انتشرت مؤخراً عدة أقاويل أن إسرائيل كانت تخطط برعاية أمريكية للحصول على سيناء من أجل إقامة دولة فلسطينية خاصة بقطاع غزة! وكان ذلك فى نهايات ولاية بوش الابن وبدايات ولاية أوباما، حاولوا الضغط، وفقاً لمعلومات مؤكدة، على الرئيس مبارك ونظامه ولكن أتت الرياح بما لا تشتهيه سفن الصهاينة وعملائهم من التيار الإسلامى! رفض مبارك أن يستبدل سيناء التى حارب من أجلها بقطعة من صحراء النقب رغم كل الضغوط التى تعرض لها وفِى رأيى الشخصى أن هذا الموقف كان المسمار الأخير فى نعش نظام مبارك الذى أدى إلى سقوطه فى 25 مجيدة 2011، تم استكمال المخطط بوصول جماعة الإخوان الإرهابية إلى الحكم ولولا ثورة 30 يونيو لضاعت سيناء وأخذها الفلسطينيون لإقامة دولتهم ولاعزاء للوطن وأرضه وترابه.
أخيراً : الإخوان هم من روجوا أن مبارك كان عميلاً للأمريكان وإسرائيل وهم من روجوا لفكرة التوريث وهم من يروّجون الآن لأكاذيب كثيرة تتعلق بنظام السيسى من أجل الاستحواذ على وطننا وخطفه مجدداً.
عدد الردود 0
بواسطة:
الشعب الاصيل
الكذب
احنا ملوك الكذب واحنا اللي علمنا العالم الكذب..منذ الولادة بنرضع كذب ونفطر كذب ونتغدي كذب .. مش بس الاخوان
عدد الردود 0
بواسطة:
عبير حازم
لاأصدق ماقرأت .... لكنى فى غاية السعادة
إلى الأستاذ تامر عبدالمنعم ..... ماذا تقصد بـ " 25 مجيدة 2011" ، هل أنت تستخف بها أم أنك مقتنع بقيمة هذه الثورة والحراك الشعبى؟؟!!!. أنا قرأت هذه الجملة 12 مرة لكى أصدق ماقرأت . إن كنت تقصد فعلا مجد الثورة فليس لى إلا إن أقف لك إحتراما وإقدر فيك صدقك وأمانتك فيما كنت تعتقد سابقا .. ورقيك وتحضرك فيما رأيت وأقتنعت به مؤخرا...... أنا مازلت فى حيرة شديدة مما قرأت . أرجوك أرجوك أكتب مقالا أكثر وضوحا وأكد لى ماأنا أفكر فيه بأن هناك مثقف قوى بقيمة الاستاذ تامر أمين وقد إنضم لصفوف النبلاء المدافعين عن الحرية وحقوق هذا الوطن الغالى. أنا أسعد إنسانة فى الوجود الأن