أثار تمثال مارلين مونور جدلاً واسعاً فى الوسط التشكيلى بأكمله منذ إزاحة الستار عليه فى مدخل متحف الفن الحديث أثناء افتتاح معرض النحات إيهاب الأسيوطى بقاعة الباب سليم، ولم يتوقف الجدل إلى هذا الحد بل وصل إلى المثقفين والكتاب ليعبرون عن سخريتهم من تصميم التمثال، وجاء ذلك عبر صفحات المواقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك".
وعلق الناقد الدكتور حسين حمودة، عبر صفحته على "فيس بوك"، قائلاً :" دا تمثال ليها [على الشمال].. المشكلة موش إن التمثال دا بيخلى أى حد يضحك [كما هو الحال مع الأستاذة في الصورة] ..المشكلة فى السؤال: يا ترى الفنان اللى صمم التمثال دا عاوز يقول لنا إيه؟.. الغريبة إن التمثال دا تقليد ـ بروح تميل إلى تكوين المومياوات ـ لتمثال مونرو فى شيكاغو..[على اليمين].
ومن جانبه علق القاص والكتاب شريف صالح، على تمثال مارلين مارلين مونرو ، قائلا: " "مارلين مونرو فى النسخة المصرية عندها دوالى الساقين".
وفى السياق ذاته، علقت الدكتورة منى برنس أستاذ بكلية الأدب الإنجليزى بجامعة السويس قائلة:" تمثال مارلين مونرو فى الأوبرا.. تقليد التمثال الأصلى فى شيكاجو..ما علينا م الكوسة.. بس هو إيه علاقة مارلين مونرو بالأوبرا..كان من باب أولى تمثال لماريا كالاس مثلا !! ".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة