يظهر مشاهير الكرة فى صورة مبهرة للجماهير تجعل من حولهم يعتقدون أن الحظ لعب دوراً كبيراً فى هذا الصعود، بل وتذهب التخيلات لأبعد حد، ظنا منهم أن هذا النجم يعيش حياة مترفة ولا يعرف للعناء طريقا، وجاءت له الشهرة والنجومية على طبق من ذهب. وقد يصل الحد عند البعض إلى الحسد على ما يتقاضون من أجور.. "اليوم السابع" يكشف عن بعض المهن الصادمة التى عمل بها مشاهير الكرة قبل النجومية فى التقرير التالى..
أحمد دويدار "تباع ميكروباص"
كشف أحمد دويدار مدافع نادى الزمالك المعار إلى صفوف سموحة، أنه عمل لفترة "تباع ميكروباص"، من أجل مساعدة والدته على مصاريفه الشخصية.
دويدار
وقال دويدار: إنه بعد وفاة والده ترك كرة القدم، لأنه كان يفضل مساعدة والدته فى تربية أخواته البنات، لذلك عمل تباعا بأحد الميكروباصات التابعة لمنطقة إمبابة.
محمد أبو تريكة.. عامل فى مصنع طوب
عانى محمد أبو تريكة نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق الذى لم يولد وفى فمه "معلقة ذهب"، شأنه فى ذلك شأن معظم لاعبى كرة القدم سواء فى مصر أو خارجها، خلال سنواته الأولى عمل داخل "مصنع طوب"، لتوفير لقمة العيش، قبل أن تدير له الدنيا وجهها المبتسم، وذلك منذ أن سلك طريقه إلى عالم "الساحرة المستديرة"، بالانضمام إلى صفوف الترسانة، وبدئه مرحلة جديدة فى حياته، متسلحًا فيها بالموهبة وصولا للأهلي الذى صعد به لسلم المجد ليصبح أشهر أساطير كرة القدم المصرية.
أبو تريكة
عمرو زكى.. "بياع أنابيب"
لن يتخيل الكثيرون أن عمرو زكى مهاجم الزمالك ومنتخب مصر السابق، والذى لعب للعديد من الأندية الأوروبية على رأسها ويجان الإنجليزى الذى سجل له عشرة أهداف فى الدورى الإنجليزى، ويمتلك تاريخاً ناصعاً مع الفراعنة كان فى يوم من الأيام "بياع أنابيب".
عمرو زكى
فقبل انتقال البلدوزر لصفوف المنصورة الذى شهد بزوغ نجمه كان يعمل كعامل زراعى، بالإضافة لحمل الأنابيب حتى شق طريق النجومية وأصبح أحد أهم الهدافين فى ذاكرة الكرة المصرية.
عبد الظاهر السقا.. "نقاش"
قبل أن يصبح كابتن منتخب مصر وأحد أبرز التجارب الاحترافية الناجحة فى الدورى التركى، كان عبد الظاهر السقا صاحب تجربة تحمل نوعاً كبيراً من الكفاح فى سبيل الوصول لهدفه وطموحاته مع الساحرة المستديرة فكان يعمل "نقاش".
دونجا.. "شيف"
لم يكن محمود عبد العاطى "دونجا" لاعب الزمالك من الأطفال الذين يمارسون كرة القدم فى الشارع، وتلفت موهبته الأنظار ثم يجد من ينصحه للتقدم فى اختبارات أحد الأندية ليبدأ المشوار الطبيعى لأى لاعب كرة قدم، بل كان عليه أن يعمل من أجل مساعدة أسرته ماديا، ولم يفكر يوما فى هذا السن فى احتراف كرة القدم.
ويحكى عبد العاطى: "أنا من أسرة متوسطة المستوى كنا نعيش فى مركز الحسينية فى الشرقية، واضطررت فى وقت ما للعمل كـ(شيف) من أجل مساعدة أسرتى ماديا".
شوقى السعيد.. "جزار"
شوقى السعيد
لمن لا يعرف قصة كفاح شوقى السعيد مدافع الزمالك فإن اللاعب كان يعمل فى محل جزارة قبل احتراف كرة القدم، للحصول على قوت يومه ومساعدة أسرته ماديا.
أحمد شرويدة.. "قهوجى"
وكان أحمد شرويدة نجم النادى المصرى البورسعيدى يعمل "قهوجى" قبل احتراف كرة القدم، حتى استطاع الوصول لسلم الشهرة والنجومية.
حسام باولو.. "عامل طوب"
هداف الزمالك الذى نجح موسمين فى التتويج بلقب هداف الدورى العام من أنياب عتاولة مهاجمى الأهلي والزمالك بدأ حياته عاملا فى مصنع طوب.. إنه حسام باولو الوافد الجديد للزمالك الذى لم يخجل من الإعلان عن رحلته المريرة قبل النجومية.
باولو
عدد الردود 0
بواسطة:
المصري
العمل شرف
العمل حياة والكسل ذل ومهانة
عدد الردود 0
بواسطة:
عرابى
بلد غريب صحيح
أنابيب وطوب وعتالة وشيالة جزارة قهوجية ..... أحمدك يا رب . طيب دول وعرفناهم وأصبحوا مليونيرات .... ما هو موقع حملة الدكتوراة والماجيستير فى مصر ؟؟؟؟
عدد الردود 0
بواسطة:
أبو العُريف
هذه يد يحبها الله .
تحية لكل الشرفاء بغض النظر عن مهنتهم . . وإن كنت لا أحبذ مثل هذا المقال فقد لا يحب أحدهم ذكر هذا الماضي لأبناءه . . حرصًا على صورة جديدة ترسخت عنه أمام أصدقاءهم الصغار . . إتركوا للناس خصوصياتهم لهم .
عدد الردود 0
بواسطة:
عفراتوش
أمال كنتم عايزينهم يشتغلوا ايه ...محاسبين مثلا
أمال كنتم عايزينهم يشتغلوا ايه ...محاسبين مثلا - العمل شرف - العمل عبادة
عدد الردود 0
بواسطة:
بورسعيدى
الحظ لما يآنى...يخلى الأعمى ساعاتى...
جتنا نيلة فى حظنا الهباب....مهندس إيه...ياريتنا ما اتعلمنا...
عدد الردود 0
بواسطة:
زكي الجمل
الشرفاء
العمل عبادة تحياتي لكل من عمل عملا شريفا لكي لا يمد يده للناس ويسألهم الحاجة .