التموين تصرف 55%من مقررات السلع عن مارس لتوزيعها على البطاقات

الجمعة، 10 مارس 2017 02:35 م
التموين تصرف 55%من مقررات السلع عن مارس لتوزيعها على البطاقات جمال الشرقاوى رئيس الشركة العامة لتجارة الجملة
كتب مدحت وهبة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعلن جمال الشرقاوى رئيس الشركة العامة لتجارة الجملة "إحدى شركات الشركة القابضة للصناعات الغذائية بوزارة التموين والتجارة الداخلية"، عن استمرار صرف السلع المدعمة لبقالى التموين بشكل يومى، تمهيدا لتوزيعها على أصحاب البطاقات التموينية، لافتا إلى أنه تم صرف 55% من المقررات عن شهر مارس الجارى حتى الآن فى 16 محافظة بالوجه البحرى، مع استمرار صرف سلع نقاط الخبز، بالإضافة إلى قيام الشركة المصرية لتجارة الجملة بصرف المقررات التموينية فى محافظات الوجه القبلى.

وأضاف رئيس الشركة العامة لتجارة الجملة، لـ"اليوم السابع"، أن الدكتور على مصيلحى وزير التموين والتجارة والداخلية وجه بتوفير السلع للمواطنين فى مختلف المنافذ بأسعار مخفضة عن مثيلاتها فى الأسواق بجانب توفير السلع التموينية، لافتا إلى أن الشركة القابضة للصناعات الغذائية تقوم بتوفير كافة المنتجات للشركة العامة لتجارة الجملة، خاصة السكر والزيت أولا بأول، وطرحها بمنافذ المجمعات الاستهلاكية بأسعار تقل عن مثيلاتها فى الأسواق الأخرى.

 










مشاركة

التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري وطني .ضد الكلاب الضالة لصوص قوت الشعب

يجب وضع ضوابط لاستيراد كل السلع الاساسية للمواطن

اذا كانت الاجهزة المعنية تريد مصلحة المواطن بعد تجربة اللصوص التجار الجاشعين عدماء الضمير و الاخلاق و الدين في استيراد السلع الاساسية للمواطن يجب علي الاجهزة المعنية تقسيم السوق الحرة بين الدولة و التجار علي ان تستورد الدولة كل السلع الاساسية للمواطن من سكر و شاي و زيت و ارز و لحوم و دواجن و بقوليات و تطرحها عند كل البقالين و السوبر مركت و تحديد هامش الربح حتي لتقع الدولة في ازمات مرة تانية و باقي السلع للتجار المستوردين . اللهم اني بلغت اللهم فاشهد

عدد الردود 0

بواسطة:

صعيدي على المعاش

امنيه - تحرير سعر الرغيف و الغاء البطاقات التموينيه

ارجوكم كما عام الجنيه - عوموا سعر الرغيف - و الغوا تماما اي بطاقة تموين -- و اجعلوا كل شيئ بالسعر الحر - عشان نعرف احنا فين -- ونعود نزرع قوتنا - و نقدس الارض الزراعيه -

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة