أكد الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى، أن الحديث عن تقلييل عدد المقبولين بالجامعات خلال الفترة الحالية صعب، وأن هناك خططا سيتم العمل عليها للحد من تلك الظاهرة، مؤكدا أن هناك اهتماما كبيرا من الوزارة خلال الفترة المقبلة بالتعليم الفنى، وأن هناك خطة مستقبيلية لزيادة الأعداد بالمعاهد الفنية والتكنولوجية.
وأضاف الوزير، بكلمته خلال المؤتمر الصحفى الذى عقد اليوم الثلاثاء بمقر الوزراة تحت عنوان"نحو تعليم أفضل"، أن هناك ما قرب من نصف مليون طالب بالجامعت و160 ألف طالب بالمعاهد، موضحًا أن هناك محاولات جادة لتعظيم دور المعاهد لوجودها بجوار الجامعات وعمل نقلة كبيرة بمنظومة التعليم العالى بمصر.
وأشار إلى أن ألمانيا تولى اهتماما كبيرًا بالتعليم الفنى، مؤكدا أن ألمانيا قامت بتلك النقلة الكبيرة والاقتصادية خلال السنوات الماضية على التعليم الفنى، منوها إلى أنه لابد من تغيير النظرة للتعليم الفنى نظرا لأهمية المعاهد الفينة مع الجامعات.
وأوضح أن هناك مجالات عديدة تحتاج للطلاب والشباب للعمل بها على سبيل المثال المشروعات الاقتصادية الكبيرة فى الدولة منها مشروع قناة السويس ومشروع الضبعة النووية، مضيفا أن هناك نماذج أوروبية من الاتحاد الأوروبى حول الكليات التكنولوجية نسعى لتطبيقها الفترة المقبلة.
وشدد على ضرورة وجود خريطة جغرافية لتخصصات التى يتم احتياجها بمصر، لتوزيعها بالشكل المطلوب للنهوض اقتصاديا بالدولة خلال الأعوام المقبلة فى ظل تطور العامل من حولنا، موضحا أن هناك مشكلة الأعداد الكبيرة بالجامعات وخاصة الكليات النظرية، معلنا أن هناك مشاكل كبيرة تواجه مكتب التنسيق سنويا لوجود أكثر من نصف مليون طالب لطلب للقبول بالجامعات وهذا يعد عائقا كبيرا فى ظل فراغ العديد من المعاهد التكنولوجية والفنية ولابد من التشجيع على القبول بتلك المعاهد وتطوير النظرة البجثية بمصر ودعم الأبحاث العلمية بالعديد من المشاريع القومية.
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال مغربى قاسم القبانى قنا
مع اقامة عشرات الجامعات والاكاديميات والمعاهد الخاصة بقنا الطالب بالتدريب يدفع مصاريفه
نستطيع بتحويل الطلاب الى عمالة فنية كمشروعات تخرج وورش الابداع والاختراع واستساخ التكنولوجياوالصناعات التى نستوردها وكمشروعات تخرج وتدريب عملى عميق فى المدن الجديدة واقامة المشروعات والمدن والمجمعات الصناعية والمناطق التراثية والحرفية ومدن اللوجستيات بقنا بجامعة جنوب وفى تصنيع السيارات والدراجات والنانو والطباعة الثلاثية وصناعات الصوب الذاتية الطاقة والصوامع الذاتية الطاقة وتجريب الادوية وتصنيسع الادوية والخاتمات الدوائية وتصنيع جميع وسائل النقل ذاتية الطاقة بافكارى وزراعة الجامعات والمدن الجامعية بالليمون والزيتون والفاكهة والخضر الندرة وحدائق الحيوان والاسماك والمتاحف وتصنيع النجف والكريستلاال ودراسشات الجدوى ورسومات ورخص المبانى والرسوم الصناعية والطاقة وبافكارى وبمدن دواجن واسماك وتفريخ للطاوس والنعام والبجع والبط والسمان والاوز والارانب والرومى وةالبط وجزر النباتات والمدن للالبان والتسمين ومصانع ومجمعات الخبز والتصمنيع الغذائى والمتاحل بافكارى واستطيع ان احول جامعتى جنوب الوادى والازهر بقنا الى قلااع انتاجية وبحثية وتجريبة وعالمية تدر عهشرات المليارات وتخلق ثورة فى النقلوالجرارات والمعدات والصوب والنقل والصوامع والمخازن الذاتية وفى الطاقة وبعشرات الجامعات الاجنبية والخاصة والتعاونية وعشرات الالاكاديميات ومراكز اتلتكنولوجيا والتدريب والبحوث والمدن المعرفية والتعليمية الخاصةوالمدن الطبية والدوائية والتصنيع للبتروكيماويات بقنا نجعل الطالب بلا اجر يدفع اضعاف مصاريف تعليمه ويكسب وبالتعليم والتدريب والبحث والمعارف والتكنولوجيا عن بعد نوفر المدن الجامعية بمواصلات جامعية مع البريد وكثير من الافكار لشخصى تحول الجاتمعات الى مدرة للربح مع تجريب الادوية والاجهزة الطبية والخامات والتركيبات الدوائية والطبية وتصنيع الاجهزة والغازات والمستلزمات والملابس اتلطبية والمناحل والاجهزة المعملية وللعلاج الطبيعى واجهزة المعاقين والتركيبات والاجهزة الطبية بقنا الجامعات بها فروع تخدم افريقيا والخليج بالعملات الحرة من قنا الحكومية والخاصة ولقرب قنا من افريقيا وتوسطها لمصر ومناخعها المماثللافريقيا ستكون قلاع السياحات التعليمية والطبية والتدريبية والبحثية والتسوق والتدريب وكل انواع السياحات والانشطة والزراعات والخدمات والنقل والطاقة الجديبدة والنانو والطباعةة الثلاثية والاستساخ التكنولوجى وةالطبى والصناعى والالاستساخ للتركيبات والادوية والخامات الدوائية وتطوير وتعديل خواص المواد بقنا وحتى الاسنان وكراسى واجهزة وادوات المعاقين والبان الاطفال والتحصينات والامصال والللقاحات والبكتريات والفطريات العلاجية والادمية والحيوانية والادوية البيطرية والادمية وتجريب الادوية والاجهزة والمعدات والجراحات والتركيبات الطبية والاشعات واجهزة واسنتساخ الكلى والكبد والاعضاءوالخلايا الجزعية والدى ان اى وتصنيع مشتقات الدم الحيوانية والنباتية والتجارب البحثية الداجنية والحيوانية والنباتية والسمكية ومزارع الاسماك وطويور واسماك وحيوانات الزينةىة والاعشاب الطبية والمشاتل والتصنيع لكل مانستورده الجامعات مع العالم والقطاع الخاص كمشروعات تخرج وتعليم وعملى وتدريب والتمريض وخدمة اسعاف وانقاذ الطرق كلها بالطلبة
عدد الردود 0
بواسطة:
استاذ جامعى
من الاخر ياسيادة الوزير
كلام لن يجدي نفعا والسبب بسيط ، التعليم الفنى فى المانيا والعالم وكذلك التعليم التكنولوجى لايقوم به الا خبراء مهنيين وتمرسوا المهنه ولديهم مهارات المهنه التى يحتاجها السوق واغلبهم لديه شهادات عليا اما فى مصر فان الغالبية ممن يقومون بالتدريس هم أفراد أكاديميين لم يمارسوا أية مهنه غير التدريس، لذلك ستظل هذه المشكلة قائمة مثلها مثل الدبلومه المهنيه المقترحة التى ستفشل فى توصيل المهارات المهنيه من خلال اساتذه أكاديميين لم يتم سوا المهنه