مقالات الصحف المصرية.. مكرم محمد أحمد: واشنطن تستبعد أردوغان من "الرقة".. حمدى رزق: لماذا يدفع المسيحيون الثمن كل مرة؟.. عماد الدين حسين: المناخ الذى يشجع الفساد.. عماد جاد: جرائم مبارك

الإثنين، 13 مارس 2017 10:00 ص
مقالات الصحف المصرية.. مكرم محمد أحمد: واشنطن تستبعد أردوغان من "الرقة".. حمدى رزق: لماذا يدفع المسيحيون الثمن كل مرة؟.. عماد الدين حسين: المناخ الذى يشجع الفساد.. عماد جاد: جرائم مبارك مقالات الصحف
إعداد أحمد سامح - محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى إطار حرص "اليوم السابع" على تطوير الخدمات المقدمة للقراء، نقدم لكم أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، حول العديد القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها مما يشغل المواطن المصرى، وتيسيرا على القارئ أعددنا ملخصا لكل مقال ليستطيع القارئ أن يستقى المعلومة فى سطور قليلة.

 

الأهرام

مكرم-محمد-أحمد

مكرم محمد أحمد يكتب: واشنطن تستبعد أردوغان من (الرقة)!

تحدث الكاتب، عن الخطة العسكرية التى أعلنها البنتاجون الأمريكى، لتحرير مدينة الرقة السورية "معقل داعش"، موضحاً أن خطة البنتاجون تعتمد على زيادة حجم الإمدادات العسكرية لقوات سوريا الديمقراطية التى تتشكل من المقاتلين الأكراد وبعض العشائر العربية، مشيراً إلى أن اعتماد الخطة العسكرية الأمريكية على القوات الكردية تأتى لمنع فرصة اشتراك القوات التركية فى عملية التحرير.

 

فاروق جويدة

 

فاروق جويدة يكتب: مثلث ماسبيرو

 

تحدث الكاتب، عن استمرار أزمة مشروع مثلث ماسبيرو حتى الآن، بسبب الخلافات بين الحكومة والأهالى والشركات الخاصة، مؤكداً أن السبب الرئيسى لهذه الأزمة عدم تحديد الحكومة للسكان أين سيستقر بهم الحال، والتعويضات الضئيلة التى حددتها الحكومة مقابل إخلاء الأهالى للمنطقة.

 

الأخبار

جلال-دويدار

جلال دويدار يكتب: ترحيب مجتمعى بصدور الأحكام فى قضايا الإرهاب

 

تحدث الكاتب، عن ضرورة سرعة إصدار التشريعات والقوانين الخاصة بقضايا الإرهاب، لتحقيق الاستقرار الاقتصادى والاجتماعى والسياسى فى مصر، موضحاً أنه لابد من زيادة أعداد القضاة فى قضايا الإرهاب، لتحقيق العدالة السريعة والناجزة.

 

جلال عارف

 

جلال عارف يكتب: هل تتحمل تركيا المزيد من حماقات أردوغان؟!

تحدث الكاتب، عن تعنت وجنون الرئيس التركى أردوغان، فى التعامل مع الملفات الداخلية والخارجية لتركيا، مما أوصله لمعاداة العديد من القوى الدولية، وأولها مصر بمعاونته لجماعة الإخوان والهجوم المتكرر على الإدارة المصرية، وكان آخرها رفض هولندا وألمانيا وعدد من الدول الأوروبية، دعاية التعديلات الدستورية لتوسعة سلطات أردوغان.

وتساءل الكاتب: "هل يستفيق أردوغان من أوهامه قبل فوات الأوان؟.. أم يقود بلاده إلى المزيد من الأزمات التى لم تعد تستطيع تحملها؟!"

 

المصرى اليوم

محمد-أمين

محمد أمين يكتب: ديل أردوغان!

أكد الكاتب، أن أخطاء رئيس تركيا "أردوغان"، والتى كان آخرها الاستفتاء على دستور يعطيه سلطات ديكتاتورية، ساعدت على خسارته بشكل ملحوظ للعديد من الدول وبالأخص الدول الأوروبية، مؤكداً أن قرارات الاتحاد الأوروبى قد يكون لها أثر على الشأن الداخلى التركى، وأن دول الاتحاد الأوروبى إذا اتخذت قرارات وإجراءات عقابية مشددة ضد الرئيس التركى، ستؤدى إلى إسقاطه من الحكم.

حمدى رزق

 

حمدى رزق يكتب: لماذا يدفع المسيحيون الثمن كل مرة؟

تحدث الكاتب، عن المجهود الذى تبذله القوات المسلحة المصرية، ممثلة فى الهيئة الهندسية، بإعادة اعمار الكنائس التى استهدفها الإخوان والسلفيين والإرهابيين، مشيراً إلى أن الدولة يمكنها إدخال السعادة والبهجة على قلوب المسيحيين، بإعادة الأخوة الأقباط إلى العريش مرة أخرى، والتصدى بالقانون لتصريحات الفتنة التى تصدر من الحزب السلفى، والتأكيد على المواطنة الكاملة وعدم التمييز.

الشروق

عماد الدين حسين

 

عماد الدين حسين يكتب: المناخ الذى يشجع الفساد

 

أشاد الكاتب، بالجهد المبذول من هيئة الرقابة الإدارية فى ملاحقة الفاسدين داخل هيئات ومؤسسات الدولة، موضحاً أن مظاهر الفساد والإفساد أصبحت منتشرة بشكل مقلق داخل المجتمع المصرى، وأن تقاضى الرشوة أصبح حقا مكتسبا وأمرا طبيعيا بين الموظفين.

الوطن

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب يكتب: صراع مكتوم فى المنطقة يسبق الانفجار الكبير

 

نوه الكاتب، إلى تواجد صراع غير واضح فى منطقة الشرق الأوسط بين القوى الدولية، لتواجد تحركات من دول الجوار غير العربية "تركيا، إيران، إسرائيل"، بهدف ترتيب الأوضاع الدولية والإقليمية لمواجهات عسكرية كبرى، خاصة فى سوريا وفلسطين، موضحاً أن هذه التحالفات قد تفشل بسبب تواجد تضارب فى المصالح بين هذه الدول.

وأشار الكاتب، إلى أن على الصعيد الآخر تظهر تحركات الخارجية المصرية أفريقياً ومع الاتحاد الأوروبى وحلف الناتو وألمانيا وبريطانيا.

عماد-جاد

 

عماد جاد يكتب: جرائم مبارك

 

أكد الكاتب، أن جرائم نظام الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، لا تقتصر على الحسابات المادية، بنهب القصور وقتل المتظاهرين، موضحاً أن نظام مبارك هو المسئول الأول عن نشر الفساد وقتل الحياة السياسية والتجريف السياسى وخلط الدين بالسياسة، بالإضافة إلى ترك الأمراض تنهش فى أجساد المصريين، بتدمير منظومة الصحة.

 

الوفد

بهاء الدين أبوشقة

بهاء الدين أبو شقة يكتب: الإسراف فى نسبة المواليد

 

أستكمل الكاتب، حديثه عن ظاهرة الإسراف فى كل شئ داخل البلاد، سواء المال العام أو السلع أو المياه أو الطاقة، مشيراً إلى ظاهرة الإسراف فى نسبة المواليد وتزايد النسبة السكانية، التى تساعد على تأكل التنمية المنشودة، بسبب تزايد احتياجات الأسر من المأكل والخدمات.

عباس-الطرابيلى

 

عباس الطرابيلى يكتب: طبع البنكنوت جريمة.. أم حل؟

 

أكد الكاتب أنه يتفق مع استمرار الدولة فى طباعة العملات الورقية "البنكنوت"، إذا كان بهدف الإنفاق على مشروعات انتاجية وفتح فرص عمل للعاطلين وتنمية الاقتصاد المصرى، مشيراً إلى أن عملية طباعة "البنكنوت" ستضر بالاقتصاد المصرى، إذا كانت من أجل سد حاجة الموظفين من الرواتب والحوافر، لأن معظم الزيادات لم يقابلها أى إنتاج حقيقى من العاملين فى القطاع العام أو الخاص.

اليوم السابع

عبد الفتاح عبد المنعم

عبدالفتاح عبدالمنعم يكتب: كيف أنصف عمر بن الخطاب يهوديا على بن عم الرسول؟

 

يروى الكاتب، ما نقله بحث الشيخ محمد على عتر عن عدالة حكام المسلمين مع أهل الذمم ومواقف خليفة رسول الله عمر بن الخطاب مع اليهود، فقال ادعى يوما يهودى على على بن أبى طالب بحضرة ابن الخطاب فقال عمر: قم يا أبا الحسن ساو خصمك، فظهر على وجهه أثر الغيظ ثم قام وجلس بجانب اليهودى، وبعد انتهاء المحاكمة قال الخليفة عمر لعلى: لعلك اغتظت من قولى لك "قم يا أبا الحسن ساو خصمك"، فقال: لا، وإنما اغتظت لأنك كنيتنى أمام خصمى بأبا الحسن، ويقول أين ما يحدث الآن من عدل ابن الخطاب الذى أنصف يهوديا على ابن عم الرسول؟

دندراوى الهوارى

دندراوى الهوارى يكتب: "تبقى بطلجى تاخد حقك والحكومة تساندك.. تبقى محترم طز فيك"

 

تحدث الكاتب، عن أنه عقب ثورة 25 يناير زادت معدلات جرائم البلطجة والإرهاب وإثارة الذعر فى قلوب الآمنين، وتمارس البلطجية حكمها على الجميع وتطبيق قوانينها من سلب ونهب وقتل الأبرياء، ويؤكد أن البلطجية تلقى الآن كل أنواع الدعم والمساندة، وأنه كلما كنت بلطجيا قويا ستجد معاونة ومساندة ودعما أكبر وتتدخل الحكومة "لشرعنة" البلطجة، ويوضح أن هذا الأمر أخطر على الأمن والسلم المجتمعى من الإرهاب.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة