قبل فترة طويلة من توليها منصبا فى البيت الأبيض، اعتادت إيفانكا ترامب على الأضواء. وتقول ممجلة تايم الأمريكية إنها عندما كانت فى المدرسة الإعدادية، قام أحد مصورى الباباراتزى بملاحقة إيفانكا فى محاولة للحصول على تعليق منها عن طلاق والديها.
وشاركت فى استضافة مسابقة لملكة جمال المراهقات فى الولايات المتحدة، وظهرت مع والدها فى برنامجه لتلفزيون الواقع وهى بالغة.

أثناء حفل تنصيب والدها
وبطريقة ما، كانت إيفانكا قادرة على استخدام مكانتها العامة لصالحها، فنمت فى عملها، فى البداية كعارضة ثم مديرة تنفيذية فى عمل عائلتها، ثم صاحبة مشروعها الخاص فى خط الموضة. وعقب إعلان والدها ترشحه للرئاسة، لم تكن إيفانكا أبدا موضع انتقاد أو سخرية كما تواجه الآن. ولم تتطلب أدوارها تفسيرات واضحة. وظلت بعيدة إلى حد كبير عن المشهد السياسى.

أثناء مؤتمر الحزب الجمهورى فى يوليو الماضى
وقالت إيفانكا لنيويورك تايمز، إنه بعدمنا أعلن والدها ترشحه، تبين أن كل الأشياء التى كانت تفعلها وتحصل على إشادة بسببها، كان نفس الناس هم المنتقدون يرونها بتلك العدسة المختلفة، كل الأعمال التى صفقوا لها بسببها كشابة وسيدة أعمال أصبحوا يرونها كانتهازية.

إيفانكا فى طفولتها مع والديها وشقيقيها إريك ودونالد الصغير

إيفانكا مع جارد كوشنر قبل زواجهما حلال أحد عروض الموضة عامة 2007

إيفانكا مع والدها فى نادى مار إيه لاجو بفلوريدا

إيفانكا مع والدها مرتديا زى فريق اليانكيز لكرة البايسبول وشقيقها إريك عام 1992

إيفانكا مع والدها وشقيقيها فى برج ترامب العام الماضى

ايفانكا وزوجها فى عطلة عام 2010

إيفانكا وعائلتها فى الكابيتول فى يناير الماضى

إيفانكا وعائلتها خلال حفل تنصيب والدها

بصيحة والدها خلال عرض أحد الأفلام عام 1991

خلال أحد العروض عام 1997

خلال حفل زواجها من كوشنر عام 2009

مع دونالد ترامب فى مدينة نيويورك عام 1991
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة