-زيارة مستشارة ألمانيا أنجيلا ميركل لمصر زيارة تاريخية تؤكد نجاح سياساتنا الخارجية، وستحقق طفرة غير مسبوقة على جميع أصعدة التعاون بين البلدين، وهى الزيارة التى تحمل معها دلالات تحزن كل من أراد مصر بسوء وسعى جاهداً فى هذا السبيل .
- كلنا يجب أن يدرك أن ما يدور بسيناء هو حرب، والحرب بطبيعة الحال تكون بين طرفين - الجيش المصرى من جهة وعملاء ومرتزقة ومأجورى المنظمات والدول الداعمة للإرهاب المتآمر على مصر من جهةٍ أخرى - فإذا ما نجح الجيش المصرى فى السيطرة على أهم معاقل هذا الإرهاب ألا وهو جبل الحلال، علينا أن نتوقع الرد على هذه الضربة الموجعة بضربةٍ موجعة، والضرب على وتر الفتنة الطائفية باستهداف الأقليات دائماً ما يكون الرد الأمثل بالنسبة لهؤلاء، وهو ردٌ سهل وأدواته بسيطة وعشوائية والسيطرة الأمنية عليه ليست سهلة، ولكنه فى رأيى رد الضعيف الجبان المترنح، ولابد أن نضع فى الاعتبار أن استهداف المواطنين المسيحيين يأتى من قبل الإرهاب الخسيس وليس من قبل الشعب ذى الأغلبية المسلمة، ومن هنا فإن مسألة ترسيخ الفتنة الطائفية أمر غير وارد لأن الجميع بالداخل والخارج يعلم مدى الترابط بين المصريين مسلمين ومسيحيين، ومسيحيو مصر يوقنون تماماً أن استهدافهم غرضه بث الفتنة، والتى لن تكون أبدا بمشيئة الله، وعلينا ألا ننسى وعده تعالى على لسان نبيه بأن أهل مصر فى رباطٍ إلى يوم الدين، وكلنا ثقةٌ أن الإرهاب إلى زوال قصرت أيامه أو طالت، وغداً لعزة مصر، أما الخزى والعار فلكل من تآمر عليها ولو بالكلمة .
-الأغبياء فقط هم من عجزوا عن إدراك أن تحمل الشعب المصرى لأعباء الإصلاح الاقتصادى وصبره عليها، إنما هو ثقة كبيرة فى قائد هذا البلد الذى عهدوا فيه الصدق والأمانة والعمل بكدٍ وتفانٍ لتحقيق ما فيه صلاح البلاد والعباد .
- جبل الحلال الذى أكد أبناء سيناء أنفسهم استحالة اقتحامه لم يستعص على خير أجناد الأرض .
- زيارة نجم الكرة العالمى ليونيل ميسى لمصر والتى تداولتها وكالات الأنباء العالمية، ونشرت صورها على صفحته الشخصية التى يتابعها مئات الملايين من البشر دعاية سياحية رائعة لمصر لا تعادلها دعاية تستمر لسنوات وتكلف الدولة مئات الملايين من الجنيهات.
- مازالت حروب الشائعات هى أخطر الحروب التى تشنها علينا اللجان المأجورة المجندة لزعزعة استقرار مصر، فاحذروها وتجنبوا تحقيق أغراضها.
- البوستات والرسائل الإخوانية المغرضة التى تدعى كذباً ما يعطى صورة مشوهة عن كل شىء فى مصر ويصدقها البعض ويتداولونها على مواقع التواصل الاجتماعى رغم احتوائها على أكاذيب صارخة يدركها كل عاقل شيء يدعو للأسى والأسف، اتقوا الله الذى عليه تعرضون .
- مصر تسير بخطى ثابتة نحو مستقبل مشرق يبنيه أبناؤها المحبون ويحاول عرقلته وإنكاره كل مغيب .
- يوسف بطرس غالى خبير اقتصادى كبير يعتد برأيه وتحترم خبرته شاء من شاء وأبى من أبى، وشهادته بأن الإجراءات الاقتصادية التى اتخذت تسير فى مسارها الصحيح وأن أداء البنك المركزى ممتاز وأن وجود الرئيس السيسى فرصة يجب أن تستغل، ومطالبته بأن نساعده لكونه أول رئيس يأخذ على صدره وكاهله اتخاذ الإجراءات الاقتصادية الصحيحة لتحقيق صالح مصر دون الخوف على شعبيته، شهادة حق .
- مصر منبر التنوير وركيزة الاستقرار فى الشرق الأوسط ووجهة الجميع بما لها من ثقلٍ يدركه العالم كله، وعليكم أيها المصريون الاعتزاز بمصريتكم وعدم السماح لأى مغرض بزرع الشك والريبة فى نفوسكم .
عدد الردود 0
بواسطة:
سحر عبد المنعم
القاهرة
حمدا لله على سلامة دبابيسك استاذة سوزان اشتقنا اليك واليها وفقك الله الى ما فيه الخير.
عدد الردود 0
بواسطة:
وائل منصور
القاهرة
صدق وعد الله وقول الرسول الكريم ان اهل مصر فى رباط الى يوم الدين.
عدد الردود 0
بواسطة:
هنا
حدائق الأهرام
حفظ الله مصر و شعبها من كل سوء.
عدد الردود 0
بواسطة:
ندى
القاهرة
ربنا يحمى جيشك يا مصر خير اجناد الارض ويقدره على حرب الارهاب والقضاء عليه.
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن مجدي
السيدة زينب
ستظل مصر أم الدنيا و بإذن الله هنشوفها دايماً في تقدم و ازدهار رغم أنف الحاقدين عليها.
عدد الردود 0
بواسطة:
عمرو
القاهرة
زيارة كل من المستشارةالالمانية ونجم الكرة العالمى ميسى دعاية سياحية رائعة لمصر ستأتى ثمارها بالغد القريب ان شاء الله
عدد الردود 0
بواسطة:
سامية
مصر أم الدنيا
الله يا شاعرة دائما متألقة كالعادة وربنا يحفظ مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
فريدة
الجيش المصري عظيم
الجيش المصري خير أجناد الأرض ربنا يحميهم ويحفظهم من كل سوء
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل غنيم
الكاتبة والشاعرة سوزان بدوي
الكاتبة والشاعرة سوزان بدوي منتهى الوطنية والوعي والتفاني في دورها التنويري فتحية لها ولليوم السابع
عدد الردود 0
بواسطة:
شيرين
الجيزة
فعلا. لازم كلنا نقف جنب بلدنا الفترة دي وان شاء الله مصر تبقي أحلي بلد في الدنيا