قدرت الإدارة العامة للمرور عدد السيارات بالطرق الداخلية والسريعة والمؤدية الى محافظتى القاهرة والجيزة بنحو 9 ملايين مركبة متنوعة، ووصلت الزيادة للسيارات خلال سنة 2016 إلى 750 ألف سيارة جديدة دخلت العاصمة مقارنة بسنة 2015، وتم انهاء التراخيص لها .
كما حصرت إدارة المرور عدد التوك توك الذى بالمحافظات وقدر العدد بنحو 2 مليون و 500 ألف توك توك، وتم إنهاء التراخيص لـ 80 ألف منها، و تم وضع تسهيلات فى قانون المرور الجديد، وسيتم إجراء تعديلات عليها كما سيتم تسهيل استخراج كروت الدعم للوقود لحين انهاء إجراءات التراخيص و فى حالة الامتناع عن التراخيص سيتم منع الدعم .
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد ابوزد
ارحمونا من التوكتوك
ارحمونا من التوكتوك 99% من سواقيه حرمية وشمامن ... وله اضرار كثيرة علي البلد .
عدد الردود 0
بواسطة:
Khaled
قصر النظر و سؤ التخطيط للمستقبل
طبيعى ان اعداد السيارات تزيد و للاسف التوكتوك. حكومات مصر كلها و بالظبع الحكومة الخالية كل ما يهمهم الحصول على اموال سريعة لخزينة الدولة عن طريق استصلاح و بيع الاراضى بالقطارة و بأسعار تزيد عن امريكا و دول اوربا. هذا غير الإختيار الفاشل بتفوق فى إختيار موقع بناء العاصمة الحديدة. النتيجة هى اولا لجؤ الناس للبناء بشكل عشوائى سواء شوارع ضيقة او بناء أدوار إضافية فى المناطق المقتذة بالفعل بالسكان و الننيجة التالية ذيادة الزحام فى الشوارع و اللجؤ ل التوكتوك كوسيلة مواصلات للشوارع الضيقة. اين مناطق مثل الواحات و الخارجة و باقى الصحراء الغربية من الاستصلاح و بناء مدن و قرى جديدة؟ لماذا الإصرار على بناء العمارات المرتفعة المتلاصقة بالرغم من توافر اراضى صحراء ليس لها نهاية؟ احزن عندما اكون فى الظائرة قبل الهبوط فى اى مطار فى مصر. ارى المبانى متلاصقة و لا ارى شوارع بسبب ضيقها و حول هذه المناطق ارى ارض فارغة غير مستغلة ليس لها نهاية. الحكومة تريد رفع سعر الاراضى بهذه السياسة للحصول على الاموال و لا ترى الننائج فى المسقبل. عقول جاهلة و تخطيط فاشل و زحام و تلوث و امراض و توكتوك و اكثر من 90 فى المائة من ارض مصر خاوية
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن
تحذير ،،، لجمهور الاسكندرية
لا تركبوا التكتك المغطي بالستائر علي الابواب ،،،، لانه يستخدم في سرقة البنات والاطفال والسرقة بعد تخدير الراكب ،،،، هناك فتاه اختفت منذ 4 ايام بالعجمي قد تم اختطافها بهذه الطريقة ،،، وكان سيتم معي استخدام طريقة التخدير لسرقتي.