يطمح روحانى مرشح المعسكر الإصلاحى والمعتدلين فى إيران للصعود إلى ولاية رئاسية ثانية، فى الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها 19 مايو الجارى، ويحظى الشيخ الدبلوماسى كما يلقب أنصاره بدعم الجناح الأصولى المعتدل ومساندة الزعيم الإصلاحى محمد خاتمى، غير أنه يواجه انتقادات التيار المتشدد بسبب إخفاقات أداء حكومته على الصعيد الاقتصادى وتفشى البطالة، ويعوّل على الاتفاقية النووية التى وقعها فى يوليو 2015، ويحاول جذب فئات الشباب من خلال الضرب على وتر الحريات الاجتماعية والسياسية وخلق فرص عمل.
وقبل أيام من انطلاق ماراثون الانتخابات يقدم "اليوم السابع" فى السطور التالية أهم 12 معلومة عن المرشح الطامح فى ولاية رئاسية ثانية:
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة