بالصور.. قوات الأمن تطلق النار فى الميناء الرئيسى بساحل العاج

الأربعاء، 18 يناير 2017 01:46 م
بالصور.. قوات الأمن تطلق النار فى الميناء الرئيسى بساحل العاج قوات الحرس الرئاسى بساحل العاج فى طريقها إلى ميناء أبيدجان
أبيدجان (رويترز)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال شاهد من رويترز إن قوات الأمن غادرت قاعدتها بميناء فى أبيدجان المدينة الرئيسية فى ساحل العاج اليوم الأربعاء حيث أطلقت النار فى الهواء مطالبة الشركات فى الميناء بغلق أبوابها.

ورغم مرور نحو أسبوعين على تمرد قامت به قوات الأمن لم تظهر حتى الآن أى بوادر على تحسن الوضع.

وتحركت قوات الأمن بعد ذلك خارج الميناء وأغلقت طريقا رئيسيا فى حى تريشفيل مما عطل حركة السير ودفع سكانا للفرار من منازلهم.

المواطنون يبيتعدون عن مصدر إطلاق النار فى ميناء أبيدجان بساحل العاج
المواطنون يبيتعدون عن مصدر إطلاق النار فى ميناء أبيدجان بساحل العاج

 

جندى من الحرس الرئاسى يحرس مدخل ميناء أبيدجان بساحل العاج
جندى من الحرس الرئاسى يحرس مدخل ميناء أبيدجان بساحل العاج

 

سيارات الحرس الرئاسى فى ساحل العاج فى طريقها إلى ميناء أبيدجان
سيارات الحرس الرئاسى فى ساحل العاج فى طريقها إلى ميناء أبيدجان

 

سيارة تحمل جنود للحرس الرئاسى بساحل العاج فى طريقها إلى ميناء أبيدجان
سيارة تحمل جنود للحرس الرئاسى بساحل العاج فى طريقها إلى ميناء أبيدجان

 

قوات الحرس الرئاسى بساحل العاج فى طريقها إلى ميناء أبيدجان
قوات الحرس الرئاسى بساحل العاج فى طريقها إلى ميناء أبيدجان

 

قوات الحرس الرئاسى تتجه إلى ميناء أبيدجان فى ساحل العاج عقب إطلاق الأمن النار
قوات الحرس الرئاسى تتجه إلى ميناء أبيدجان فى ساحل العاج عقب إطلاق الأمن النار

 

قوات الحرس الرئاسى فى ساحل العاج
قوات الحرس الرئاسى فى ساحل العاج

 

مواطنون يغادرون ميناء أبيدجان بساحل العاج بعد إطلاق الأمن النار
مواطنون يغادرون ميناء أبيدجان بساحل العاج بعد إطلاق الأمن النار

 

مواطنون يهربون بعد سماع إطلاق نار فى ميناء أبيدجان بساحل العاج
مواطنون يهربون بعد سماع إطلاق نار فى ميناء أبيدجان بساحل العاج

 

هلع بين المواطنين بعد إطلاق الأمن النار فى ميناء أبيدجان بساحل العاج
هلع بين المواطنين بعد إطلاق الأمن النار فى ميناء أبيدجان بساحل العاج

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة