سوزان بدوى تكتب: دبابيس (١٣)

الخميس، 29 سبتمبر 2016 08:00 ص
سوزان بدوى تكتب: دبابيس (١٣) السيسى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

- عندما طالب السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى باستغلال (الفكة) من القروش أو حتى الجنيهات التى يتركها المتعاملون مع البنوك فلا يهتمون بالحصول عليها، فهو يعلم تماماً أنه بالنظر إلى عدد المتعاملين مع البنوك يومياً، قد يقدر ما يتركونه بملايين الجنيهات، رجل عقله كبير، بينما من يسخرون من ذلك (عقولهم فكة) .

 

- السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى - تفاقمت مشكلة القمامة بتأثيرها غير اللائق على الوجه الحضارى لشوارعنا فنرجوك التدخل لحلها ولو أوكلت حلها للقوات المسلحة، فهى الأمل الوحيد للحل الناجز والسريع لهذه المشكلة مع المؤسسات الوطنية.

 

 - أيها الغافلون، لبلدكم الانتماء الأول ثم يأتى ما يأتى.

 - (الأوبرا المصرية) نادرة من نوادر الرقى والجمال اللذان نفتقدهما فى هذا الزمن .

- ألا ينتهز المدخنون فرصة ارتفاع أسعار السجائر لتحفزهم على الإقلاع عن التدخين بدلاً من الشكوى من ارتفاع سعر الكيف، وما أسفهها من شكوى !

- اللى يحتاجه البيت يحرم على الجامع، فما بالكم بما يحتاجه الأبناء ألا يحرم على السجائر ؟!

 - أيها الرجال، للتحرش درجات تبدأ من النظرة وإلا ما أُمرنا بغض البصر .

- الخليل يسلك مسلك الروح من خليله فاتخذ لك خلاً تسمو روحك بخلته .

- إحساسك بالناس دليل إنسانيتك الأول ودليل انعدامها إذا انعدم.

- الأسمرات وغيط العنب والبقية تأتى، أخيراً عدالة اجتماعية .

 - ورش جاهزة ومرخصة لأصحاب المشروعات الصغيرة، أخيراً سنقضى على البيروقراطية.

 

- ماذا يرى خائنو الوطن عندما ينظرون لأنفسهم فى المرآة ؟!

- الإرهابى الذى يفجر نفسه، يفعل ذلك لأن هناك من أقنعه أن من مزق جسده فى سبيل الله وباع الدنيا واشترى الآخرة من أجل نصرة الدين أمنَّه الله فى قبره وجعل روحه فى حواصل الطيور وعوضه فى الجنة بأن له من الحور العين مالا يتخيله بشر.

 

- من أخطر اعتقاداتنا أن نعتبر كل من أطلق لحيته ورِعاً تقياً، وجب مناداته بالشيخ .

- ثقافاتنا الاجتماعية الخاطئة تجنى على عقول الكثير من شبابنا وبالتالى تؤثر على ثروتنا الحقيقية المتمثلة فى القوة البشرية .

 - كن صادقاً مع نفسك تستقم.

- أسوأ البشر هو من يظن أن مَن حوله خُلِقوا لخدمته.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة