مقالات الصحف المصرية.. مرسى عطالله ورأى المصريين الآخر.. وفاروق جويدة يسلط الضوء على الهاربين إلى الموت.. وجلال دويدار يتساءل كيف أصبح الصعيد مفرخة الإرهاب.. ودعوة للفرح بالعيد يطلقها محمد أمين

الأحد، 16 أبريل 2017 10:00 ص
مقالات الصحف المصرية.. مرسى عطالله ورأى المصريين الآخر.. وفاروق جويدة يسلط الضوء على الهاربين إلى الموت.. وجلال دويدار يتساءل كيف أصبح الصعيد مفرخة الإرهاب.. ودعوة للفرح بالعيد يطلقها محمد أمين مقالات الصحف
إعداد – أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى إطار حرص "اليوم السابع" على تطوير الخدمات المقدمة للقراء، نقدم لكم أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، حول العديد القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها مما يشغل المواطن المصرى، وتيسيرا على القارئ أعددنا ملخصا لكل مقال ليستطيع القارئ أن يستقى المعلومة فى سطور قليلة.

الأهرام

مرسى-عطا-الله
 

مرسى عطا الله يكتب: وكان للمصريين رأى آخر!

تحدث الكاتب، عن محاولة المتسترين وراء رايات الدين لتنفيذ مخططاتهم الخبيثة فى ربوع العالم العربى خلال فترة الربيع العربى، ورفضهم الاعتراف بأنهم كانوا جزءا من مخطط دولى وإقليمى خبيث استهدف غزو أوطان الأمة ونشر الفتنة، مؤكداً أن المصريين كانوا أول من أوقف هذه المسرحية العبثية عندما انتفضوا فى 30 يونيو بإرادة جماهيرية وشعبية كاسحة انتصر لها الجيش الوطني، لتبدأ عملية استفاقة فى أغلب أوطان الأمة.

فاروق جويدة يكتب: الهاربون إلى الموت

فاروق جويدة
 

تحدث الكاتب، عن ضرورة متابعة الشباب المصرى من قبل أجهزة الدولة، لمنع ظاهرة استقطابهم بالأحلام والأوهام والأموال والأكاذيب للهروب إلى ليبيا وسوريا وتركيا، ليصبحوا بعد ذلك لغم ينفجر فى وجه الدولة ويتم استغلالهم فى عمليات إرهابية بغيضة، موضحاً أن الدولة يجب عليها دراسة الأسباب التى أدت بالشباب للهروب إلى الجحيم، من خلال مراجعات فكرية ودينية تعيد له توازنه وتضع الدين الصحيح والفكر السليم فى عقول هؤلاء الشباب، لأنهم المستقبل والثروة الحقيقية للبلاد.

الأخبار

جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: كيف أصبح الصعيد مصدر تفريخ للإرهاب

تحدث الكاتب، عن ضرورة الاهتمام بنتائج ما توصل إليه رجال الأمن وبحوث المعامل الجنائية والطبية بشأن هوية الذين ارتكبوا هجومى كنيستى طنطا والإسكندرية، بشأن انتماء معظم المتهمين والمشتبه بهم إلى الصعيد المصرى، مؤكداً أن انحراف جانب من الشباب فى الصعيد نحو التطرف سببه الأساسى انتشار الفقر وانعدام فرص العمل نتيجة غياب التنمية على مدى سنوات وسنوات.

وأوضح الكاتب، أن الجهود المبذولة فيما يتعلق بتنمية الصعيد هى مجرد تصريحات ووعود لم يحقق منها شيء، مشددا على ضرورة تطبيق خطة عاجلة وفاعلة للتنمية على أرض الواقع، تشمل الجوانب التعليمية والدينية والاستثمارية فى الصعيد.

جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: بلدنا.. للنهار!!

أكد الكاتب، إن المحاولات الخبيثة من إخوان الإرهاب وخفافيش الظلام، لن تنجح مع الشعب المصرى الذى تربى على ميراث الجمال والعلم والفن والتسامح، منذ الفراعنة وحتى الآن، موضحاً أن المعركة ضد الإرهاب ستكون شاملة على الصعيد الأمنى والثقافى والدينى،  لأن روح مصر الحقيقية ستبقى مخلصة لقيم الحضارة الإنسانية، ولرسالات السماوات التى تعانقت على أرضها تنشر المحبة والسلام.

المصرى اليوم

سليمان جودة
 

سليمان جودة يكتب: لا يرضاها محلب!

تحدث الكاتب، عن شكوى العديد من المستثمرين المصريين من مطالبة الدولة من أصحاب المزارع المتواجدة على الطريق الصحراوى، مبلغ 120 ألف جنيه عن كل فدان، مقابل تقنين الوضع وإعطائهم عقوداً بالأرض، مطالباً المهندس إبراهيم محلب باعتباره مسئولاً عن هذا الملف أن يخفف عن كاهل المزارعون لأن إنتاجهم هو قيمة مضافة لاقتصاد الدولة، مضيفا أن الذين يزرعون وينتجون، يستحقون منا الدعم، والمكافأة والعون.. لا العقاب.. والمهندس محلب يستطيع لأن ضميره لا يرضاها".

محمد-أمين
 

محمد أمين يكتب: افرحوا فى العيد!

بعث الكاتب، رسالة إلى الأخوة الأقباط بمناسبة عيد القيامة، قائلا: "افرحوا فى العيد، ولا تكسركم موجة حزن عابرة.. وصلّوا من أجل أحبابكم.. وصلّوا من أجل إخوانكم.. طبطبوا على أطفالهم وخذوهم فى أحضانكم.. جهزوا لهم ملابس العيد.. خذوهم فى رحلات بعيدا عن أماكن الحزن.. قولوا لهم إن بابا عند ربنا.. امسحوا دموعهم.. نعرف أنكم وهم فى اختبار قاسٍ.. ولكن تذكروا أن الحياة تستمر.. وأن الموت ليس النهاية أبدا.. ذكّروهم بقيمة القيامة".

 

الشروق

فهمى هويدى
 

فهمى هويدى يكتب: إذ يكرم أردوغان أو يهان

تحدث الكاتب، عن التصويت المرتقب من الشعب التركى، اليوم، للاستفتاء على مشروع إقرار تعديلات دستورية جديدة، تعزز من صلاحيات منصب رئيس تركيا، موضحاً أن بعد الانتهاء من فرز أصوات الاتراك داخل البلاد وخارجها، سواء بالتأييد أو الرفض، سيشكل نقطة تحول فى تاريخ أردوغان ومسيرة المجتمع التركى، لأن المجتمع التركى منقسم حول مشروع التعديلات الدستورية، حيث يحذر المعارضون للتعديلات الدستورية من توسيع صلاحيات الرئيس فى النظام المقترح، بما يضعف من ضمانات الديمقراطية ويفتح الباب لاحتمالات عودة الدكتاتورية فى المستقبل.

عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: سقوط الإخوان فى "الامتحان التركى"

تحدث الكاتب، عن توجه الناخبون الأتراك، اليوم، للإدلاء بأصواتهم فى الاستفتاء الشعبى الذى دعا إليه الرئيس رجب طيب أردوغان لتعديل النظام السياسى فى بلاده وتحويله من برلمانى إلى رئاسى بحيث يمنحه صلاحيات غير مسبوقة، موضحاً أن نتيجة الاستفتاء تخص الشعب التركى وحده، ولكن الخطورة تكمن فى جماعة الإخوان التى يدعمها "أردوغان" ويستخدمها كأداة للهجوم المستمر على الدولة المصرية.

وأكد الكاتب، إن الإخوان أثبتوا فشلهم ورسوبهم فى اختبارات الامتحان التركى، لان رغم معارضتها لمصادرة الحريات فى مصر واعتقال الآلاف، لم ينتقدوا ما يفعله أردوغان بحق شعبه من تنكيل ومصادرة للحريات.

الوطن

عماد الدين أديب
 

عماد الدين اديب يكتب: خيار الأكثرية ليس دائماً هو الأفضل!

تحدث الكاتب، عن استقرار علماء السياسة بعد تجارب تاريخية طويلة على أن أبسط تعريف للديمقراطية هو "حكم الأغلبية بواسطة اختيار من الأغلبية"، موضحاً أن بعض الشواهد التاريخية أثبتت عكس ذلك، لأن حكم الأغلبية يمكن أن يؤدى إلى كوارث، ومن ضمن هذه الشواهد: "اختيار الأغلبية الروسية لجوزيف ستالين، الذى قتل من الشعب الروسى أكثر من 30 مليونا، واختيار أدولف هتلر زعيماً لحزبه ولألمانيا بناء على انتخابات حرة بلا تزوير، رغم تصرفاته النازية التى تسببت فى الحرب العالمية الثانية".

الوفد

بهاء الدين أبوشقة
 

بهاء الدين أبو شقة يكتب: القانون وحراس السيارات

استكمل الكاتب، عن ظاهرة البلطجة وضرورة تفعيل القوانين لتحقيق الأمن والاستقرار داخل المجتمع، بالأخص ظاهرة "السايس" أو حارس السيارات فى الشوارع، مشددا على ضرورة تطبيق القانون عليهم بخضوعهم لعدة اختبارات مهمة، أولها عملهم فى إطار القانون واختيارهم بعناية فائقة، وآخرها أن يكونوا قادرين على تحمل هذه المسئولية، لأنهم يتفقون مع اللصوص على سرقة السيارات واقتسام عائد بيعها.

عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى يكتب: توابع تفجير خط الغاز

تحدث الكاتب، عن واقعة انفجار خط الغاز بأول منطقة التسعين بالتجمع الخامس، فى القاهرة الجديدة، الذى جاء بعد أيام قليلة من العمليتين الإرهابيتين فى طنطا والإسكندرية، موضحاً أن هذه الواقعة تتشابه مع حوادث تفجير واشتعال النيران فى خط الغاز، الذى كان ينقل الغاز الطبيعى المصرى إلى الأردن وإلى إسرائيل، معربا عن تشككه فى أن يكون التفجير وراءه عمل إرهابى بشكل جديد.

اليوم السابع

دندراوى الهوارى
 

دنداروى الهوارى يكتب: هل الأزهر معجب بفيديوهات داعش.. وقصة "لوبى الـ5" بالمشيخة؟!

أكد الكاتب، إن الأزهر الشريف يقوم بدور المتفرج أمام العمليات الإرهابية التى ينفذها عناصر "داعش" فى سيناء والفكر التكفيرى الذى يشوه الدين الإسلامى، مشيرا إلى تواجد العديد من العناصر المؤيدة والموالية للجماعات الإرهابية مثل "الإخوان" داخل مناصب مهمة بالأزهر، مثل الدكتور عباس شومان، ومحمد سليمان مستشار الدكتور أحمد الطيب، والدكتور محمد عمارة عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر، متسائلا: "هل تنتظرون تجديدا للخطاب الدينى، أو فكرا مستنيرا، من هذه المؤسسة؟".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة