بعد التعرض لأى تجربة قاسية يدخل الفرد فى حالة من الاكتئاب، ولكن الوضع مختلف بالنسبة لأنجلينا جولى التى بذلت ومازالت تبذل الكثير لمساعدة اللاجئين وضحايا الحروب فى جميع أنحاء العالم، فبعد أن انفصلت "انجلينا" عن زوجها براد بيت فى سبتمبر 2016 لم تتأثر جهودها ولم يقل نشاطها فى مساعدة اللاجئين ومتضررى الحروب فى دول العالم الثالث، بل دفعها الوضع لبذل المزيد من الجهد من أجل تحقيق ما ترجوه لهم.
فمنذ أن بدأت انجلينا جولى رحلتها لمساعدة الفقراء وحماية اللاجئين فى 2003 وهى تحرز خطوات متقدمة فى تحقيق ذلك، كمبعوث خاص لمفوضية الأمم المتحدة لشئون اللاجئين، فقامت بزيارة أكثر من عشرين دولة بها مشاكل للاجئين من ضمنهم لبنان وتركيا والاردن، ودعمت المرأة فى افغانستان، وخصصت الكثير من أموالها الخاصة لصالح ضحايا الحروب بالعراق والسودان وأفغانستان.
وبعد الانفصال عن النجم براد بيت فى سبتمبر 2016 قامت أنجلينا بمجهود ملحوظ لتحسين وضع اللاجئين وخاصة السوريين
1- قامت بزيارة عدة مخيمات للاجئين السوريين والتحدث معهم عن احتياجاتهم ومعاناتهم وتقديم المساعدات لهم ففي سبتمبر 2016 دعت المجتمع الدولي من أحد مخيمات اللاجئين السوريين إلى التوصل لحلول لإنهاء الأزمة السورية ومعاناة اللاجئين.
أنجلينا جولى تدعم دول العالم الثالث
أنجلينا جولى سفيرة الأمم المتحدة
أنجلينا جولى تدعم اللاجئين
أنجلينا جولى تدعم الأطفال
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة