبل حكومة كاليفورنيا و تم تجميد ألذيادات فى ألمعاشات و ألضمان ألأجتماعى و جمدت ألتعينات فى ألحكومة و أستمرت ألحالة هذة حتى عام ٢٠١٥ آى سبع سنوات. و هنا طلع ألنهار و تم تعويضى عن ألمرتب ألذى فقدتة و حصلت على ذيادة و عادت ألأيام إلى أحسن ما كانت علية قبل عام ٢٠٠٨. ألسبب فى هذا ألحديث هو تشجيع ألمصريين على ألصبر و ألعمل بذمة و ضمير و سوف يفرجها الله سبحانة و تعالى لأنة لا يضيع اجر من احسن عملا‬‎.

عدد الردود 0

بواسطة:

Mohamed

وانا كمان حاسس بكدة

حاسس جدا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة