وقّعت الحكومة السودانية، وحركة جيش تحرير السودان (الثورة الثانية) الدارفورية المعارضة المسلحة، اليوم الاثنين بالعاصمة القطرية، اتفاقاً على أساس وثيقة الدوحة للسلام فى دارفور، يقضى بدخول الحركة منظومة السلام فى السودان ووضع السلاح.
وذكرت شبكة "الشروق" السودانية، أن مراسم التوقيع تمت فى حضور مساعد الرئيس السودانى موسى محمد أحمد، ورئيس بعثة "يوناميد" كينجسلى مامابولو، ونائب رئيس مجلس الوزراء القطرى ووزير الدولة لشئون المجلس أحمد آل محمود.
ووقع عن الحكومة السودانية الدكتور أمين حسن عمر المبعوث الرئاسى للاتصال الدبلوماسى والتفاوض حول دارفور، وعن الحركة رئيسها أبوالقاسم أمام الحاج.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة