شاب يذبح كلبا
مشاركة
تداول رواد موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" صورة لشاب ذبح كلبا، وعلق عليها قائلا، "المرحومة، يعنى اللى يجى على صاحبى مش بيكسب، خدت تارك".
جاء ذلك بعد عدة أيام من نشر شاب صورة له بجانب كلب بعد ذبحه، وهو ما أثار حالة من الجدل على موقع التواصل الإجتماعى.
وطالب عدد من رواد الموقع بالإبلاغ عن مثل هذه الأشخاص، مشددين على ضرورة غلق حساب هذا الشخص، لإنهاء هذه "الموضة" الوحشية، كما أطلقوا عليها.
الموضوعات المتعلقة
مشاركة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
ابراهيم المنصورى
ضحل الفكر منخفض الثقافة عديم المفهومية فاقد للدين قاسى القلب
والغباء يظهر جليا على وجهه القبيح . هو ومغتصب الطفلة الرضيعه توأم فى التخلف .
عدد الردود 0
بواسطة:
واحد من الناس
قاتل أهل الوفاء >>> وفى لصاحبه !! ؟؟ عجبى !!
....
عدد الردود 0
بواسطة:
د عبدالعزيز جبريل
الرحمه يابشر
حد علم الشاب ده انا امراه دخلت النار في هره حبستها لا هي اطعمتها ولا هي تركتها وان رجلا دخل الجنه بسبب كلب يلهث من العطش فسقاه شربه ماء
عدد الردود 0
بواسطة:
محامي
عليه العوض
خلاص بلد مفهاش قانون كل واحد يعمل مابداله اغتصاب أطفال تحرش قتل وبيقولوا دولة متدينه (متدنية )
عدد الردود 0
بواسطة:
Adel
ليه
وليه الوحشية والانتقام من حيوان والافتخار بالصور
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
حرررررررررام يا مصريين
حرام عليكم ان تتم هذه افعال دون عقاب من الدوله الرافه بالحيوان يا مصريين
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش 25/30
منظره متخلف عقليا ولديه قصورا ذهنيا
..لابد من القبض عليه فورا..انه خطر ع الامن العام
عدد الردود 0
بواسطة:
حبيبى يا وطن
............
لقد قامت امرأة فى عهد الرسول محمد (ص)بسقاية كلب بنعلها عندما وجدته يلهث من العطش وقد تنبأ لها رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم بالجنة ولقد قال الله عز وجل في القرآن الكريم فى مامعناه ان مخلوقات الله غير البشر هم امم أمثالكم وبعد قول الله والرسول صلى الله عليه وسلم يقوم هذا الشيطان الإنس بفعل ذبح حيوان اعجمى لا يقدر على التحاور مع لغة البشر اذا رفعت الرحمة واقتربت الساعة برجاء النشر للاهمية القصوى
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
من كثرة انهار الدم العربيه............استباح قتل الكلاب.
هذا الجيل من الشباب لم يرى اى شئ امامه الا الدم موجود فى كل مكان. فندعوا الله لهم بالهدايه ونصره الدم العربى.................
عدد الردود 0
بواسطة:
سامي هشام
تحية
تحية للتعليق رقم 2