بالفيديو والصور.. طالبة تستبدل دهانات المنزل بشاشات عرض متصلة بالكمبيوتر

السبت، 04 مارس 2017 03:00 ص
بالفيديو والصور.. طالبة تستبدل دهانات المنزل بشاشات عرض متصلة بالكمبيوتر الطالبة تعرض فكرتها
الفيوم – رباب الجالى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


 

قدمت الطالبة إسراء محمد جلال بالصف الثانى الاعدادى بمدرسة حمدى الهاين الإعدادية بمركز يوسف الصديق فى الفيوم، فكرة بعنوان "المنزل العصرى"، وشاركت بها فى تصفيات معرض "أيسف" للعلوم والهندسة بجامعة الفيوم.

 

وأكدت إسراء، أن فكرة بحثها تقوم على استبدال المحارة والدهان بشاشات عرض من البلاستيك المرن، وتكون تكلفتها أقل ولا تحتاج لعمال ولا أدوات وتكون متصلة بجهاز كمبيوتر يتحكم من خلالها صاحب المنزل فى تغيير الديكورات باستمرار مثل تغيير خلفية سطح المكتب.

 

ولفتت الطالبة، إلى أن هذه الفكرة ستوفر تكاليف باهظة يتم إنفاقها على تشطيبات المنازل خاصة بالنسبة للشباب المقبلين على الزواج، ويعانون من حالة الغلاء فى الأسعار.

 

وأشارت الطالبة، خلال بحثها، إلى أن هذه الفكرة ستساهم فى توفير الوقت والجهد المطلوب لعملية التشطيب وتخفض تكاليف إنشاء المبانى وتساهم فى تحسين أشكال تشطيبات المنازل، بالإضافة إلى الواجهات، مما يساهم فى تحسين المظهر العام للمبانى.

 

ولفتت الطالبة إلى أن تنفيذ الفكرة يلزم له شاشات عرض كبيرة من البلاستيك المرن ووصلات بيانات وكابلات كهربائية "أسلاك" وجهاز كمبيوتر للتحكم فى شاشات العرض، ويتم تركيب هذه الشاشات بجميع حوائط المنازل مثل "البانرات"، وتعمل جميعها بـ"بوردة كمبيوتر واحدة" توجد فى مكان ثابت للتحكم ويوضع جهاز كمبيوتر متصل بجميع هذه الشاشات.

 

وأكدت الطالبة، إلى أن هذه الفكرة لا تقتصر على المنازل فقط، ولكنها ستكون مفيدة جدًا فى حالة المبانى التجارية، حيث من الممكن أن يتم وضع خلفيات بالصوت والصورة تكون إعلانية ودعائية للمكان.

 

المنزل-العصري--(1)
 

 

المنزل-العصري--(2)
 

 

المنزل-العصري--(3)
 

 

المنزل-العصري--(4)
 

 

المنزل-العصري--(5)
 

 

المنزل-العصري--(6)
 

 

المنزل-العصري--(7)
 

 

المنزل-العصري--(8)
 

 

المنزل-العصري--(9)
 

 

المنزل-العصري--(10)
 

 

المنزل-العصري--(11)

 










مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

جمال توفيق

أفكار جميلة

أفكار جميلة. . ياريت أم السعد فى البلد تنفذها في الزريبة لتسلية المواشي بالواقع الإفتراضي .. هذه نتيجة متابعة الأفلام الأمريكية

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

ودي اتكرمت ازاي

ده مش اختراع ده تهريج اولا اسعار الشاشات عاليه جدا ثانيا حتى لو تجاوزتي ثمن الشاشات وواحد ادهالك هديه هتفضلي بقى مشغله الكمبيوتر يصرف كهرباء ليل نهار عشان الون الحيطة طب افرضي الكهرباء قطعت طب بلاش كدا ازاي الواحد ينام بهدوء وسط شاشات شغاله حواليه بدون ما جهازه العصبي يتأثر بالاشعاع اللي طالع من الشاشات وهيركز ازاي في القيام باعماله مذاكرة او شغل حتى البيت هيكون غير ااامن وقت الحريق لاقدر الله لانه الشاشات ممكن تسبب حريق بسبب السخونه في كثرة تشغيلها وبالاخص فصل الصيف وانتي كده مش مراعيه مبادرة الحكومة في ترشيد استهلاك الكهرباء وبصراحه فيه فكرة افضل هي ان الحكومة تعمل شريط حديد يولد الكهرباء مثبت بالارض في كل الطرق المزدحمة ويتم تثبيت هذا الشريط الحديدي تحت الطريق وتركب مولد كهرباء يولد الكهرباء بمجرد مرور السيارة على الشريط الحديدي المثبت على الارض ويولد الكهرباء لانارة الطريق والفائض يتم تخزينه في جهاز على جانب الطريق ومن الممكن مرور سيارة تابعه للشركة واخد الكهرباء الفائضه من الجهاز لتخذيه اماكن اخري مثلا وهذا يوفر ملايين الجنيهات على الدوله بعد تركيبه بالطريق ويرشد الكهرباء في الاماكن المزدحمة وبكدة نستفيد من زحمة السيارات ولاول مرة

عدد الردود 0

بواسطة:

Ahmed

دى مصيبة

السادة اللى معلقين مش فاهمين حاجة وبيفتوا وكمان مش عاجبكم افكار بنت اعدادى دى مصيبة طيب خبو جهلكم لان في ناس هتصدقكم شاشاات ايه منك له وكهرباء ايه اللى تقطع يابشاوات في بيوت كده فعلا دلوقتي ومن سنين هو مش اختراع ومبيتنفذش بشاشات حد فيكم دخل سيما على بابا قبل كده

عدد الردود 0

بواسطة:

الجندى

فكره فاشله ط

هو اى حد يقول فكره سواء ناجحه او فاشله نسميها اختراع ،، ده ترقيع للحوائط ومخزن للحشرات . الموضوع ده فكرنى بمجلة الحائط فى المدرسة ،، نفذيها فى بيتكم وماتنسيش تعملى شاشه خاصة بكشف الغياب

عدد الردود 0

بواسطة:

karim

احترموا عقولهم

البهوات اللي كاتبين التعليقات اللي فوق احترموا عقلها و احترموا سنها و شجعوها كويس انها عندها الجرأة تفكر وبكرة تجيب افكار احسن واحسن و ممكن تبقى حاجة كويسة لانها عندها اسرة تشجعها و عقل بتشغلة مش قاعدة تطقطق على الكيبورد كملي يا بنتي ربنا معاكي و طوري من نفسك اكتر و اكتر وسيبك من مكسرين المقاديف دول ما شاء الله كل واحد منهم واخد نوبل قبل كدة

عدد الردود 0

بواسطة:

ياعبسلام

وبعدين

طيب كده بقى الناس تستغنى عن التلفيزيون وتشغل الحيطه بقى - لا اللى لفت نظرى لسه بنت فى الاعدادايه وبتقول توفر تكاليف الزواج - اهو كله دعايه بقى يا جماعه فتح مخك يا مورجن - وعلى العموم هى حشو بقى وخلاص مش لا قيين حاجه الناس تكتبها او تعملها وكما قال المثل القديم - بكره نقعد على الحيطه ونسمع الزيطه . فين عربيه الوحش المصرى واعلانات التذكره فى المترو اهو كله كلام - بلح -

عدد الردود 0

بواسطة:

بنت مصرية

فكرة تحتاج الى توجيه !!

الفكرة جيدة ومطبقة فعلا فى بعض الدول , لكنها متصلحش للتطبيق فى كافة المبانى زى ما الطفلة دى فاكرة , ممكن تتطبق فى المراكز التجارية ومقار الشركات , انما فى البيوت لها عدة عيوب زى استهلاكها العالى للكهربا لأن الكمبيوتر بشاشاته اللى مغطية كل البيت 24 ساعة دى عمالة تحرق فى كهربا طول الوقت , كمان مش مناسبة مع وجود اطفال فى البيت كده انا هحتاج اغير شاشة من دول على الأقل كل اسبوع لأن اى طفل ممكن ببساطة يتلفها او يقطعها , كمان محتاجة مشرف تقنى مستمر لأنه فى اى لحظة الكمبيوتر فيها يعطل البيت هيتحول لمجموعة بنرات بلاستيك فاضية !! انما كل ده ميمنعش اننا نشجع الطفلة ومنحبطهاش بس نوجه فكرتها التوجيه السليم .

عدد الردود 0

بواسطة:

أبو فراس الحمدانى

فانتازيا

لا تعليق

عدد الردود 0

بواسطة:

لا يجب ان نعيب على اى فكرة

لا يجب ان نعيب على الفكرة

لا يجب ان نعيب على الفكرة بل نقول ان لها سلبيات وايجابيات ونحاول تفادى السلبيات تقليل الحجر استخدام الطاقة الشمسية لتشغيلها يا سيدى يا من تعيب ذلك تخيل عندك ضيف فى حجرة الجلوس وتم تشغيل شاشة بحجم الحائط لمنظر بحر به ماء واشجار على جزيرة والله لو فيه مشكلة هتتحل تخيل انك نائم بالليل ومشغل خرير الماء وانت وسط بحر وتنظر الى النجوم اذن الفكرة تحتاج تنقيح فقط

عدد الردود 0

بواسطة:

علاء

نفس التفكير !!!

عندى حل لمشكله كسر الاطباق الصينى وايضا اطباق الالومنيوم التى تتاثر بالطعام وكذلك البلاستيك وهو ان يتم تصنيع الاطباق من معدن الذهب الخالص فهو لا يتاثر وسهل التنظيف اما الملاعق فتكون من البلاتين على ان يوضع على كل ملعقه فص او اكثر من الماس ويوجد منه عدة الوان لكى يعرف كل واحد ملعقته فكرة جميله وعاوزة النشر والدعم!!!

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة