تلقى مدير أمن أسيوط، اللواء جمال شكر، إخطارا من غرفة عمليات النجدة يفيد وقوع حادث تصادم بين 4 سيارات بطريق أسيوط ـ البحر الأحمر الصحراوى الشرقى، ووقوع وفيات ومصابين .
على الفور انتقل مدير أمن أسيوط، اللواء جمال شكر، وعدد من القيادات التنفيذية إلى مكان الحادث وتم الدفع بـ 8 سيارات إسعاف إلى مكان الواقعة لنقل المصابين، وتبين بالمعاينة الأولية وقوع حادث تصادم بين سيارة ربع نقل تحمل أرقام "2794- وص ج" وسيارة نقل ثقيل "تريلة أسمنت" وسيارتين ملاكي، ما أسفر عن مصرع 15 شخصًا من مستقلى السيارة الربع نقل، من بينهم "رمضان.ع" و"سليمان.أ" و "ابراهيم.ر" و"ثناء.ا" و 3 أطفال أعمارهم 5 سنوات و 6 سيدات، وتم نقل 9 جثث إلى مشرحة مستشفى أبنوب المركزى، و5 جثث بمستشفى الإيمان العام. وجارى تحرير المحضر اللازم بالواقعة، واستكمال الإجراءات القانونية اللازمة.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد السيد
ارواح الناس
المفروض يكون فيه رقابة شديدة علي الطرق واستهتار السواقين ويجب تفعيل قانون المرور الجديد. وممنوع منح رخص القيادة الا بعد اختبارات مشددة وفعلية
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس/ مجدي المصري- القاهرة ...
هذا نتاج السوك السيئ في القيادة والقوانين التي لا تطبق...
رحمة الله على المفقودين ..للأسف اصبحنا كل يوم نرى كوارث مرورية نتيجة الرعونة والإستهتار في قائدي السارات وكله بسبب ضعف القوانين ورشاوي وأتاوات أفراد الشرطة التي جعلت من قوانين المرور لا فائدة منها وبالتالي أصبح من يقود أي سيارة لا يحترم المرور ولا الماشاة ..وأصبح المشاة لا يحترمون مكان عبور الطريق لأنه في الأساس لا يوجد طرق مححدة لمرور المشاة .وأصبح كل سائق يعتقد بأنه إمتلك الطريق وله حرية أي شيئ يفعله ..حل المشكلة لابد أن تبدأ منذ منح رخصة القيادة مروراً بترخيص السيارات ومن ثم دفع المخالفات ,,وطريقة فرض المخالفات ووضع الرادارات والكاميرات في الشوارع والإشارات ..للأسف المنظومة من البداية خطأ ..الرخصة تأتي لصاحبها بنظام الهوم ديليفري لأنه يعرف فلان واسطة في الشرطة والمخالفات يتم شطبها لأنه يعرف بيه رتبة في الشرطة ومن لا يعرف يغمز أمين الشرطة بكام جنية يتم شطب المخالفات وإلغاؤها ,,ناهيك عن سائقي النقل الثقيل والأجرة والميكروباص .معظمهم يقود سيارات عليها أقساط ويريد أن يُسددها في أسرع وقت لذلك لا بديل عن شُغل الأكروبات والسرعة على الطريق .. وسائقي الشاحنات الكل يعلم بأنهم يتناولون المخدرات لأنهم يطبقون ورديات في قيادة الشاحنة التي لابد أن لا تتوقف وبالتالي لابد من تعاطي المخدرات ..أين تطبيق القانون ؟؟ثم أين أصلاً الشوارع الصالحة للسير عليها وإن وجدت للأسف الإشارات لا تعمل وإن عملت لا يحترمها السائقين لأنهم يرعرفون بأن كاميرات المراقبة لا تعمل ناهيك عن فرد الشرطة الذي لا يحترمه كثير من السائقين ولا يحترم توجيهاته ..لابد من قوانين صارمة تردع السائقين وتجعلهم يحترمون الطريق ومن يُخالف لابد من غرامة رادعة وإن تكررت مخالفتة يتم سحب رخصة القيادة لمدة لا تقل عن 3 شهور وإن تكرر منه المخالفة يتم سحب رخصة القيادة نهائياً ..ولا ننسى تقويم أفراد الشرطة خاصة أمناء الشرطة الذين أفسدوا جهاز الشرطة بأتاواتهم المفروضة على السائقين وإلا المخالفة ستكتب لهم ..إصلحوا المنظومة من بداية منح الرخصة ؟؟وإعطاؤها لمن يستحق في إمتحان عملي ونظري ..ولا ننسى بهوات مهندسي المرور وأتاواتهم المفروضة على كل سيارة حتى ولو كانت السيارة وكالة فمن المعلوم أن مهندسي المرور لتجديد أي سيارة يتقاضون أتاوة من صاحبها مهما كانت حالتها ..ومن يرفض فذنبه على جنبه سيتم رفض التحديد بحجة الأمن والمتانة حتى ولو كانت السيارة خارجة من التوكيل ..أمنعوا السيارات المتهالكة التي وللأسف وافق على تجديدها مهندسين المرور الفاسدين المرتشين ..دققوا على رُخص القيادة ومنحها ومن يت ضبطه يقود بتهور يتم سحب الرخصة منه نهائياً وأكثروا من الرادارات على الطرق السريعة لتحد من السرعات الجنونية وضعوا كاميرات للسيارات التي تسير مخالفة في غير خط سيرها خاصة النقل والميكروباصات التي تحتل الحارة الشمال وتتعارك مع من يعترضه ..أفرضوا نظام الدية على كل سائق يتسبب في قتل نفس بريئة مثلما تفعل دول الخليج ..والله عندها سيرتدع كل سائق ويحترم نفسه ..في دول الخليج دية القتل الخطأ عند قيادة السيارة حوالي 750 ألف جنية عن الفرد الواحد حتى للمنواجدين من أهل السائق في سيارتة فهو ملتزم بدفع الدية لأهلها ..أين نحن من ذلك وما ذنب أرواح بريئة ضاعت ووراؤها عائلات قد تتشرد نتيجة سائق أرعن متهور لا يحترم قانون المرور ولا يحترم الناس الذي يقلهم ..أنشر أرجوك ..