بعد وصيته بدفنه فى مسقط رأسه..رواد تويتر يردون: عمر عبد الرحمن ميدفنش بمصر

الأحد، 19 فبراير 2017 02:28 م
بعد وصيته بدفنه فى مسقط رأسه..رواد تويتر يردون: عمر عبد الرحمن ميدفنش بمصر عمر عبد الرحمن
كتبت مريم بدر الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

طالب عدد من رواد موقع التدوينات الصغيرة "تويتر" بعدم دفن الإرهابى عمر عبد الرحمن الأب الروحى للجماعة الإسلامية فى مصر، وذلك بسبب تورطه فى الكثير من العمليات الإرهابية وعلى رأسها فتوى قتل الرئيس الراحل أنور السادات.

 

ودشن المغردون هاشتاج بعنوان " عمرعبدالرحمن_ميندفنش_فمصر"، والذى تصدر قائمة الاكثر تداولا عبر موقع "تويتر" بأكثر من 14 ألف تغريدة منذ تدشينه من ساعة.

 

وقالت منى، إحدى رواد "تويتر": "مصر ترفض تدنيس ترابها بدفن الإرهابيين على أرضها"، فيما قالت سالى: "أفتى بقتل المصريين وقتل فرحة المصريين لما أفتى بقتل الرئيس الراحل أنور السادات لا يدفن فى مصر.. عذرا لا نقبل".

 

وبالمقابل طالب البعض بدفن عمر عبد الرحمن فى الولايات المتحدة التى توفى بها، وكانت تحتضنه كل هذه الفترة، فقالت أميرة: "الأولى أن يندفن فى أمريكا اللى كانت محتضناه وبتديله لجوء سياسى من النظام المصرى.. طيب خلوه عندكوا واعملولوا مقام".

 

وعلى جانب آخر قال هانى: "بسبب فكره وفتواه حتى لو نسى التاريخ.. لن ننسى حرقة قلوب الأمهات على ابنائهم حرق وتخريب وقتل فى مصر لن ننسى”، وقال بهاء:"عفوا مصر الأرض المقدسة لا يدفن فى خونة وخوارج وإرهابيين الإرهاب لا دين ولا وطن لا مكان لكم فى مصر عفوان".

 

وكان صرح نجل عمر عبدالرحمن، الذى توفى فى سجون الولايات المتحدة الأمريكية، مساء السبت، أن وصية والده أن يدفن فى مسقط رأسه بمصر، وتحديداً مدينة الجمالية التابعة لمحافظة الدقهلية.

 

رواد تويتر يطالبون بعدم دفن عمر عبد الرحمن فى مصر (1)
رواد تويتر يطالبون بعدم دفن عمر عبد الرحمن فى مصر (1)

 

رواد تويتر يطالبون بعدم دفن عمر عبد الرحمن فى مصر (1)
رواد تويتر يطالبون بعدم دفن عمر عبد الرحمن فى مصر (1)

 

رواد تويتر يطالبون بعدم دفن عمر عبد الرحمن فى مصر (2)
رواد تويتر يطالبون بعدم دفن عمر عبد الرحمن فى مصر (2)

 

رواد تويتر يطالبون بعدم دفن عمر عبد الرحمن فى مصر (3)
رواد تويتر يطالبون بعدم دفن عمر عبد الرحمن فى مصر (3)

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة