قالت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، إن شخص لقى مصرعه فى الوقت الذى أصيب فيه أكثر من 40 شخصًا آخرين فى البرازيل بعد التعرض لسلسلة من هجمات خفافيش تعرف باسم "مصاصى الدماء".
وأضافت الصحيفة، أن حالة الوفاة هى أول حالة وفاة بداء الكلب فى البرازيل منذ 2004، حيث تعد هجمات الخفافيش الأخيرة الأكثر دموية التى سجلت فى المنطقة، ويعود سببها إلى زيادة عدد الخفافيش التى تعيش بالقرب من مناطق يعيش فيها البشر.
وتابعت "ديلى ميل"، أن فرق مكافحة الأمراض خرجت بقوة لاصطياد الخفافيش لوضع سم على أجسامها فى محاولة لمواجهة أعدادها المتزايدة.
وتستهدف الخفافيش أصابع وكعب القدم والكوع.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة