بعد أن عاش رئيس البرازيل ميشيل تامر وزوجته مارسيلا وابنه البالغ 7 سنوات ما يقرب من أسبوعين فى القصر الرئاسى فى البرازيل تركه إلى مقر إقامة آخر، والسبب الأشباح.
ووفقا لصحيفة "لا ناثيون" الأرجنتينية، فأن ميشيل تامر كان ينتظر التوجه إلى القصر الرئاسى بعد أن يتم فيه تعديلات قدرت تكلفتها 6400 دولار، وبعد الانتهاء منها وبمجرد العيش فيه أسبوعين، تركه ، وقال إنه غادر إقامته الرئاسية بمدينة برازيليا بسبب شعوره بأجسام غريبة تقاسمه وأسرته الشقق وتنتقل بين الغرف.
وقال "شعرت بشىء غريب هناك، لم أستطع النوم من أول ليلة، كانت الطاقة ليست جيدة، وشعرت مارسيلا نفسه، مضيفا فى كلمة أمام أنصاره إنه منذ أن التحق بالقصر الرئاسى لم ينم جيدا ودائما يشعر بشئ غريب بداخله، كما أنه اتصل بأحد رجال الدين لتخليص المقر الرئاسى من الأرواح الشريرة ولكن دون أى نتيجة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة