فى إطار حرص "اليوم السابع" على تطوير الخدمات المقدمة للقراء، نقدم لكم أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، حول العديد القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها مما يشغل المواطن المصرى، وتيسيرا على القارئ أعددنا ملخصا لكل مقال ليستطيع القارئ أن يستقى المعلومة فى سطور قليلة.
الأهرام
رأى الأهرام: نجاحات أمنية
أكد الرأى مجهود أجهزة الأمن فى الكشف عن ملابسات حادثى كنيستى مار جرجس بطنطا، ومار مرقس بالإسكندرية، والكشف عن الانتحاريين المتورطين فيهما، واستمرت التحريات حتى توصلت الأجهزة الأمينة إلى الخلية الإرهابية المكونة من 13 شخصاً.
فاروق جويدة يكتب: رسالتان
نشر الكاتب رسالتين من قراء الجريدة، إحداهما تحدثت عن تصحيح لبعض أسعار الخضار التى كان الكاتب نوه عنها بمقال سابق، والأخرى صرخة من أحد القراء حول مصير الساحل الشمالى الذى لم يعد من حق البسطاء من المصريين.
صلاح منتصر: ما رأى وزيرى الصحة والنقل؟
طرح الكاتب رسالتين الأولى متعلقة بأحد المصانع المتوقفة عن العمل، والتى تنتج فلاتر الغسيل الكلوى، والرسالة الأخرى من أحد المتخصصين والذى تسأل عن كيفية ربط العاصمة الإدارية الجديدة بمدينة القاهرة، وترك الكاتب الإجابة لكل وزير مختص.
الأخبار
جلال دويدار يكتب: سوء التقدير والتصيد وأزمة انسحاب الزمالك
تحدث الكاتب عن انسحاب نادى الزمالك من بطولة الدروى المصرى، ليؤكد الكاتب أن انسحابه كارثة كروية لأنه يعد من ركائز كرة القدم المصرية، كما تحدث عن الخلل الذى وقع بين ناديى المقاصة والزمالك، وأنه لا طعم لكرة القدم بدون وجود الأندية الكبيرة.
جلال عارف يكتب: أردوغان.. نعم بطعم الهزيمة!!
تناول الكاتب ما حدث مؤخرا بتركيا والتعديلات التى أجريت على الدستور، مؤكدا أن وعد الرئيس التركى لشعبه بالاستقرار بعد تلك التعديلات، ومن الواضح أن التعديلات تقود تركيا للمجهول، واصفاً النتيجة بأنها نصر بطعم الهزيمة، لأنها جاءت بعد معركة مع الدول الأوروبية.
المصرى اليوم
سليمان جودة: وأما أن نسكت
ربط الكاتب بين المشكلات التى تواجه مصر،ورواية للأديب الراحل نجيب محفوظ، والذى تحدث فيها عن البطل الذى ذهب إلى الطبيب ليجد علاج لمشاكل وأزمات الدولة ليخبره أنه عليه أن يقرئ الصحف اليومية ليعرف طبيعة المشاكل، ومن ثم يقوم بالحل، ليؤكد الكاتب أن أهم مشكلة تواجه مصر هى أزمة تزايد السكان.
حمدى رزق يكتب: أسئلة بريئة فى براءة آية حجازى
تسأل الكاتب عن البراءة المتأخرة لآية حجازى و7 آخرين فى القضية المعروفة جمعية بلادى والمتهمين فيها بالاتجار بالبشر، متسائلا عن البراءة التى جاءت بعد ثلاث سنوات، وهل سيحاسب من اتهم هؤلاء؟، وذلك بعد حبسهم احتياطياً لفترة كبيرة.
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: شجرة شارع خيرت وحى السيدة زينب
تحدث الكاتب عن الإهمال من جانب المسئولين بحى السيدة زينب، بعد سقوط شجرة بشارع خيرت عن تقاطع شارع إسماعيل أباظة قرب ميدان لاظوغلى، وهو ماتسبب فى توقف حركة المرور بالشارع حتى الساعة الثالثة صباحاً، والإهمال كان بعدم قطع الشجرة التى ظهرت عليها أعراض الشيخوخة.
الوطن
عماد الدين أديب يكتب: الجيش والرئيس فى تركيا
تناول الكاتب فوز حزب أردوغان بنتيجة الاستفتاء الأخير بتركيا، مؤكدا أن نتيجة الاستفتاء تعطى أكثر من أشارة منها أن الفوز جاء بفارق بسيط رغم التوقعات بنتيجة أكبر، وأن المعارضين أكدوا أنهم ليسوا أقلية، ومتابعة الاتحاد الأوروبى بقلق للنتيجة، وكذلك ضعف التصويت بمدن تركيا الكبيرة، وتصويتهم بـ"لا".
الوفد
وجدى زين الدين يكتب: توغل الفساد وعجز الحكومة
واصل الكاتب حديثه عن الفساد الذى بات له أذرع فى كل الاتجاهات، ليؤكد أنه على سبيل المثال هل قام أى محافظ فى أى محافظة بالنزول إلى الشارع والتصدى لمظاهر الفساد، هل قام محافظ فور علمه بالاعتداء على الأرض الزراعية بوقف ذلك التعدى.
بهاء الدين أبو شقة يكتب: حضور المتهمين من محبسهم
واصل الكاتب سلسة مقالاته عن العدالة الناجزة، وتحدث عن أنه من المسائل المهمة لتحقيق العدالة ضرورة إيجاد حلول سريعة لبطء التقاضى، مؤكدا أنه يجب أن يكون هناك منظومة بإدارة السجون تضمن وصول المتهم فى الموعد المحدد، لأن هناك قضايا كثيرة يطول نظرها لعدم حضور المتهمين.
اليوم السابع
دندراوى الهوارى يكتب: انتهاك "شرف" الإخوان أمام لجان استفتاء تنصيب أردوغان "نصف إله"!
تناول الكاتب ما جرى مؤخرا داخل تركيا، والاستفتاء على التعديلات التى طرحها أردوغان، وربط الكاتب بين تصريحات جماعة الإخوان المتناقضة حول بما جرى داخل مصر، وطعن النساء فى شرفهن وتشويه الاستفتاء، وما جرى بتركيا وحثهم على التصويت بنعم للتعديلات، وكذلك تبرير رقص النساء أمام اللجان بتركيا.
أكرم القصاص يكتب: الأزهر و"داعش".. هل الحل فى تكفير التكفير؟!
تسأل الكاتب عن إمكانية توجيه اللوم للأزهر والإمام الأكبر، حول عدم صدور فتوى بتكفير داعش وغيرها من الإرهابيين؟ مؤكدا أن مشكلات الإرهاب لم تنتهى لمجرد صدور فتوى بتكفير جماعات التكفير، بينما الأزمة الأساسية هى التوسع فى تكفير الآخر المختلف فى الرأى والمذهب.
عدد الردود 0
بواسطة:
hamzaali
لا اتصور مصر بدون مرتضى منصور لانه يرفض ان يكون شكلها حلو
فوق