قال الدكتور والناقد حسين حمودة، أستاذ الأدب العربى جامعة القاهرة،إن الدعم التركى والإيرانى لقطر ليس وليد هذه الأيام، فله تاريخ سابق خلال السنوات الماضية، ربما يكون الآن أكثر وضوحا وعلانية، لكن هذا لا ينفى وجوده القديم المستتر.
وأوضح الدكتور حسين حمودة، فى تصريحات خاصة لـ "اليوم السابع"، أنه لا يتصور أيضا أن هذا الدعم يمكن أن يضعف من الموقف المصرى تجاه قطر، والمهم أن هذا الموقف المصرى له أسبابه ومبرراته التى تسانده وتدعمه، بغض النظر عن مواقف أخرى تتخذها أطرافًا أو دولًا أخرى، القيم الحقيقية للموقف المصرى، والقوة الحقيقية له، تنبعان من صحة هذا الموقف وتوجه.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة