العالم يتجه للأبليكيشنز

انتهى عصر "عايزة ورد يا إبراهيم".. ابتسام عملت مشروع أونلاين لتوصيل الورد "دليفرى"

الأربعاء، 18 يناير 2017 03:00 م
انتهى عصر "عايزة ورد يا إبراهيم".. ابتسام عملت مشروع أونلاين لتوصيل الورد "دليفرى" ورد أون لاين
كتبت مى الشامى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
"عايزة ورد يا إبراهيم "، تعد من أشهر الجمل فى السينما المصرية، والتى تعبر عن حب المرأة واحتياجها للورد كل فترة، ولتجنب تلك الأزمة بدأ ثلاث شباب وفتاة مشروعاً مختلفاً لتوصيل الورد للمنازل أونلاين، وهى الفكرة التى اعتبرها البعض حلاً جازماً لحجج الشباب والأزواج عن الورد الذى أصبح متاحاً بابليكيشن.
احد صناديق ورد بونى كادو

احد صناديق ورد بونى كادو

الثلاثة شباب استطاعوا تحقيق ما يحلمون به بطرق مختلفة، ابتسام أبو الدهب، خريجة كلية الآثار جامعة القاهرة، والتى كانت تحلم طوال حياتها ببيع الورد، حذيفة إبراهيم ويعمل Art director، والذي يبتكر فى تصميمات الموقع الإلكترونى وكيفية تسويقه، أما "مصطفى منصور" ويعمل فى مجال تطوير المواقع الإلكترونية، وله خبرة سابقة بتنفيذ هذا المشروع ولكن فى دولة الإمارات، وحازت الفكرة على نجاح كبير هناك وهو من اقترح تنفيذ الفكرة فى مصر .

بوكيه ورد من تجهيز بونى كادو

بوكيه ورد من تجهيز بونى كادو

 ابتسام ابو الدهب  صاحبة فكرة مشروع "بونى كادو" للورد أونلاين، تحدثت لليوم السابع عن الفكرة القائمة على توصيل الورد لمن يحتاجه، وقالت: كانت أول أزمة هى عدم توفر التمويل ولكن بمشاركة أحد الأصدقاء، وهو "مصطفى منصور" تمكنت من تنفيذ الفكرة فى شكل أبليكيشن يمكن من خلاله توصيل الورد لأصحاب الطلبات.

موقع بونى كادو

موقع بونى كادو

وتكمل "ابتسام" بيع الورد اونلاين من الموقع يتيح لك أن تطلب بوكيه ورد من المعروضين فيه وترسله للمكان الذى تريده وتستطيع أن تدفع بكل الطرق المتاحة، الفكرة يبدأ تطبيقها أولاً فى القاهرة والجيزة وإذا نجحت سيتم التوسع فى محافظات مصر بالكامل من الإسكندرية حتى أسوان.

صفحة بونى كادو على فيس بوك

صفحة بونى كادو على فيس بوك

 

ورد الربيع من بونى كادو

ورد الربيع من بونى كادو

 

ورد حمراء فى علبة احد منتجات بونى كادو

ورد حمراء فى علبة احد منتجات بونى كادو

 

ورد للعيد ميلاد من بونى كادو

ورد للعيد ميلاد من بونى كادو










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة