يستقبل بعض الناس ظهور نجلى الرئيس الأسبق فى المناسبات العامة والتقاط الصور بأريحية مع المواطنين بكثير من الحسرة وقليل من الخوف، بدأ علاء وجمال بالظهور الفردى فى المناسبات العائلية و الاجتماعية الملحة، ظهور صامت بلا صخب، ثم دخلا مرحلة التقاط الصور بالأماكن العامة تزامنا مع دعوة مريبة لـ"حشر" جمال مبارك فى دور سياسى..لا أحد يستطيع الجزم إذا كان لدى أحدهما مشروع سياسى مستقبلى أم لا، الشيء الأكيد أنهما يبدوان بصحة جيدة بعدما تخلصا من كل المشاعر السلبية التى حاصرتهما بعد ثورة 25 يناير..الأسوأ من هذه المشاعر أن يحاول البعض استغلال ظهورهما مبتسمين سببا للتحسر على كل ما كان قبل 2011.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة